السلام عليكم،
وبعد عالم التفاؤل ستجد طريقاً إليه عن طريق قراءة في الاستمتاع بالحياة .. وأحاديث غاية في السعادة للشيخ\ محمد العريفي وتحت مظلة فنون التعامل في ظل السيرة النبوية أحببت الكتاب كثيراً لسهولة وسهولة تبويبه وطرحه .. وكان أحد عوامل التغيير التي سلكتها منذ بداية تفكيري في إيجاد معاني السعادة والاستمتاع في حياتي ..
كتب الشيخ محمد العريفي تقديماً بسيطاً وجعل الكتاب حصيلة ذكريات شخصية .. وتجارب واقعية .. ومواقف أفضى بها لأول مرة عسى أن ينفع الله بها .. وبما أننا في أيام العشر وفي أيام فضيلة .. أنصح بقراءته فإنه يساعد على استعادة النفس وإسعادها بوسائل نعرفها جميعاً ولكنها تغيب عن أعيننا ..
من أجمل ما كتب هذه العبارة\
ليست الغاية أن تقرأ كتابا .. بل الغاية أن تستفيد منه.. وهذه الكلمة بحد ذاتها هي أساس كل قراءة أو كتاب..!
ثم بدأ الكتاب بقصة انتحارية لشاب.. ولكنه لم يكمل ما حدث فكان مختلفا في بدايته كي “يجر” القارىء لسبب ما يريده هو .. “حتى الآن لا أعرف ماذا حدث للشاب” وبعد ذلك الكثير من الأسئلة في مطلع صفحات الكتاب وإجابات مدسوسة بطريقة جميلة.. أو ربما لأنني أحب أسلوبه في الطرح ..فاندمجت مع صفحاته .. كما أنه تدرج في النصح حيث أنه فصل كل نقطة بـ”الأسلوب” ثم “ضرب المثال” ثم “كيفية المهارة” و”كيفية استخدامها”، ثم يشير بـ”إضاءة” أو “فكرة” أو “رؤية” في نهاية الصفحة وبسطر واحد والذي يساعد في تلخيص وترسيخ الفكرة والهدف.
– كل صفحة من صفحاته كانت ذات ثلاث ألوان للكتابة.. (الأحمر، الأخضر، والأسود) وحين تقرأ تحس أن اللون الأحمر حين يرفع الشيخ صوته ويشدد في الكلام وفي الأسود كأنه يتحدث بطريقة بسيطة وبإيقاع منخفض .. أما الأخضر فكأنه في حالة ما بين البين .. (أو هكذا أحسست) وكأنه يتحدث في إحدى محاضراته..
تحدث عن\..
– طريقة التفاعل مع الأطفال والجزء المتعلق بالصغار.. وقد أكون من المهتمين بالأطفال ولكن دعم ذلك أكثر في حديثه وكي أجعل مع حبي ذلك احتسابا للأجر، وأن أتذكر الاهتمام الذي يورث الأثر للطفل والأجر لي “ماشاء الله عليك يا شيخ محمد”.
– ذكّر بقضية النصيحة المختصرة “نصيحة باختصار“، الكلمة وردها وانتهى!
وبالرغم من أنها طريقة سهلة وطريقة يسير ولا تكلف شيئاً في النصح إلا أننا نبالغ حتى الآن بالنصح، ونعتبر من أنفسنا أوصياء على الغير .. ونعم، تعودنا حين ننصح أن نكون كمن يأتي بكل ما لديه ولا نستطيع السكوت بل نكمل ونزيد ونضرب الأمثال حتى نمل ويمل من ننصحه!
– الانطباع الأول، واللقاء الأول الذي يشكل 70% من التعارف وجودته، وهي صفحات لم يسهب بها الشيخ كثيرا ولكنها كانت تعكس فاعلية العلاقة بين أي شخصين يتقابلا لأول مرة وكيف ما لتلك اللحظات الأولى من أثر. حتى أني أخذت أقلب لقائاتي الأولى بمن أعرفهم الآن جيدا، وربطت بيننا علاقات ودية عميقة “فااسالوا أنفسكم عن أصحابكم وأعمالكم وكيف كان الانطباع الاول”
– لم أكن أعرف قصة “معاوية والشعرة” بالرغم من استشفاف قصتها بالمفهوم عند ضرب المثل فعرفنا عليها بطريقته.
