السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
ومن هنا أحييكم .. حيا هلا ومن قالبي الجديد .. “جعله الله ملبوس العافية” كما قالت لي صديقتي العزيزة… وها أنا أودع اللون الأخضر الجميل وفتحت الآن لوناً جديداً في حياتي التدوينية..
نعم، وصلتني تعليقات عن تغيير الأخضر ورغبتهم في العودة له والذي أصبح جزءاً من شخصيتي كما قيل لي.. لا أنكر أني أفتقد اللون الأخضر وقد أعزو اختياري للأحمر كونه اللون المقابل للأخضر في الدائرة اللونية .. لا مبرر سوى الرغبة في التغيير.. 🙂 وربما اتجاه آخر في عملية التدوين أو هي طريقة أزعم أنني سأبدأ بها.. لأني بدأت أفكر بعد مرور هذا العام عني وعن تدويني وإلى أين وصلت وماذا أريد أن أصل إليه وهل كانت الطريقة مجدية، أو ربما ..التدوين: ماذا بعد؟
الثبات على وتيرة واحدة جيدة يعتبر تقدماً، ولكني أعتقد أني لا أستطيع فقط الثبات على نفس الطريقة وأبحث دائماً عن مزيد من التغيير. وإحداث الفرق .. قد لا يتعدى تواجدي التدويني سنة واحدة، ولكني مررت بها على أقل تقدير بما يعادل أيامها من تجارب عديدة، قست بها الكثير من الأمور بحسب منظوري الصغير..
الآن أفكر كثيراً في سنتي الجديدة.. قالب التدوين الشكلي انتهى .. فهل قالب التدوين الكيفي سيكون قالباً مكرراً؟ ولن يتغير؟ أم سأنتقل من اللون الأخضر إلى الأحمر.. لا أعتقد أن أستطيع الاستغناء عن الأخضر لأنه فعلا فيما أرى جزء من شخصيتي .. ولكن الأحمر اليوم يحكيني..
ما رأيكم؟ وبماذا تنصحون؟ استعرضوا لي سلبيات سنتي الفائتة كي (أحاول) تلافيها.. إني أحب أن أسمع أراءكم.. 🙂
تصميم القالب\..
القضايا التقنية في القالب لا أفقهها ولا أعي شيئاً بها، ولكني أود أن أشكر المصمم الأخ عبدالملك الثاري لتصميمه هذا القالب بعد الاتفاق المسبق معه.. ولا يسعني إلا ن أشكره جزيل الشكر والامتنان لم قدمه من أفكار وإضافات، وسعة صدر في تقبل النقد..
ما رأيكم في التصميم الجديد؟ لا تقارنوا بينه وبين القديم.. أخبروني فقط أنه أنيق 🙂
الردود\..
أبدأ باختيار الرأي الذي يناسبك قبل أن تكمل الموضوع، فهل تؤيد إغلاق الردود في تدوينات مآرب أخرى؟
حسناً، كان لي حضور متأخر لكامب التدوين السعودي، وفيما رأيت كان لقاءاً جميلاً مفيداً كبداية ..وفي آخر اللقاء ذكر الأخ المدون خالد الناصر (ماشي صح) في إجابة لأحد الاستفسارات في اللقاء نقلاً عن المدون الأخ عبدالله المهيري. فيما معناه: “إذا قرأت موضوعاً ما في مدونة ما .. فعقب بتدوينة جديدة رداً عليه في مدونتك .. فنحن لا نحتاج للردود”.. (أرجو أن تكون صياغة ما قاله صحيحاً حسبما فهمت- أرجو تصحيح العبارة إن لم تكن كما كتبتها).. لم أسمع شيئاً آخر مما تم في الكامب غير كلمة أخرى للمدون فؤاد الفرحان وأعجتني حين قال: ”إن أخطاء المدونين هي أخطاء المجتمع”.. ثم أخذت أفكر كثيراً في قضية إغلاق التدوين وكتابة أي رد يستحق المناقشة كتعقيب في مدونتي إن تطلب الأمر ذلك..
