.
.
شوارع ،،، وزمن
شباك ، وعمارة !!
ثم أنا وألوان
نص الطريق وذيك دار
ثم أنا جالس من يسار
شوف أنا رايح أعدي من جنبي إشارة
أو هي عبورك
أو حتى هروب وفرار ،،،
بير ماء وكاس نصه عطش
يميني ولوحة ،، وأصوات طيش وهوا
شباك صيف وبشر
حتى زحمة الشمس بين صمت واحتضار
هو المغرب؟ ولا الفجر؟
مدري كم أنت ومدري كم الوقت يزحف؟
وماودي أدري متى كانت ذيك الساعة
أثرها صارت اكثر من ثلاث ليال ونهار
أأخ هذا أنا
ألبس الخيبة ويصدف
أن وقت المدينة هو ”اليوم”
وتوقيت اعتذار !!
أكسر الساعة وأدري أنها طاحت
فيني هقوة الظامي
وتنثر شظايا ماء تكسر على الشارع
هذا انا جيت وبيدي ضيا
وشوية ”طفش”
وجابني شي بقوله باختصار
بس هو اللي تبيه ؟!!
أرسم الـ حرف وأقول خذ ؟!!
بعد ما جفت شوارع هالمدينة
واشتعل سراب الوقت وأشيائي
وسكب حبرك بـ… عشق ومرار؟
وهنا وهناك وبين اللوحة وألواني
ومابين أقول أو ما أقول
وتسكت أنت ثم ما تقول
لحظة أدري وشتقول
هي حرب ولا ”ثار” ؟
هو ثاري فيني يبيك
ولا ثارك بخنجرك طار؟
تحتريني؟
توني باطراف البداية
مشكلة اني أحاتي
من يبدا فينا بالحوار
هذا انا وانا وأنت
وهذا المكان هو مكاني
والـ وعد نضج فيني عجول
وصار اللي صار
وانتهى فيني القرار
انا اللي بقول
وبرسل لك شي ثاني
صفحة وحرف خجول
وسطر واقلام كثار
لاأ
شارع أبيض ،، شوية فرش
أبواب وشباك
وحتى شي من ”مكاني”
والبير ومرسمي
وشي منخدش
وسيل من ماء في ”انحدار”
اصبر
باقي شمس بفرشتي
وظل وروح
إيه
كل هالمدينة اعتذار !!
وأصوات الشوارع ، وسيارة !!
وطفل يشهق عطش
ومعه بنت وشايب يجول
ثم أنا وبقايا ألوان
وانتظار !
.
.
مدينة .. دون مُبرر!
رسمتها بألوان زيتية .. منذ عام
لأول مرة استخدم الـ”عامية” .. وما زالت رطبة!
قصه
جميله
متسلسلة
ارسمي مره ثانية
شكرا لك
وعليكم السلام والرحمة ….
أهلا ود .. :dsadsad:
كالعادة اسلوب رهيييييييييييييييييييب ..
على فكره انا من مدمنين قراية القصايد والخواطر … :sd:
فعلى كثر ما قريت ماوصلتني احاسيس مثل يوم قريت خاطرتك ..
حسيت بالوحده في قولك : :dsadas:
شوارع ،،، وزمن
شباك ، وعمارة !!
ثم أنا وألوان
نص الطريق وذيك دار
ثم أنا جالس من يسار
ثم باللامبالاه:
هو المغرب؟ ولا الفجر؟
مدري كم أنت ومدري كم الوقت يزحف؟
وماودي أدري متى كانت ذيك الساعة
أثرها صارت اكثر من ثلاث ليال ونهار
بعد كذا الخيبه :
أأخ هذا أنا
ألبس الخيبة ويصدف
أن وقت المدينة هو ”اليوم”
وتوقيت اعتذار !!