– الرأي الآخر، والتقبل .. وذكر قصة تحاكي الخطأ وتصحيحه وتبيين قصة مرسول هرقل من والى رسول الله “صلى الله عليه وسلم”، وفي الحقيقة استمتعت بالقصة وشدة فيني حماسة التتمة ولكني لم أفهم المغزى خاصة بعد أن أردف الشيخ قصته بفكرة. حين قال: المقصود أن يدرك الناس أخطاءهم، وليس شرطاً أن يصححوها أمامك.. فلا تغضب p.146
– أعجبتني قصة الشاب الذي اختار أن يصدم سيارة بإرادته لأننه كان الخيار “الأهون” وفقط لأن الخيارات الأخرى كانت ذات قيمة
أعلى وأكبر وتسبب إضرارا أقوى! p.169
– صفحة فكك الحزمة ..! تحتاج لفطنة وعقلية تفهم متى تفككها .. وذلك عند توجيه النصح.
– باب قضاء الحاجات للناس وفضله ..كثيرا منا من يسعى لخدمة غيره دون مقابل .. ربما طبيعة في نفسه وهي أحد اسباب حب الناس وحب الناس أحد أسباب السعادة ولكنه لا يحتسب الاجر ..
– “رؤية” .. من عاش لغيره فسيعيش متعبا، لكنه سيحيا كبيرا، ويموت كبيرا
قد لا أتفق 🙂 .. فلماذا أتعب لغيري وأشعر أني مجبرة على الحياة من أجل الغير ولكني أستطيع أن أخدم وأعيش للآخرين دون أن أشعر بالتعب وأهلك نفسي وأخسر ..!
فالهدف ليس أن أتعب ولكن أعيش سعادة ورضا لمحاولاتي في الخدمة وأن أذوق طعم الهنا بالخدمة وليس طعم التعب فقط (وجهة نظر ودّية) ..!
– مهارة الترقيع .. والمحاولة في رقع سوء ما وقعت به من مدح أحد أو كلمة خاطئة قلتها بحسن نية .. فإن أحسست أن أحد “ضاق صدره” من كلمة صدرت منك .. أو تضايق من تصرف معين فسارع إلى مداوة الجرح قبل أن يلتهب.
– وأشياء أخرى كثيرة .. 🙂
– وأخيرا كان أقسى ما قرأت موضوع “ارضَ بما قسم الله لك”، أسهب الشيخ في زيارته لمستشفى الأمراض العقلية .. وهنا أنصحكم بالقراءة فلن أستطيع الوصف .. “مؤلم.. معذب .. يجعل الأبدان تقشعر”!
بعض من تجارب\..
– في الانطباع الأول.. تذكرت يوم تسجيلي في الجامعة، كانت أمي معي وكرهت كلية العلوم جدا من سوء تعاملهم وانطباعهم الأول، وأحبت الجامعة جداً .. وقالت لي: بغض النظر عن التخصص وعن القبول ولكني لا أريد لك الاستمرار في مكان لا يقدر حسن التعامل مع المتقدمين الجدد!! وحتى اليوم وهي تتذكر جمال لقاء منسوبات الجامعة وحسن تعاملهم معها 🙂
– عزمت على تجربة رسالة الحب والمودة لكل من عرفت من الألفة بيني وبينهم في عيد الفطر (وكانت جميلة وذات مردود أجمل)
P.107
– حين بدأ الشيخ يتحدث عن الانتقاد .. أحسست بصنوف متعددة منه “فيني” فبعد الدراسة الجامعية اكتسبت هذه الصفة خاصة في تقييم الأعمال والمشاريع التصميمة، وبالرغم من أني أروضها كثيرا واجعلها ترضخ لحسن التعامل والبعد عن التجريح إلا أني ورثتها لأهلي وأصبح الانتقاد سمة لكل مشروع (محل تجاري، فندق، مسكن) نزوره فننتقد طريقة التصميم والإحساس بالجو العام ونتضايق من سوءه!!
– تذكرت أيضا فتاة زاملتني الجامعة ما لبثت أن تصف إحدى الزميلات بسوء حتى كرهتها (الموصوفة) وشاء الله أن أعمل مع الموصوفة في مشروع ما .. وخفت كثيرا من الاصطادم بها بعد أن علمت من تلك الزميلة أنها فتاة “كريهة” .. ولكني تفاجأت بعد التعامل معها أنها من أفضل الزميلات وأفضل ما يمكن وصفه بحسن الأخلاق وعلى خلق عال على الاطلاق، سلوكا وأخلاقا وعملا
وتيقنت بعد ذلك أن الزميلة لا تستطيع إلا الانتقاد والفتك بكل شي جميل، حتى لو سألتها عن (فستان، عزيمة، أكل، سفرة، بلد) رصت لي سطور النقد الخارق دون ذكر شيء جميل واحد .. فعلا لا أدري كيف تستمتع بذلك وتفتقد النظرة الجميلة في أي شيء..! (وها أنا انتقدها)
…\
– كرر بعض القصص وهو في رأيي أو اعتقادي أن الصفحات المكتوبة ما هي إلا بعض من محاضراته ولكل قصة أكثر من فائدة ورؤية ..
– وأيضاً، شفع سوء الإخراج العام للصفحات (نوع الورق والصور) جمال القيمة الممتعة في حديثه فالإخراج الفني للكتاب سيء ولا أدري لماذا كان من موبايلي!؟
بعض من اقتباس ممتع\..
لماذا ترضى أن تبقى دائما معجَباً بـ”فتح الجيم” ولا تسعى لأن تكون معجِباً بكسرها!
إن مهارتك في التعامل مع الآخرين على أ ساسها تتحدد طريقة تعامل الناس معك
البطل يتجاوز القدرة على تطوير مهاراته.. إلى القدرة على تطوير مهارات الناس .. وربما تغييرها!
يختلف الناس بقدراتهم ومهاراتهم في التعامل مع الآخرين وبالتالي يختلف الآخرون في طريقة الاحتفاء بهم أو معاملتهم والتأثير في الناس وكسبمحبتهم أسهل مما تتصور..!
تكون أقوى الناس قدرة على استعمال مهارات التعامل مع الآخرين عندما تتعامل مع كل أحد تعاملا رائعا يجعله يشعر أنه أحب الناس إليك
ليس اللوم على من لا يقبل النصيحة وإنما على من يقدمها بأسلوب غير مناسب
أفنيت يا مسكين عمرك بالآه والحزن
وظللت مكتوف اليدين تقول حاربني الزمن
إن لم تقم بالعبء أنت فمن يقوم به إذن؟
إذا لم تكن ملزما فاستمتع
ليست الغاية أن نتفق، لكن الغاية أن لا نختلف
الاعتذار في البداية خير من الاعتذار في النهاية، الاعتذار في البداية خير من إخلاف الوعد
يقصد الاعتذار عن أداء المهمة أو الخدمة لشخص ما 🙂
قال الزبير بن العوام رضي الله عنه: من استطاع منكم أن يكون له خبيئة من عمل صالح فليفعل..
ليس الذكاء أن تنتصر عند الجدال، وإنما الذكاء أن لا تدخل في الجدال أصلا
وتحت عنوان مشاكل ليس لها حل، وهي غالبا ماتكون الزحمة والانتظار بالنسبة لي .. والتي أسعى أن أتخطاها.. كتب قصة جميلة للمعافى بن سليمان “وبالطبع لا أعلم من هو” وإليكم القصة..
مشى المعافى سليمان مع صاحب له..
التفت عابسا وقال.. ما أشد البرد اليوم
فقال المعافى: أستدفأت الان؟
قال .. لا
قال .. فماذا استفدت من الذم؟
لو سبحت لكان خيرا لك!
فـماذا الان؟
.
.
للتحميل\.. وأرجو أن يكون رابطاً يعمل، من هنا وهنا أيضاً
وللمزيد\
الشيخ محمد العريفي في طريق الإسلام
محاضرة استمتع بحياتك صوتية
د.العريفي
ص.ب 151597 الرياض11775
arefe5@yahoo.com
[…] في 21 يوماً # كيف أصبحوا عظماء .. لـ د.سعود الكريباني # استمتع بحياتك لـ د.محمد العريفي .. وإن شاء الله سأتحدث عنهم […]
كتاب قيّم جداً
هو مجموعة من الدورات في فن التعامل مع الآخرين ..
تقديمك للكتاب جميل ياود .. بارك الله فيك : )
كتاب جميل …
بارك الله لكِ ياودّ فى جهدك
وجعله فى ميزان حسنااتك..!!
عبدالله ..!!
جميل
جزاك الله خيرا
ولكن لماذا لم احصل على رسالة العيد
ربما هذا العيد؟؟
موسعـ(ـن) صدرهـ\
هلا فيك وحياك الله ..
شكرا لعى تواجدك ..
