بعض ترابط العلاقات (المنفكة) يصيبك بالدهشة، خاصة حين تجد أن شخصا (صديقة) يعيب شخصاً (صديقة أخرى) أمام شخص آخر (صديقة ثالثة)، ويصدق الشخص الاخير (الثالثة) ما يقال عن الشخص الثاني (الصديقة الاخرى) مع زديادة تحريض من الشخص الاول (الصديقة الاولى)..
أتساءل/
أليس للعائب (أمانة) صداقة؟ وللمعيوب (حرمة) علاقة؟ وليس للمعيوب أمامه (عقل)؟ ..
كثير من تفكك العلاقات الجيدة بدأ بهذا الهم (فضفضة وسوالف)
نحرك (عقولنا) نسلم!
🙂
وصلت الفكر بس طريقه سردها عجيبه صديقه وصديقه الصديقه وبنت عمه الصديقه ووو …وصلت بالأخير الحمدلله *_^
هذي هي الحياه وهذا هو واقع مجتمعنا الجميل 🙂 الأغلبيه مايحس للجلسه طعم الا لما يبهرها ومن هالمجالس يتوسع الكلام وتصير القطاعه بالعلاقات سواء كانت علاقه صداقه او اي علاقه ثانيه.. على رغم ان هالشغله كانت محصوره فينا احنا نون النسوه او بالأحرى اشتهرنا فيها *_^ الا ان حاليا صاروا حتى الرجال يبهرون بالسوالف وصاروا احسن من احسن شيف من ناحيه التبهيرات 🙂 مافي حل الا ان كل واحد يراجع حساباته مع ربه ويخاف الله قبل لا يتكلم عن اي شخص ضعف الايمان بالقلب هو الي سهل للبعض التساهل من هالناحيه
هذا هو ديدن العلاقات الإنسانية آنسة وعد فهي متأرجحة بين الوجع والجدوى ومتدرجة من أعلى مراتب الود نزولاً حتى أدنى عتبات اللؤم والحقد المحشو بالكراهية ..
🙂
سقتي لنا الفكرة وكعادتكِ في قالب جميل بل مذهل ل ل ..
طلبت من متصفحكِ أن يخبرني بوجود تعليقات جديدة أتمنى ألَّا يخذلني هذه المرة ..
أليس للعائب (أمانة) صداقة؟ وللمعيوب (حرمة) علاقة؟ وليس للمعيوب أمامه (عقل)؟ ..
خلاصة تكتب بالذهب 🙂
OoPLa :
أو ماقريت التدوينة جاء في بالي هالاقتباس !
سقط فلان من عينك !
بمجرد قدح شخص فيه مع انك أعرف بالمقدوح فيه من القادح ، كيف تُلغي عقلك ؟!
لـ د / محمد بن ابراهيم الحمد .