– الردود تشكل ردود الفعل حول موضوع ما، بالسلب والايجاب.
– لا أنكر أن الردود وأصحابها بمثابة ضيوف لدي ولكني لا أجد الوقت اللازم للرد .. (أقرأها فوق وصولها مباشرة).. أما الرد عليها فيستهلك جزءاً من وقتي .
– يرى البعض عدم رد صاحب المدونة على التعليقات إساءة لصاحبه وعدم اهتمام المدون لضيوفه ..
– شخصياً، أتابع مدونات كثيرة دون أن أذيل بعض التدوينات بردي، وقد أحاول بين فترة وأخرى الرد فقط كي أقول أني ما زلت متابعة لك..
– أقرأ تدوينات كثيرة وأحاول نشرها عن طريق البريد، وغالباً لا أرد على التدوينة فالفكرة وصلتني وأعجبتنين أوافقها أو لا أوافقها فقد قمت بنشرها لأني أعتقد بأهميتها حتى وإن لم أرد عليها ..
– الردود في مدونتي أو أي مدونة ما، بطريقة أو بأخرى ترفع من معدل الايجابية لردود الفعل لصحابها، ولا يمكن تجاهل التأثير النفسي\الفكري\الاجتماعي لها ..
– هل لديك رأي حول الردود؟
قرأت الردود في تدوينة الأخ عبد الله المهيري، بالرغم ما تحيكه قرارة نفسي من الميل لأمر ما سيكون قريباً..
جائزة هديل للإعلام الجديد\..
انطلق التصويت لجائزة هديل للإعلام الجديد، وهذه المدونة ..ومآرب أخرى .. من ضمن المشاركين في الجائزة .. ليس عليك إلا التصويت لها إن كنت تعتقد أنها جديرة بالجائزة.. ومن هنا تستطيع التصويت.. كما أن لك الفرصة للتصويت لخمسة مدونات أخرى في تخصصات الجائزة .. المدونات العشرين التي ستحصل على أعلى نسبة تصويت يتم عرضها على لجنة التحكيم … أود أن أخبركم أيضاً أني لم أكن أنوي نشر التصويت ولكني أشكر كل من أرسل ليخبرني بتصويته لمدونتي .. 🙂 كما أنني شاركت في التصويت لخمس مدونات أحب متابعتها وأجدها تستحق الجائزة..
اليوم تحديداً أحتاج ردودكم .. 🙂
السلام عليكم أختي الفاضلة..
ومبارك عليك الثوب الجديد للمدونة..
أتمنى أن تسمحي لي برأي في هذا الموضوع
أقصد موضوع التعليقات بالتحديد..
للأخ عبد الله اجتهاد في هذا الموضوع كاجتهاداته الكثيرة وليس بالشرط أن كل مايقوله هو صحيح.. هو مجرد اجتهاد قد يصيب وقد يُخطئ..
الآن لو بحثتي في المصادر الغربية حول فن التدوين والذين انطلق بالطبع من عندهم لنجد أن أحدأركان وأعمدة التدوين الرئيسية هي التعليقات وهو ماتميز به التدوين حيث أنه فعل اجتماعي بالدرجة الأولى تفاعلي ثنائي الإتجاه..
الأمر الثاني كل قاعدة لها شواذ وكون هنالك عرب أو أجانب أو غيرهم أغلقوا باب التعليقات في (مدوناتهم) -إذا أغلقت المدونة التعليقات حينها لم تعد تسمى مدونة بل موقع شخصي- فهذا ليص أصل أو قاعدة يجب علينا اتباعها.. ومن الطبيعي ألا نأخذ بالشواذ في كل علم وفن.. بل يجب اتباع القاعدة والأصل..
الأمر الثالث: كثيرا ماتنشأ لدي أفكار تدوينية من تعليقات كتبتها في مدونات الغير خصوصا التعليقات الطويلة ، بل إن بعض تدويناتي التي لاقت شعبية واستحسان كان منشأها تعليق صغير في مدونة مجهولة ربما.. أرأيتي فائدتها؟!