—
عبدالله\
اللهم آمين .. شكرا بك
—
مزون\
يا أهلا وسهلا .. 🙂
يا بنتي العيد ما جا لسا :$
أكيد راح تجيك وأنا أقدر أخليك 🙂 🙂
—
teslami ya qamar
عرض جميل ومشوّق لكتاب رائع بالفعل 🙂
انتقاءاتكِ رائعة ، وكذلك طريقة سردك
كتب الله أجرك ورفع قدرك
وجزاكِ عنّا كل خير 🙂
جزاكِ الله خير على هذا الاستعراض الجميل والمشوق للكتاب..
سأسعى لاقتناءه بإذن الله في أقرب فرصـ(ـة)..
أشكرك أيضا على إرفاق المحاضرة الصوتيـ(ـة)! 🙂
الصراحـ(ـة) أسلوب العريفي دايما ممتع!
جميل، استمتعت بهذا الملخص المفيد
هنك شئ لم أفهمه
” لماذا ترضى أن تبقى دائما معجَباً بـ”فتح الجيم” ولا تسعى لأن تكون معجِباً بكسرها!”
أتمنى الشرح لو ممكن 🙂
مرحباً ود .. عرض جميل ورائع ..
الكتاب سيكون له صولة وجولة .. وتوقعاتي بأن يسجل من أكثر الكتب مبيعاً لعام 2008 في العالم العربي ..
فكرة الكتاب ومضمونه وفصوله وتقسيماته .. سلسلة وعذبة ..
لك جزيل تقديري لعرضك ..
رائع جدًا يا ودّ
سأقوم بالتحميل والقراءة .. جزاك الله خير 🙂
تقديمك للكتاب مميز يجعل القارئ يقبل عليه
شكرا لروحك
كنت قد قرأت الكتاب منذ فترة و أقمت أنا و بعض أهلي و صديقاتي ( ورش عمل ) عليه ..
ورش العمل كانت عبارة عن قراءة الكتاب على مراحل مع التوقف عند كل نقطة و تفصيلها وذكر قصص شخصية _ إضافية _ تدعم الفكرة أو تفنّدها ، ثم نبدأ النقاش حولها ، لنتخذ مبدأً أو حكمة مقننة نخلص بها من كل مقطع ..
و للحق كانت ورش العمل ممتازة جدا و مميزة و لم يتغيب أحد عنها …
طبعا جمال المواضيع المطروحة في الكتاب و سلاسة أفكاره كانت تلعب الدور الأساسي في نجاح هذه الورش ..
لعل من يقرأ كلماتي هذه يستلهم فكرة ليفيد نفسه و غيره بهذا الكتاب و بأشباهه من الأطروحات الجميلة ..
ودّ ، أحسنت الاختيار ..
ما أجملك يا طيّبة .. سعيدة بوجودك بالقرب ، سعيدة جدا ..
أختك : رقية الحربي ( الرياض )
جزااك ربي كل خير
بالفعل كتااب راائع جداً وقيم وأنيس في السفر أيضاً
بوركتِ
قرأت الكتاب
من قبل
خفيفاً
وسهل
بل انني اتمنى إيجاد فرصة
مناسبة من جديد للقراءة
لكن
لا أعتقد
دمتم..
الأخت الفاضلة: ود
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكرلك هذا الطرح القيم وهذا العرض الرائع
والاقتباسات الطيبة والمفيدة
جزاك الله خيرالجزاء
وبارك فيك وأعزك
أخوك
محمد
صدقتي
.
.
الله يبيض وجهك
بصراحه اسلوبك بالطرح مميز جدا ودّ ،.
شوقتيني لقراءة الكتاب بدرجة كبيييرة ،،
الله يعطيك كل كل عافيه ،.
🙂
مزون\
am going to hajj enshalla
so the msg will b late :$
lv u
—
أفياء\
أهلا بك أفياء .. أشكرك على هذا الإطراء الجميل
اللهم آمين
—
asma\
لو أردتِ يمكنني إعاراتكِ إياه ..
بعد الإجازة بإذن الله 🙂
—
عابر سبيل\
كان يقصد أن لا تسعى فقط لكي ترى قدوات وأناس تكون أنت معجباً بهم، فلماذا لا تكون أنت قدوة بنفسك وتكسب عدداً من المعجبين وذلك كي تكون على خلق وصاحب هدف..
هذا حسبما أنا فهمته ..
أهلا بك..
—
محمد الصالح\
أتمنى ذلك .. شرط أن تكون الطبعات الجديدة بإخراج مختلف 🙂
أهلا بك
—
أرطبون\
أهلا بك .. سأنتظر رأيك ووجهة نظرك
—
عقد الجمان
أشكرك جزيلاً :$
—
رقية الحربي..
