السلام عليكم،
من الغريب أني أكتب عن موضوع كهذا ولكني أحببت طرح تفاصيله لأننا نعاني منه (على الأقل كفتاة).. وربما يأتي من مر بتلك التفاصيل الصغيرة دون أن يعي أنها طريقة يتبعها بعض مرضى القلوب والمحتاجون.. لا أخفيكم أني ضحكت كثيراً وربما استهترت بالقضية.. بالرغم من أني أخبرت والدي بذلك وأرسلت له مجموعة الرسائل المرسلة لي.. إلا أني لم أكن أتوقع أن هناك من يستجيب لتلك الطريقة..
القضية\
قبل عدة شهور وردني اتصال في وقت متأخر من الليل، ولأني لا أرد على الأرقام الغريبة فلم أرد.. تكرر الاتصال مرات عدة فقررت الرد.. ولأنه رقم من شركة زين ظننت أنه أحد أخوتي برقم جديد له .. (أول خطأ أني رديت)
بعد أول ألو.. وجدت المتحدث رجل.. سلم وسأل عن الحال.. رددت أنا السلام ولم أرد التحية بل سألته مين؟
قام بالتمادي في التأكيد على سؤال الحال .. فأقفلت الخط!
يحصل هذا الأمر كثيراً معنا جميعاً.. وفي الغالب يكون المتصل مخطئ ولكن هذه المرة أعجبه الخطأ وبادرني برسالة هذا نصها:
ماعليش ياعيوني أنا أسف على إزعاجك أرجو العذروألسموحة مع قبول فائق تحياتي
استمر في الاتصال حتى أذان الفجر.. واستمر في إرسال الرسائل حتى الساعة الثامنة صباحاً.. أغلقت الجهاز ولم أرد لا على الرسائل ولا على الاتصالات .. وبالرغم من محاولاته بأرقام مختلفة ..
أعتقد أن القضية أصبحت الآن من الأمور العادية، والتي اعتدنا تواردها بشكل يومي على أي جهاز.. ورسالته الأولى أيضاً تثبت أنه يريد المحادثة والتعرف خاصة كلمة عيوني.. وإن قال البعض ربما لأنه متعود عليها ويقولها لأي أحد .. :sd:
بعد ذلك أصبح يتعاقب في رسائله بكل الطرق ويتصل في كل الأوقات .. وهذه بعض منها:
بعض البشر مرتاح وفي نوم وأحلام وبعض ألبشر سهران مع ألام الحياه وأمواج ألأفكار ويعاني من قلة ألأحباب ألأوفياء ألذين يملؤن عليه حياته بالهناء وألصفاء فعلى كل من يجد ألبلاغه فالذكاء فعليه أن يجيب لهذا النداء بكل بحنيه وسخاء ويجد عندي مالم يجده ألابناء من ألاباء ومالم يجده ألاباء في ألابناء وأنا الحياه حلوه وأحلا مافيها حب الاوفياء هذ ولمن كل من قراء رسالتي هذه أو أطلع عليها حبي الصادق وتقديري
أم الرسالة الأخرى فكانت:
ودي أسأل سؤال واحد ليش ألطيب ماأحد يبيه هويتقرب من ألناس ويتودد إليهم وألناس تتهرب منه لمذ إلإنسان مايجرب وألتجربه أكبربرهان ممكن يكون بعد ألتجربه أسعد إنسان في ألحياه أنصحك بالتجربه لأن فيها ثلاث أشياء ألأوله ممكن تكون سعاده في كل ملذات ألحياه أوشقاء أم ندامه حتى لاأكذب هي كذالحياه ولكن أطيب شي ألتعامل وألصدق وألإخلاص وألأخلاق رساله من قلب ينبض بالحب ألصادق إن وجد وبدون أية مجاملات ومهاترات
ياعسل ياعيوني ياروحي ياقلبي ياقمر كسرألخواطرموحلو
آخر رسالة:
أرجوك بعد رجائ من ألله سامحيني أنا أكيد غلطان فالله يرحم أمك وأبوك سامحيني / أخوك ألضعيف ضحكله ألشيطان
لا أدري كيف أعبر عن شعوري حينما قرأت الرسائل.. هل نحن تعاني لهذه الدرجة..؟ رسالته تحوي الكثير من نقاط اصطياد الضعف.. بالرغم من سوء أسلوبها وقلة حيلتها في الإملاء .. إلا أنه ركز على مفهوم العلاقة .. ليست حباً ولكنها الحاجة للعاطفة .. العلاقة البسيطة بصفاء وهناء .. الأحاديث العابرة بين الآباء والأبناء والعكس.. جمالية الوفاء والصدق .. ومن ثم استجداء أخير لكل من يقرأ هذا النص.. من خلال إظهار ضعفه أمام المرسل إليه في محاولة لكسر الخاطر .. كي تتقبل الفتاة أنه يريد الإصلاح والتوبة .. وتكون هي مدخل له في ذلك ..
قد يكون كل ما أراده صحيحاً، وقد يطلب فعلا ً النصح.. وإن كان كذلك هل يجب أن أكون أنا الوسيلة لمساعدته؟ لماذا لا يذهب ويطلب الأمر من رجل؟
ليست تلك قضيتي ولكني أرى أن أسلوبه مقنع في محاولات الاستجداء خاصة لأي فتاة تريد أن يسمعها أحد .. ويجعل من معاني حياتها أمراً جميلاً..
ربما لم تتغير أساليب المعاكسات بين الجنسين منذ أن بدأت حتى الآن ولكن الوسائل أخذت شكلاً آخر.. كما أن المبادر في المعاكسة لا يجب أن يكون رجلاً في كل مرة .. وإن كانت عن طريق الجوال.. الهاتف، البريد الالكتروني .. والفيس بوك وحتى المنتديات والمدونات .. إلا أني أجد أن قضية الشعب العظمى هي الحب تحت قالب معاكسة.. هي الرغبة في الطرف الآخر بأي شكل كان .. وبعدة أساليب .. جميعنا نعرفها ونعتقد أننا يوماً لن نقع بها .. لكنها قضية تحتاج حل وتيقظ .. وتحتاج وازع داخلي .. شيء ما يشعرك أنك يجب أن لا تستجيب لكل نداء استغاثة من شخص ما .. لأن الفطرة تعني أن الطرفين (ذكر-أنثى) في حالة تجاذب ما .. وإن لم يكن هناك حل .. فإن ذلك التجاذب سيفضي لأمر غير مقبول :dsadasccc:
نعم نحتاج للحب بدليل أننا لو ذهبنا في جولة لأي (توبك) في الماسنجر ستجد أن هناك حاجة ملحة نفتدقها ولا نعرف كيف نصل إليها .. فهي عبارة عن كلمات العشق والأشعار الغارقة في مفاهيم الحب ومحاولات الهيام المستميتة في رضا المحبوب.. أو حتى الهائمة في تقرير الرغبة في الانفصال منه..!
أخبرني والدي أن هذا الرجل يعاني من أمر ما .. وقال لي: الله يهديه ويرزقه .. ويفكنا من شره.. فإن كانت تلك أحد أساليب المعاكسة القديمة .. إلا أنها مجدية في التسلسل بخطوات معينة للوصل إلى الغاية الحقيقية .. والغريب أنه لم يعاني من أي صنوف اليأس حتى آخر رسالة ..
آخر ألو\ ..
انتبه لمفهوم الحب في حياتك.. وتأكد أنه لا يعني فقط رسالة في صندوق الوارد .. أو حتى وردة حمراء.. وأرجو أن لا تكون كلمة (عيوني) من مقومات ذلك الحب!
الله يصلحهم و يهديهم ..
الفراغ يفضي إلى تلك السلوكيات الغير سوية … ويزيد من سؤها والتمادي بها قلة الوازع الديني ..
ولعلني أجد أن من أسبابها ضعف الحوار الأسري و انشغال الأهل عن تفهم أبنائهم و اشعارهم بأهميتهم في حياتهم …
:
وعد ، أعجبني أنك أعلمت والدك بتلك الرسائل و أمر الإزعاجات من الشاب .. ليت كل فتاة تحل الأمر مثلك ، لتجد من يدعم موقفها باهمال هذا المزعج ..
حقيقة أرى أنه أسلوب جديد في المعاكسات.. الدخول من عدة أبواب.. منها الاستجداء ومنها الكلمات اللينة والقريبة من القلب ومنها باب الرجاء والدعاء ووو الخ..
أراه أراد صيدا وجرب المخاطبة بأكثر من صيغة.. ولم يفلح
أما الأسباب فقد (خط 100) يكون محتاجا للنصح بحق.. قد
والقد الأخرى أنه يلعب ويلهو ومتفرغ عاطفيا.. وهو الأرجح .. لأنه استمر إلى ساعة متأخرة..
ولكن كونه محتاج للنصح.. متفرغ عاطفيا.. متفرغ ذهنيا.. مفلس دينيا.. لا يبرر ذلك التصرف ولا يجعل الأهل في منصة الإتهام.. بل يجعله هو الملام ..
وياليت الغير يضحك على الشيطان قبل لا يضحك عليه..اللهم سلم وعافنا واعف عنا..
بورك فيك ود=وعد^.^
____________
– لم استقبل مواضيعك طيلة الشهر الماضي.. هل توجد مشكلة في قارئ الخلاصات؟؟ ام تم تغييره؟؟..
للاسف كثيرآ ما نعاني من هولاء الذي لا هم لهم الا البحث عن العاطفه في غير موضعها, شكرآ لك عزيزتي على ما دونته هنا , تحياتي
آهـ … وما خفي كان اعظم بهذا الشان ، ودَ
اذكر موقف قد حصل معي شخصيا ً قبل عام وبالتحديد بالجامعة التي يصعب عليك التصديق بوجود هذة العينيات في الجامعة .
قال لي احد الشباب مع اني لا اعرفة جيدا ً وعلاقتي بة مجرد زملاة بالقاعة ولاتتعدى ذلك ، افتح بلتوثك .
فتح البلتوث- استقلبت ملف txt – فتحتة . مكتوب باول النص واقسم بالله انة يحزن .
ً [ 150 رقم بنت من بنات الرياض وجدة ] <– هكذا نصا ً ]
سالتة : وش ذي الارقام [ بشوف وش سالفتة ]
اجاب : هذي ارقام بنات جديدة معطينها واحد .
قلت لة وانا مستدلخ : وش بستفيد منها .
اجابني بنرة فيها نوعاً ما حماس : اتصل على اي رقم وشف يمكن تشبك معك البنت وانت واسلوبك
وعش حياتك ياولد .
اخذت اهمهم على نفسي[وش ذا الحياة اللي يتكلم عنها ، إزعاج لخلق الله ، وانتهاك لحرمات الناس ، وبنفس الوقت مذلة ، يلعن ذا الحياة اللي تعرفها ياشيييخ ]
لم اجرئ على النظر بوجة بعد كلمة عيش حياتك ياولد ، ليس من اسحيائي منة ، بل ليقيني بأن النظر وحتى الحديث مع هذة العينة، إهانةلشخصيتك وإهانة لقيمة الانسان وعقلة .
هذة قصة ، من القصص التي لدي بشان إزعاج الناس وطرق معاكسة الشباب [ بحكم اني شاب وقريب من هذة الفئة ]، وسوف اسرد تدوينة بأذن الله حين افتح مدونتي .
شكرا ً ودَ على هذة التدوينة ، جعلتني افضفض [اهذري زي مايقولون] .
انا غالباً بعد الساعه 10 احط الجوال على الصامت ..
قمت في احد الايام ولقيت تقريبا 5 مس كووول ومدري كم رساله … وكلها تدور على نفس الاسلوب اللي ذكرتيه … ( بعد ما شفت اوقات الاتصالات والمسجات ) لقيت الرساله الاولى يقول معليه اختي الظاهر اني غلطان واسف على الازعاج … وبعدين اتصل مره ثانيه وبعدها مرسل رساله يقول شكلي ضايقتك جد وبعدين يرجع يتصل …
يعني يتأسف وبعدين يتصل …
المهم ضحكت على الصباح وقلت في خاطري انه مشبه الظاهر …
وما جات الساعه 9 الصباح الا هو يتصل … واقول للشباب في الدوام اتصل العاشق الولهان … رديت عليه وقلت له بدون ألو ” والله ما ودي احطمك وأخرب أحلامك الورديه ,, بس من الغبي اللي قالك ان هذا تلفون بنت؟ ” وعلى طول قفل وماعاد اتصل …
اخت وعد .. تكرار هذا الاسلوب من الشباب دليل على انه ينجح مع البعض فهو يستمر في المحاوله وينتظر النجاح …
وهذا الشئ لن ينجح الا مع الفتيات الصغيرات في السن والمتلهفات للحب والحنان كما يرونه في التلفاز .. او مع البنات اللي يعانون من جفاف عاطفي في المنزل وقلة تربيه ودين …
ولكن تواصلك مع والدك في مثل هذا المووضع يدل على وجود العلاقه والثقه والحب بينك وبين اهلك … علشان كذا شفتي ان الموضوع تافه ومضحك …
وهذي رساله لكل أب يظن ان الطريق علشان يربي بناته هو الحرمان من كل شئ والشده على كل شئ … أو اعطائهم كل شئ بدون رقابه …
أعجبني جدا تواصلك مع والدك الله يحفظه، ونعم التربية. الله يوفقكم للأفضل دائما، ويوفقنا لتربية أبناءنا على هذا النمط.
أجمل تحية
هههههههه لا تلوميني أن ضحكت و لكن و الله أساليبهم ممقوته و مكررة و سخيفة أيضاً
اتعلمين هذا أسلوب بسيط و مكشوف و لكن تخيلي أن يتصل بك شخص يستنجد
و يقول بأنه تعبان نفسياً لأنه قد تم اغتصابة من قبل أربعة أشخاص و انه مشتت و مريض و و و
صدمت بصراحة و ألجمني القول فأغلقت عاود الإتصال فقلت أسأل الله أن يكون معك
و لكنك لن تجد مني تجاوباً أنا لست أخصائية أجتماعية و لست مخولة بالحديث معك
و أغلقت فلقد شككت في الموضوع فكل يوم يظهر لنا أسلوب جديد في فن المعاكسة
لأجده يرسل ليه أنتي قاسية ممكن نتعرف يا حلو 🙂
أسأل الله الشفاء لهؤلاء المرضى
السلام عليكم ورحمةالله وبركاته
وماشاءالله عليك وعلى تدوينتك هذه المميزه التي جعلتينن أطلع على أمور عجيبه تحصل وظاهرة انتشرت بين شبابنا وشاباتنا الذين يعانون من فتن هذا العصر مع التقصير من الوالدين والأهل والجيران .. فبالرغم أن التكنولوجيا جعلتنا كأننا في قرية واحده إلا أن الآباء لم يستفيدوا منها بشكل جيد للتواصل الإجتماعي الذي نعانيه في السعوديه بالذات والخليج عموما .. وينبغي علينا كشباب سواء مدونين أو زوار و قراء واعين ألا تمر الأمور هكذا بدون أي تحريك لأفكارنا الإيجابيه لأي ظاهره سلبيه فيجب علينا نحن الجيل الجديد أن نعمل شيئا بل أشياء للتخلص من سلبيات الشباب والشابات وزرع القيم والإيجابيات .. لأن الإنسان الإيجابي لايقراء فقط ويعلق أولا ولكن يفكر ويجتهد أو يوصل المعلومات لأصحابه المتحركين لإقامه مشاريع أو حملات وأمثالها التي تفيدنا جميعا .. فلايخذل الواحد منا نفسه ويتكاسل أو ينشغل وكلّ على حسب طاقاته وأفكاره وجهده .. فمثلا كم نسمع من حملات ايجابيه هنا وهناك مثل مشروع ركاز لتعزيز الأخلاق وأقيمت هذه الأيام بشعار فاز من حياته انجاز .. وأيضا حمله متميزه ضد المعاكسات قام بها شباب غيورون على البنات واسم الحمله (لو كانت أختك) .. فينبغي علينا دمها معنويا وماديا ونشترك فيها متطوعين وداعمين معنويا وماديا وكل على حسب إمكانيته الكثيره .. ونسأل الله أن يصلحنا ويصلح بنا ويهدينا جميعا لصراطه المستقيم ويوفقنا لكل مايحبه الله ويرضاه
صدقتي اختي
على طاري هالمكالمات اتذكر اللي اتصل على جوال زوجتي بالخطا ومن سمع صوت زوجتي وهاتك اتصالات طبعا انا رديت عليها ولكن قعد يكابر ويكابر
وبما ان لي معرفه بواحد يشتغل بالاتصالات قلت له راح اجيب اسمك لو ماتعقل , لكن الولد تحداني
كلمت زميلي وجاب لي اسمه بالكامل , المضحك انه كان يزعجنا من جواله المكتوب بأسمه
طبعا اتصلت عليه بطريقه بارده وقلت لك اما الاعتذار الشديد وعدم التكرار والا راح اسحبك للشرطة
الولد اعتذر اعتذار الله لايوريك حسيت انه بينتحر من الخوف واقسم انه ماراح يكرر اللعب ابدا.
عودة للموضوع
اعتقد ان اكثر نقطة ايجابيه أعجبتني في تدوينتك هي التواصل الاكثر من رائع مع والدك
حفظ الله والدك واطال الله بعمره
هذا حب المذلة…أي حب يبحث عنه المرء عن طريق معاكسه اشخاص مجهولي الهوية والإستمرار في إزعاجهم…أعتقدت ان ظاهرة المعاكسة بالتلفون قد خبت في ظل تمكن الشاب من الحصول على عشيقته عند اطرف بوابة سوق او مطعم…ولكن يبدو ان هذا المرض لازال سارياً عند بعضهم عفانا الله مما ابتلاهم..
جميله العلاقة الراقية بينك وأبيك،،،،كم من الفتيات تفتقد اسلوب الثقة من أبيها و انها في كثير من الامور تحسن التصرف لذلك قد تكتم عنه امور تحدث لها لتتجنب سوء ظنه باخلاقها وعقابه..
(تعليقا على الرسائل : لا أدري لماذا شعرت أن الرسالة الأولى بدون معنى البتة . لم أفهم المطلوب ، و الإملاء مصيبة . )
لكن .. سبحان الله ، دق على أكثر من “وتر حساس” : الدعوة لله (يريد التوبة) / العاطفة / الحاجة / … ، فإن لم تقع الفتاة في شراك أولها ، تقع في ثانيها و هلمّ جرّا .
بغض النظر عن الأسلوب و كون المسألة مما لا يجوز ، يدفعني فضول كبير لمعرفة المسببات التي وفرّت بيئة مهيئة لرعاية مثل هذه العقليات أو دفعتهم لمثل هذه الأساليب . بمعنى آخر ، ما الذي يدفعهم لمثل هذا ؟ . ما هي العوامل المتوفرة في المجتمع التي أدت لظهور مثل هذه الشكليات ؟
وقاك الله و المسلماتِ سوءَ هذه العقليات .
وماهي الحلول
لأيجاد الحب ؟
والدي ووالدتي على إطلاع دائم، ليس جبراً ولكني أحب أن أخبرهم بأحداثي اليومية ..