الأمر الرابع: لا بأس للإنسان أن يرى تعليقا أو ملاحظة أو نصيحة على تدويناته، فهذه هي الطبيعة البشرية وقد لا يسمع الإنسان دائما مايسره في التعليقات وهذا شيء جيد إذ أن بعض التعليقات الغاضبة قد تدفعه لتصحيح المسار ومراجعة نفسه وهذا من لب الدين إذا عرفنا أن المؤمن مرآة أخيه.. والله عز وجل يقول: (وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر) والتواصي فعل يقتضي ثنائية الإتجاه والتفاعل والأخذ والرد وهذا من أصل المدونات والتعليقات فلماذا تودون العودة بنا إلى جيل الإنترنت الأول غير المتفاعل.!!
الأمر الخامس: لك ولكل مدون حرية التحكم في التعليقات من حيث المراقبة والموافقة والتعديل وإن لزم احترام الضيف المعلق حتى لا يهرب ولا يعود مرة أخرى لتلك المدونة التي لم تعامله باحترام.
القصد أن من يتحجج بان المواضيع القديمة يتم أحيانا إثارتها والتعليق عليها، فهناك خاصية تقنية تتيح إغلاق التعليقات بعد ثلاثين يوما مثلا على نشر التدوينة وهكذا من الخواص الأخرى..
وليس شرطا أن نرد على كل تعليق خصوصا تلك التي لا تحتمل الرد والنقاش..إلخ
أنا لا أرى أي معنى للمدونة بدون تعليقات، وأرى هذه الدعوة هي بمثابة دعوة للتأخر والتخلف نحن المتخلفين اصلا في المجال التقني والتدويني.. وانظري إلى أغلب المدونات الناجحة والشهير، كلها تحتوي على التعليق.
أصلا لم يتم فتح باب النقاش لديهم حول هذه القضية لإنها من المسلمات في جيل الويب هذا المتفاعل والإجتماعي..
ورب تعليق صحح خطأ وغير مسارا وأحدث ثورة..
شكرا لك..
أعجبني جداً الشكل الجديد للمدونة و هذا لا يعني أنه غير مكرر من ناحية الشكل ، فأنا إذا رأيته تذكرت على الفور مدونات عالم التقنية و مدونة الحبيب الثاري.
التغيير جيد و دائما يأتي بخير .. وهو أفضل من الجلوس في مكان واحد ، و الماء إذا ركد أسن.
أنا ضد إغلاق الردود في المدونات لأن الإنترنت كله يقوم على التواصل بين الناس ، فلماذا الإغلاق !!؟ مسألة أنها تأخذ وقت أتفق معها و أنت تأتي متأخراً في التعليق أفضل من أن لا تأتي أبداً.
من أفضل من أرى في التاوصل مع قراء مدونته و يعطي لكل قاريء حقه : أحمد في سولفه و صاحب قلم و حسن مفتي في مدونة الصعاليك.
شيء في قلبي أود قوله : أخشى أن من يرى بعدم جدوى فتح الردود أن يظن في نفسه أنه خطيب الأمة المفوه الذي ليس بعده و لا قبله .. هو يتحدث للناس و الناس عليهم إما أن يستمعوا له أو أن يصبحوا مثله مدونين فيدونوا مدونةً رداً عليه !!!! بالله ماهذا الكلام.
أخوكِ
طبعا الطابع الجديد للمدونة يروق لي … هذا اولا
ثانيا … بالنسبة للردود …
الموضوع متشعب (في راسي) ولكن ساحاول ان اوصل ما اريد … ساحاول!
اتفق ان الرد على كل التعليقات امر صعب.
و اتفق ان البعض قد يعتبر عدم الرد على التعليق نوع من عدم لإهتمام او الإهمال.
و هاتان النقطتان تجعل المدون في موقف محرج … لدرجة انه(في بعض الأحيان) قد يحجم عن التدوين لأنه يحمل هم الرد على التعليقات. وفي نفس الوقت، المدون اذا لم يلاقي تفاعلا من قبل القراء او لم يلاقي قراء اصلا … فان هذا ايضا قد يثنيه عن التدوين!