أهلا بك أستاذة رقية..
نعم، قد قرأته على مدة طويلة فأنا بطيئة في القراءة قليلاً ..
وحاولت أن لا أخرج من صفحة حتى أحاول تطبيقها ولو كانت بطريقة بسيطة..
فكرتك ذات رونق وفائدة ..
أرجو تعميمها حتى ولو كان على طالبات المدارس .. كنشاط إضافي
فالمعاني حقيقة تساعد كثيراً على تغيير منظور الحياة..
أشكر لك تواجدك ..وإطراءاتك الجميلة ..
ممتنة هنا لجمال أحرفك 🙂
—
~نقاء~\
أشكرك .. ولك مثل ذلك
—
ميقات الذاكرة\
الصفحات تعتبر قصص منفصلة .. ولك أن تعود كما شئت لها
لتشعل فكرة جديدة تساعد على السعادة
أهلا بك..
—
محمد الجرايحي\
وعليكم السلام ورحمة الله..
شكرا لك .. وجزاك الله خيراً
—
o t h m a n\
اللهم آمين .. شكرا لك
—
تولين\
أشكرك .. ويعافيك 🙂
اهـــــــــــــــــلا ودي ..
اتفقت معك ان انهي قراءته قبل الدوام ..
لكن .. لم انهيه الا اأسبوعين الماضيين ..
فأنا بطييييئة جدا في القراءة ..
اشششششكرك بقوة على ابداء رأيك بكتاب مثل هذا ..
ودي ..
اكملته لأنني وجدت من يقرأه معي ..
ودي ..
انتي من شجعني لإكمال قرآءته .. فشكرا ثانيه لكِ ..
هنيئاً لأعضاء مدونة ومآرب اخرى.. لقراءتهم الإقتباسات الرائعة ..
لكي مني محبتي الخالصة … 🙂
رائع هذا الكتاب حتى الثمالة 🙂
استمتعت كثيراً في قصصه وأحاديثه الخاصة التي ذكرها الشيخ ..
وحقاً استفدت منه في كثير من المواقف ..
كل الشكر ود .. لهذا العرض الرائع
كتاب أكثر من رائع أهدتني أياه أخت لي في الله ، تقرأين منه ولا تشعرين بالوقت بالفعل تستمتعين بقرآءته 🙂
جزاك الله كل الخير ودّ ..
محبتي ..
وعليكم السلام …
كتاب جميل وفيه اشياء جميله
تقبلي مروري
شيخة البنات\
كان من المفترض قراءته في المركز .. إن كنتِ تذكرين ذلك..
شكرا لك ولمتابعتك القراءة .. سأبحث عن كتاب جديد لنقرأه معاً 🙂
—
عصام\
شكرا لك وللشيخ ..
ولتواجدك ..
—
ندى الفجر\
نعم، صحيح كما ذكرتِ ..
لا تملينه أبداً ..
شكرا لك
—
أمووولة\
أتمنى أن تقرأيه 🙂
بعد هجرة دامت أكثر من سنتين لقراءة الكتب
أهدتني صديقتي هذا الكتاب ،،
تقبلت الهدية بكل سرور و كنت على يقين أنني سأسكنه رف مكتبي و لن أقرأه
إلا أن بعد المسافة بين بيتي و الجامعة جعلني أفكر في حمله و قرائته أثناء الطريق
استغربت من نفسي أن أححبت القراءة بعده .. وحتى أنني أصبحت أعيد قراءة السطر أكثر من مرة لأتذوق معناه ..
فكتاب [استمتع بحياتك ] هي مفتاح عودة لي بعد الهجرة ..
شكراً لك ود على هذه المقدمة الأكثر من رائعة التي يستحقها الكتاب بكل ثقة
كنت سأفر د تدوينة لأتحدث عن روعة هذا الكتاب لكن من سبق لبق ،،
شكري و احترامي ،،
^_^
فردوس\
الحمدلله الحمدلله .. أن كان هذا الكتاب المفتاح
فعلاً، تعيشين به ومعه ..
سأنتظر تدوينتك عن الكتاب .. حتماً سيكون لها منظور مختلف 🙂
شكرا لك ..
—
[…] بدأت المشوار في عالم الجامعة.. كان همي أن أعيش السعادة في مكان طالما حلمت به .. ومنذ السنة االأولى وأنا […]
[…] من متعة – عنصر الغموض: لا أحد يعرف من سيقوم بتقديم الهدية له […]