وهذا أمر اعتدته .. فالحمدلله على من وهنا هذه النعمة ..
الشيخة محمد\
ليس الفراغ السبب الوحيد، والذي نعلق عليه جميع أخطاء الشباب..
ربما يكون أحد محاور الأسباب ولكنه ليس السبب الحقيقي.
أشكرك .. لا ضير من إخبار الأهل، إلا إن كانت الفتاة ترغب المآرب الأخرى..
—
مسك الحياة\
تعددت الأساليب والاتجاه واحد..
تم علاج المشكلة .. أرجو أنها كذلك لديك 🙂
—
سجينة الذكريات\
العاطفة موضوع شائك ..
العفو ..
—
خالد المهيدلي\
أشكرك على طرح المثال الوارد دائماً
الصاحب ساحب ..
—
ابراهيم القحطاني\
في الغالب أعطي والدي الجهاز كي يرد على المتصل المزعج، ولكنه هذه المرة اختار أوقاتاً لا غير مناسبة كي أجعل والدي يقوم بالرد..
تتكرر كثيراً ..
ولأني لا أريد الازعاج ألجأ لوالدي.. البعض الآخر وإن لم يحب الاتصالات من هذا النوع إلا أنه مستمتع بها .. ويشعر بغبطة نفسه
من باب (يتمنعن وهن راغبات) ..
أهلا بك
—
خالد العيسى\
اهلا بك وجزاك الله خيرا
—
نوفة\
لا حول ولا قوة إلا بالله ..
الاستجداء أمر يتقنه البعض في محاولة جلب الحنان من الطرف الآخر ..
ههههههههه ممكن نتعرف يا حلو؟
—
mhmd\
وعليكم السلام،
وإن قصر الوالدين؟ هل يجب أن ننحرف؟
وإن قلت للشاب لو كنت أختك؟ فهل سيتأثر؟
الكثير من السلوكيات تغيرت كما تغيرت أساليب المعاكسات .. أرجو من الله أن يجيرنا ..
جزاك الله خير على الاعلان..
—
سعود الهواوي\
وسيلة مجدية .. ولكن ماذا لو كان الرقم باسم أجنبي؟ (سواق مثلا) ؟؟
أعتقد أن محاولات المعاكسة تجاوزت مفهوم الحفاظ على هوية المعاكس وتعدتها ..
الحمدلله .. وجزاك الله خيراً
—
أم رغد\
حب المذلة (اعجبتني المفردة) 🙂
صدقت ..
—
نقطة\
لا عليك .. في الإملاء أمر آخر وقضية أخرى .. تشير فقط لما توصل إليه الجيل من جهل باللغة وأبسط عناصرها (الإملاء)..
تساؤلك هو ما أحمله في عقلي .. لماذا كل ذلك؟
ليس الفراغ أو التربية أو قلة تواجد المربي أو القدوة أو كل ما تنضح به وسائل التربية؟
أكان هناك سبب آخر نجهله؟
استشعار المتعة المحققة (اللحظية) جراء تلك المحاولات، وأيضاً تجاوب الكثيرين لها؟
أشكرك ..
—
محاولة الخلود\
التوقف عن البحث!
—
قبل سنة تقريباً .. اتصلت أم ياسر على رقم لأحد بنات خالتها .. رد عليها مصري !
جلست بعدها شهر كامل وأنا أحاول أعالج هالخطأ .. وما فيه من تهديد ولا وعيد ولا موعظة ولا كلمة زينة ولا شينة ما قلتها وقتها !!
كل هذا .. لخطأ ألو قالتها امرأة مخطئة !!
خواء عاطفي .. من بعض البشر !!
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ..
محمد الصالح\
وكل الاخطاء تجعلنا ندفع وقتاً كي نصححها!
الحمدلله على كل حال
—
إملاؤه يحزّن : (
كلام رائع يابنتي ، موفقة وعد.
غيم\
الاملاء مشكلة حقيقية ..
اهلا بك