وايضا خضوع في :
وصار اللي صار
وانتهى فيني القرار
انا اللي بقول
وبرسل لك شي ثاني
صفحة وحرف خجول
وسطر واقلام كثار
أما هنا حسيت بشيء من التفاؤل يمكن عشان كل شي صار بجنبه :
لاأ
شارع أبيض ،، شوية فرش
أبواب وشباك
وحتى شي من ”مكاني”
والبير ومرسمي
وشي منخدش
وسيل من ماء في ”انحدار”
اصبر
باقي شمس بفرشتي
وظل وروح
اما في المقطع الأخير ..
إيه
كل هالمدينة اعتذار !!
وأصوات الشوارع ، وسيارة !!
وطفل يشهق عطش
ومعه بنت وشايب يجول
ثم أنا وبقايا ألوان
وانتظار !
وااااااو أعجبني اكثر لأني حسيت بتجاهه احساس غريب وحلو ما عرفت ايش هو ..
الى الآن مصره اني اكتشفه .. :sd:
ممكن تقولين لي ..؟؟ :sd:
عالعموم انا لو اجلس من اليوم لابكره ما راح الحق اوصف لك منتهى جمال كلمات خاطرتك ..
وإلى الأمام ..
بدايــــــــــــــــــه مرررررررره حلــــــــــــوه في عالم الخواطر العاميه ..
كمـــــــلي .. انا استمتعت بقرايت هذي ..
وانتظر الثانيه والثالثه والرابعه و…….و……….و……..
وماعندي الا كلمه وحده اوصف فيها خاطرتك ..
ما اقوووووووووول إلا: إبـــــــــــــــداع …
انا بانتظار جديدك ..
تقبلي مروري .. :sd:
كلام كبير
قانون جديد استنتجته من بوحك الذي مزجتي فيه الفصحى بالعامية ..
هذا القانون ينص على أن ” التميز أو التفرد لا يفنى ولا يستحدث من العدم ..ولكنه يتحول من شكل إلى آخر ” ..
انا على يقين تام بأن هذه الكلمات لا تحتاج الى تعليق مقتضب من مُلاك الخواء الشعري أمثالي .. :dsadas:
لكنني وبالرغم من ذلك .. مجبر على التعليق بدافع الفضول الذي يتغشاني عند قراءة ما تكتبين .. :dsadsad:
صدقاً أختي ود..
لمست في كلماتك عالم ..
ليس لآدم او حواء فحسب ..
بل هو عالم لكل مافي العالم من جمادات وأحياء ..
مسرحيتك هذه تكاد تخلو مقاعد مسرحها من المشاهدين ..سوى مشاهد واحد فطن يروي لنا تفاصيلها هذا المشاهد هو أنتِ..
فنعم الناقل والراوي والمشاهد ..
وبئس القاريء “أنا ” ذو الفهم القاصر … :ooo:
رُسمت بألوان من إبداعك منذ مايقارب العام ومازالت تشتكي الرطوبة وغير قابلة للجفاف ..
لأنها تناسب كل الأزمان والأماكن ودور العرض والنشر ..
أظن ان هذا الأثر “العامي ” مميز .. مميز جدا ..
لقد جادت لنا قريحتك بهكذا بوح راق لنا ..
و الآن بعد ان أصبح زمن كتابتها زمن غابر مضى إلى غير رجعة ..ألم يتغير فيك شىء ..؟! :dsadasccc:
ليس بالنسبة لـ”ود” كمصممة ومهندسة ورسامة .. بل بالنسبة لـ”ود ” ككاتبة مُقلة !!
أليس من حقنا أن نقرأ نصا وليدا .. :ooo:
شكرا لكِ على سماحك لخيل كلماتي بالعدو وإثارة الغبار في مضمار صفحاتك المترفة
دمتي بخير
ياااااه .. مدونة أبهرتني منذ لحظة وقوعي عليها بالصدفة ..