لكن
اعتقد ان المشكلة هنا في فهمنا لمبدأ التدين.
و شعوري هو انه لم يكن اصلا مدرج في ضمن فكرة التدوين الرد على التعليقات.
الفكرة (في تصوري) هو ان انشر تدوينة، ثم “اتابع” الردود او التعليقات. ثم “اذا” لاحظت فكرة يجدر بي التعليق عليها فعلت.
واذا كانت الفكرة تحتاج الي اكبر من التعليق البسيط فقط افرد لها تدوينة خاصة.
و المدون عندما يرد على التعليقات فانه انما يرد على “افكار” وليس اشخاص.
بمعنى انه (المدون) لا يرد لأنه “يراعي” شعور الأشخاص لكي يستمروا في المجئ للمدونة، بل يعلق لأن الفكرة جديرة بالإهتمام و االتعليق.
و هذا يقود الى فكرة اخرى و هي لماذا انا ادون وفيما ادون. الحرفية في التدوين في نظري هي ان يكون تدويني في “مجال” ما وبناءا على هذا فان مدونتي سوف تستقطب المهتمين بهذا “المجال” و الذي يشاركوني نفس الإهتمام.
ولا اويد فكرة التدوين في كل شئ حسب الأوقات و الأحداث الجارية … و ان كنت انا افعل ذلك!.
وبهذا الشكل … فالمدون لا يكتب لكي يحصل على ردود … بل، في المقام الأول، يكتب لأنه يريد ان يكتب ولان الموضوع يهمه واذا وجدت التعليقات فانه يتعامل معها حسب ما يراه مناسبا … واذا لم توجد تعليقات فلا يهمه لأنه لم يكتب ابتداء طلبا للتعليقات
فنعم، بعض الأحيان قد لا يرد المدون على التعليقات و احيانا اخرى قد يغلق باب التعليق في بعض المواضيع. وقد يفرد تدوينة جديدة للرد … و كل هذا حسب ما يراه المدون
ادرك اني اطلت … و اعتذر
دمتم بخير
التغيير ضروري و مهم في حياتنا ,,
لان الرومتين ممل ,, و قاتل للفكر
والتغير ,, طريق للابداع ,,
اسعد الله أوقاتكِ عزيزتي بكل خير و سعادة,,
مبروك الثوب الجديد للمدونة ..لايق عليك وعلى حياتك الجديدة الودية:)
التعليقات لايجب أن تغلق..والتدوينة محل إهتمام القراء كثيراً طالماً سمحت بالنقاش والتعرف على شخصية المدون أكثر
نحن لانستطيع إقناع الجميع بفكره أحد ما..ولاأرى لتطبيقها ضرورة أو نجاح بالذات إذا كان صاحب المدونة لازال مبتدئ..من الضروري استقبال التعليقات والرد عليها..
وبعض التدوينات التي ممكن تثير نزاع ونقاش حار من الافضل إغلاق التعليق فيها إذا لم يتسنى لصاحب المدونة
متابعتها والرد عليها أو حذفها إذا كان محتواها رخيصاً..
بوركت لنا ياوعد:)
تستحق مدونتك الإشادة ..
القالب الجديد رائع .. ومن باب التجديد .. تغيير الثوب شيء يجدد النفس ويحيي في الزوار شي جديد ..
تقديري وجزيل احترامي
مرحبا مجدداً
القالب في قمة الروعة ..
أعجبني جداً رغم أني حديثة العهد بمدونتك..
ولكني تمكنت من اللحاق بالقالب الأسبق وقد كان جميلا أيضاً..
بالنسبة للتعليقات..
أرى أنه أحيانا نجد أن من الأفضل أن يكون التعليق على أحد التدوينات بتدوين آخر.. وليس دائماً
فليست جميع التدوينات تستحق أن أرد عليها بتدوين آخر إلا إذا كانت جديرة بالنقاش على هذا المستوى..
فكرة الرد بتدوينة أخرى جميلة جداً وهي أمر حاصل وليس جديد..
ولكن هناك تدوينات قد يرغب الشخص بمشاركة رأيه أو الإفصاح عن أمر ما بحيث لا تصل إلى مستوى الرد بتدوين آخر 🙂
لك كل تقدير
/
مبرووووك الثيم الجديد تقطعينة بالعافية 🙂
وتمنياتي لك بالفوووز في المسابقة جائزة هديل
🙂
-شخصيًا-
لم أحب تصميم القالب الجديد، لأنَّهُ جامد ومكرَّر، لا يحمل لمحة ديكورية جمالية، ولا أرى أنَّهُ يُعبِّر عن شخصيتكِ. بكلِّ الأحوال، مبروك.
بالنسبةِ للتعليقات، أنا مع الآراء التي نادت بعدم اغلاقها.
تصميم رائ لكنه ليس بسيطًا ، دائما أحب البساطة في التصمامي والواجهات
أقترح ترتيب أو حذف الربعات التي على الجانب الأيمن 🙂 ..
بالتوفيق ..
=) الأحمر لأنه مقابل للأخضر في دائرة الألوان ..
لا اعلم لم أفضل الأخضر والقالب القديم .. الأحمر جميل ولكن الأحضر أجمل ..
بالنسبة للردود .. أنا لست من رواد المدونات كثيراً ولكني اذا قرأت تدوين ما فأحب ان اقرأ تعقيب الناس واراءهم عليه .. لم لا يكون الرد تدوين اخر من مدون زائر لمدونه ما .. ؟؟ هذا يجعل الردود ارقى وبذلك يرتقى المستوى العام للتدوين والمدونات ..
=) مجرد رأي .. دمت بود
مبروك القالب الجديد .. الله يباركلك فيه. رائع!
أما إغلاق التعليقات، فهذا -مع احترامي للأخ عبدالله- رأي غير صائب أبدا .. اللهم إلا إذا كان لديه مبرراته الخاصة، لكن هذا لا يتماشى مع عالم التدوين الذي يقول على تبادل الأراء والمعلومات و سماع النقد!
قالب لطيف جداً .. 🙂
+
إذا كان المدونّ يسعى لإستماع لإراء مختلفة و وجهات نظر متعددة يفسح المجال لها ، وإذا لم يرغب له الحرية إيضا، صوابيه هذا الرأي ” إغلاق الردود ” أو تخطيئه أسلوب لرفض الأختلاف، أعتقد من الأفضل أن لا نجبر الآخرين بأفكارنا ..
+
موفقه في التصويت بإذن الله .. 🙂
ل
و
ن
جميل و رايق
والتغيير
حلو
مبارك عليك هذا التصميم الأنيق و الجميل
أعجبني كثيرا بساطته..ويبدو أنني سأحذو حذوك
–
أنيق ولكن أحسه زحمه شوي 😉
ولكن رأيي في إغلاق الردود أبداً :
الأفضل أن تُطرح وجهات النظر من كُل
فئة : )
لا أحبذ أبداً اغلاق التعليقات لو أردت هذا الأمر لأكتفيت بقراءة الصحف
أريد أن أعلق على ما أقراه و أنا أعلم ان الكاتب يقرأ ردي
و يعلق عليه رغم أنه ليس من الضروري أن يعلق الكاتب و لكني
أعلم قطعاً انه قراة و وصله ما رأيت و ربما ان أستفزة رأيي
رد ثم أنه مبارك لك ترشيح مدونتك اختي 🙂
ما شاء الله تبارك الله ..
مبارك عليكم التوشح باللون الأحمر
وقالب جميل من تصميم المبدع عبد الملك ..
الردود بالنسبة لي هي الوقود التي اسير عليه
وهي حلقة الوصل بيني وبين الجمهور
ولا يمكن في يوم من الأيام أن ألغيها ..
مبارك القالب الجديد ويتربى بعزك < :s
جميل جدا !!
لاتكفين ماراح اكذب 🙁
رجعي اللون الاخضر هذاك كان مريح وتعودنا عليه صار مربوط بوعد
وبالنسبة للردود لا طبعا
احس لازم يكون فيه تفاعل كيف تكتبين مدونه والناس يقرونها وبس؟؟؟ أكيد بـ "يتحرقصون"
:p
لم ارى القديم
و لكن هذا جميل
دعواتي بالتوفيق
تستحق الإشادة
وأعتبرها مرجع للحياة الخضراء
فلتكن بصماتنا خضراء
ماشاء الله تبارك الله , مبارك لك ثوبك الجديد والرائع حقيقة
وبالنسبة لإغلاق الردود في التدوينات لا أؤيدها أبدا
يكفي أني استفيد من الزوار في أرائهم ونقدهم
فجميعنا لايزال يحتاج لتطوير نفسه , ورحم الله امرءٍ أهدى إلي عيوبي =)
وأما بالنسبة للرد على المدوّن بمدونتي , ففكرة جدا رائعة ورائدة , وهذا مما يثري التدوين أيضا , لكن هذا طبعا لا يمنع من الرد عليه بتدوينته , أقلها ليشعر أن هناك متابعين مستحقين له =)
شكرا لك وعد كثيرًا 🙂
الله يوفقك بالنسبة لي هذه زيارتي الأولى وأعجبني القالب الجديد ..وبما أنني لم أعرف القديم لا استطيع الحكم لكن القالب الجديد بكل الأحوال رائع جدا جدا ماشاءالله وملبوس العافيه 🙂
بالنسبه للردود صوتت ( لا ) لأن الموضوع بلا ردود ناقص طبعا وميزة الموضوع المميز تفاعله وردات فعل القراء .. الردود هذه تساعد على تشكيل وبلورة وصياغة كثير من الأراء والأفكار فكيف نبترها !
وفقك الله سعيده أنني سأبحر هنا دائما
ثوب جديد
أسأل الله أن يعطيك خير مافيه
أمر التعليقات لم يبق لي شيء أخي عقبة
بورك فيه
الاخضر والأحمر..
لونان متضادان..
يحمل كلا منهما معنى مضاداً للآخر..
هكذا أراهما..
.
.
.
رأيناك في الأخضر..بل عرفناك فيه..
وارتبط بك ارتباطاً كبيراً..
وكان أكبر ممثل لك ومعبّر عنك في فترة من الفترات..
لكنني أرى تعبير الأحمر عنك الآن أكثر من سابقه..
فقد وُفّقتِ في اختياره..
.
.
.
شهادتي فيـ “ك” وفي “الأحمر” مجروحة..
.
.
.
كنتُ هنا
بالنقد نكتشف أخطاءنا ونواقصنا.. نرتقي
ولا أتوقع مدونة بدون تعليقات.
ولم أتابع مستوى السنة الفائتة كثيرا.. مستجد!
بالتوفيق.
إسباغ الهناء ومرتع الصفاء …
فكم من خلايا نفسك ، ودقاءق سواداتك ، ودقات شعرك
وزخات حروفك ، وطقطقطة أصابعك ، من التناسق العجيب والإبداع المطلق والإحترافية الأكيدة في عالم التدوين ….
أتمنى لك فنا سعيدا مجيدا ..
تم .(صديق )
:
عرفتُ مُدونتكِ عبر مدونة الصديقة مشاعل
وأنا حزينة لأنني لم أعرفكِ من قبل
القالب جميل
ومدونتكِ أنيقة + مثرية
تقبلي امتناني لحرفك .
ما شاء الله تصميم رائع من حيث توزيع المواضيع وطريقة العرض ، لكن أعلى الموقع لو كان بسيط وهاديء لكن أفضل. مع ذلك فهو (مقارنة بالتصميم السابق) ممتاز جداً ، والتغيير دائماً مطلوب
إنتظرو مدونتي قريباً بشكل جديد سيعجبكم بإذن الله 🙂
ــتحياتيــ
[…] أعلم أني متأخرة في الرد على هذا الموضوع، أرجو أن تلتمسوا لي العذر حتى لو لم أملكه […]