أصدقك القول أني لم أقرأ تدوينة ًكاملة بعد .. كل ما فعلته هو قفزات سريعة هنا وهناك .. أخشى أن أقرأ كل شيء فأفقد إحساس الاكتشاف .. شيء ما أشعرني بوجود توافق فكري وذوقي من الوهلة الأولى .. زاد هذا الإحساس التماسكِ بالعمارة ..
لي عودة إلى هنا ..
عدّيني متابعاً ..
السلام عليكم
أول مرة ادخل مدونتك .. و أول شئ اقرأه لك هي هذه التدوينة الرائعة
أمنيتي الوحيدة … كثري من هالنوع من الكتابات 🙂
دمت بود 🙂
..
قرأتها..
وقرأتها..
وقرأتها..
كانت مختلفة..
واختلفت..
ثم اختلفت الآن..
رأيتها بعض حزن..
ثم حزن..
ثم حزن وهم وغم..
كان هنالك بعض نور..
ثم تلاشى إلا من فجوة صغيرة..
ثم لم يعد هنالك سوى الظلام الدامس..
.
.
.
فقدت وجودك..
لكنني تذكرت وجودك هنا..
فأتيت مسرعة..
.
.
.
كنتُ هنا..
سارة\..
أهلا سارة .. علبة ألواني فارغة 🙂
شكرا لك
—
شيخة البنات\..
هلا والله .. ما وصلت حد الادمان
لكني أحاول استطعم الفن
قراتك جميلة للنص .. ولكل شخص منظوره الخاص
زاويتك .. ذات بٌعد مختلف
وحسيت بشعور ما بين الإحساس الحققيقي للنص وحسك أنتي ..
ولا تسأليني ليه عشان ما يخرب حسك 🙂
—
محمد بن سالم\..
كـ حضورك
—
Mr.Caffeine\
صاحب المبالغة المترفة ..
أعتقد أن الإنسان إن لم يتغير ما بين اليوم والأمس في شيء ما .. قد يكون جماداً
وطبعاً تفرق أنت ما بين الثوابت التي لا تتغير وتلك الأخرى المتغيرة 🙂
ولست مُقلة .. فليس لي وتيرة معينة للكتابة .. أتوقف لحين دافع !
أشكر لك إطراءك الغني .. وأساليب المدح الباذخة!
—
مكتوم\..
حياك الله .. يمكن عشان التخصص شبه متشابه .. وتحت نطاق واحد
إن شاء الله تلقى شي يفيدك وبكون ممتنة 🙂
وكان لي حظ في زيارة مدونتك .. فشكراً لك
—
tasneem\
وعليكم السلام،
الله يخليك ويسلمك 🙂
—
K A Y A N\..
عزيزتي كيان .. دائماً أخاف أن تقرأيني
لمعرفتك الشديدة بي ..
لا أريد أن أشرح قصة اعتذار ..
حين لا أكون مخطئة وأقدم معاريض ذلك
إيماناً مني أن “الزعل” لو طال .. فهو خطأ الطرفين!
لذلك .. 🙂
اسمحي لي ..
رائع ماكتبت …
دمت بخير …
ألاء\..
كما أنتِ 🙂
…
..
.
لا استطيع ان اقول سوى ..
أكثر من رائعة
..
اسلوبك ما شاء الله جميل.
احيكى على قلمك الرائع.
تحياتى لكى
أشكركما وجداً
شموخ ونهلا.. 🙂
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سبحان الله تلك المدينة الاعتذارية
حقيقة رائعه من الروائع
فشكرا لكى ياخت ود عليها
وشكرا على هذه المدونة والتى تحس بدقة تنظيمها وتناسقها وسيرها فى الطريق الصحيح
وجزاك الله خير
هدهد سليمان\..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركااته
أشكرك على كلماتك وإطراءك ..
وأتمنى أن أكون كذلك
—
يا كثرها المدن الاعتذارية..
جزء من اتمامك وتخصصك وبعد شعورك موجود بالمدينة ،، اكيد ترسمين ،، اكيد ،، المقطوعة طربية
حياك الله وشكراً لتحليلك .. :dsadsad: