السلام عليكم،
الكاتب\ د.سعد سعود الكريباني
تعرفت على الكتاب بعد الملتقى الصيفي للفتيات .. ونصحتني به إحدى الفاضلات .. وطلبت مني أن أعممه على المتدربات للاستفادة .. فقلت من باب أولى أن أكون الأولى في تلك الاستفادة ..
للأمانة لم أقرأه إلا بداية الشهر الفضيل أي قبل ..”كم يوم” :dsadasccc:
.
.
الكتاب\
يتحدث عن ثلاث نقط مهمة ليكون الفرد عظيماً .. وهي أن تكون ذا رؤية واضحة وهدف حقيقي .. ثم تكرر وتحاول وتعمل بجد لتحقيق هذا الهدف .. والنقطة الأخيرة في صم الأذن عن كل صوت محبط ..
بالرغم من أن الكتاب يدور حول تلك النقاط الثلاث إلا أنها ترفع من معدل اكتساب المهارة في التغيير والنجاح ..
مثل\
رسم الهدف والرؤية
الشغف والحماس
التعليم والتعلم
الاختبار
التجربة الذاتية
التدريب
الإنجاز
فن التخيل
المحاولة والعمل الجاد المستمر
صم الأذن عن كل صوت محبط
التشجيع
.
.
اعتمد الدكتور سعد الكريباني في كتابته على أسلوب الكتابة الغربي حسب ما أعتقده .. كأن يطرح فكرة واحدة ويبدأ في تمثيلها بعدة صور وقصص وأمثلة .. مما يجعلك لا شعورياً تدخل في تلك الفكرة أو تبدأ تلك الفترة في اقتحام عقلك .. لتصبح جزءً منها ..
مع التأكيد على عدم المباشرة في طرحها بصورة التلقين ولكن بالتأكيد على الفكرة بالأمثلة .. والفصص الكثيرة عنها!
.
.
تحوي فصوله على صورة عند بداية كل مطلع .. أو نستطيع أن نقول “سكتش” بسيط لشرح ما ستقوم عليه الصفحات اللاحقة
بعض الـ”سكتشات” اعتقد أنها بسيطة في الرسم وغير محترفة .. ولكنها تحمل معنى جميل.. 🙂
.
.
عندما شاهدت هذه الصورة في آخر الكتاب وقبل أن أقرأ قصتها داخله.. توقعت أنها تصوير فني لمعنى الحصول على الهدف
أي ان تكون أنت الدب :dsadasccc:
وبسبب عظمتك وقوتك التي ستكتسبها بعد أن تقرأ الكتاب ستحصل على ما تريد وسيأتي إليك مثل تلك السمكة التي قفزت للدب وفي فمه بالتحديد دون أن يذهب إليها!! :sd:
بعد ذلك فهمت قصة الصورة .. :dsadsad:
.
.
تعلمت\
– الكثير عن صعوبة تسلق قمة إفرست .. ومعلومات لم أكن أعلمها من قبل 🙂
– احترافية اليابان في العلم والتعليم وقصة تاكيو اوساهيرا
– قاعدة “انتبه لي” المتغاضى عنها
كأن يحاول الأبناء مرارا وتكرارا لفت الانتباه كيف ينتبه لهم آباءهم بالكثير من الأخطاء
– تعرفت على قصة “كنتاكي” ومعنى “حق الاستثمار” .. وهو حق مادي يعطى لصاحب الفكرة مقابل كلمة وعد وشرف مقابل كل منتج تم بيعه كما كان مع صاحب الخلطة السرية لدجاج كنتاكي فـ مقابل كل دجاجة مقلية تطبخ على طريقته يبيعها المطعم
– في الجزء الثالث من الكتاب غير الكاتب من أسلوبه ووجهه بصفة رئيسية للمربي أو المعلم بعد أن كان موجهاً إلى الجميع وأكد على أنه سبب في بزوغ مهارة وتفوق ونجاح الأبناء
– جملة أضحكتني ربما سهوا من الكاتب حين قال..
” ولد فرانكلين لوالدين عيالهم كثير”
قد تكون عربية فصيحة لا أدري .. ولكني توقفت عندها قليلاً
تبين أنها عربية فصيحة فعلاً كما قال الأخ سامي جبر في رده 🙂 ..
.
.
.
إليكم اقتباسات نفاثة\
أاسأل الله التوفيق وتوكل عليه
فإنه لن يضيعك
لكل صناعة وحدة أساسية أو ما يسمى “موديلاً” وهو أساس الصناعة كلها. فإذا عرفت كيف تصنعه فإنك وضعت يدك على سر هذه الصناعة كلها
توقعك هو واقعك
الأحلام تتحقق عندما تراها .. تسمعها .. تشعر بها
إن أهمية تحديد الهدف ليس فقط على المستوى الشخصي بل وحتى على المستوى الأمم
لم ينظروا إلى ما لا يملكونه بل نظروا إلى ما لديهم من إرادة العمل .. فبلغوا الهدف
هناك الكثير من الناس يخشى وضع الأهداف مخافة الفشل
لكنهم يتناسون الخطر الأكبر إ لم يحددوا تلك الأهداف
هناك عدة مخاطر عندما تطير الطائرة كسرعة الهبوط والإقلاع وخطر تعرضها في الجو الى صواعق
لكن الخطر الأكبر على الطائرة إن بقيت على الأرض هو الصدأ .. فطيرانها في الجو يجعلها أقل عرضة للصدأ والتآكل.
لقد سيطر على كل من نجح في البقاء يقيناً بأن لهم مهمة في الحياة يجب استكمالها
وأن لهم مهاما حيوية ما زالوا في حاجة إلى الانتهاء منها
الحالم يعرف ماذا يمسك وماذا يترك.. حقا إن من يعرف المطلوب يحقر ما بذل
أيام الصحة لا سقم فيها
وأيام السقم لا صحة فيها
لقد أدركت أن عملنا الجاد يصنع المستحيل
قال ابن الجوزي: البكاء ينبغي أن يكون على خساسة الهمم
ليس هناك معلم يستطيع أن يهبك العلم مثلما تهبه أنت لنفسك
فأنت خير معلم لذاتك
وبنفسك ترقى إلى سلم المجد
تفكير مستمر
وانقطاع عن ملهيات كثيرة
وصبر على خلوة موحشة
وعمل جاد
الإرادة والصبر والعمل
إنها أحجار الزاوية في النجاح
الشعبي:
بذل الاعتماد والسير في البلاد وصبر كـ صبر الجماد وبكور كـ بكور الغراب
التعليم الآن أفضل من غيره
يجعلني ذلك ات\كر كلمة قالها أحد الدكاترة في مؤتمر التعليم قبل عدة أشهر .. إن مقدار الاكتشافات والتطور بالعلوم خلال عام 2007 فقط يساوي مقدار ما تم اكتشافه منذ بدء السنة الميلادية الأولى !!
إن كشف الوقائع الجديدة في العلوم الطبيعية مفتوح على مصراعيه لكل غبي يتمتع بالصبر والمهارة اليدوية والحواس المرهفة
النجاح = العمل الشاق والاستقامة المطلقة والشجاعة الأدبية
إياك ثم إياك ثم إياك والفرار
إديسون: إن العبقرية هي 1% إلهام، و99% عرق جبين
إن الأخطاء عامل جوهري في عملية التعلم
الفشل هو اللحظة التي تقرر فيها التوقف عن المحاولة.. هو عندما تختار الاستسلام
عقلنا جبار يملك قدرات هائلة
إذا نمت مراكز قوتك إلى أقصى حد
فستصبح قوتك كبيرة لدرجة تستطيع معها التغلب على نقطة ضعفك
الشيخ الشعراوي رحمه الله
أكد على أهمية التدريب في قصة عصا موسى عليه السلام
إذ تدرب على إلقاء العصا في الصحراء قبل مواجهة فرعون.. فيقول الشعراوي هكذا يعلمنا الله انه لا مهمة دون تدريب
الطلاب كافة يمكنهم الانجاز ان هم ثابروا وتحملوا المصاعب
روح العظماء التي لا تتأثر بسلبية المحيط وإحباطاته
لن تصنعك عبقريتك
بل تصنعك إعانة الله لك ولتوفيقه ثم مثابرتك وعزمك
إذا لم تدرك نجاحك في حياتك فتأكد إن كان عمل أصيلاً وذا قيمة فسيأتي اليوم الذي يعترف العالم أو بعض العالم بنجاحاتك
“إن الله لا يضيع عمل المحسنين”
Whatever you do
Don’t look back
أديسون كان يحاول أن يختبر بنفسه صحة ما يقرأ أو يقال له..
اجعل من أذنك غربالاً يعزل كل قول متشائم وصوت مستهزئ
واجعلها معبراً لكل قول حسن وصوت مشجع
لا تدع النقد يقلقك واذكر أن أمة من الأمم حتى الآن لم تقم تمثالا لناقد
فلعل يوما إن حضرت بمجلس
كنت الرئيس وفخر ذاك المجلس
مهم جدا أن تثق بنفسك.. وتؤمن بقدراتك
ولو قال الناس عنك وقالوا
ليست التجربة ما يحدث للمرء.. بل ما يفعله المرء بالذي يحدث له
إنك لم ولن تغير طبع أحد أو تؤثر فيه إلا إذا أحبك ورأى منك حباً
فتش عن ايجابيات ابنك وان كانت قليلة
كل طفل يمتلك كما من الإبداع بداخله
وما علينا إلا أن نكتشف هذه المواهب ونطورها بالطريقة الصحيحة
ارسم الصورة التي تتمناها بوضوح .. ابحث عن خريطة الطريق التي تعنيك أنت ..
هنا تذكرت قصتي مع الخيميائي بالرغم من سعيه إلى حلم وكان حلما راوده ولم يخطط هو له إلا انه وصل
إذن .. ليس علينا إلا أن نتشبث بالفكرة التي نريدها ونسعى لتحقيقها أياً كانت
عَلّمت الزلازل المتكررة الشعب الياباني منذ القدم ألا يقاوم الطبيعة وان يتعايش معها ويتقبل في هدوء جموحها ويقرر علماء الاجتماع ان هذه الصفة لا تعد روحا انهزامية ولكنها وسيلة للبقاء ويشبهون ذلك بأعواد البامبو التي تنحني للعاصفة وبذلك تتفادى الكسر والاقتلاع
التركيز على هدفه بدلا من التركيز على الألم الناتج من تجربته الفاشلة
تجاوز مشكلاتك فإن المشكلات أما تلتهمك أو تلتهمها
إن الأسرة التي أشفقت على أطفالها وترستّهم مبكرا بالحماية الزائدة هي التي ستحصد لاحقا عالات المجتمع وشبابه المستهلك
الذي يحب حقا لا يرضى أن يكون درعا لمحبوبه، بل يضعه في موقف التحدي والمواجهة حتى لا يحرمه واحدة من ألذ اللذات . طعم النجاح
إن حماية المتدرب من المشكلات والعوائق يفقده الإحساس بتقدير ذاته وتقدير نجاحاته
لا تخلو حياة إنسان من مشكلات
الغني له مشاكله والفقير له مشكلاته
العامل والعاطل
الكبير والصغير
الكل بلا استثناء تعصف به المشكلاتالمهم بأي عين تنظر لها
حتى عندما تفقد إحدى كبرى النعم مثل نعمة الحرية قد يكون لك فيها منحة من الله
إن الإعاقة الحقيقية هي أن تصدق أنك معاق
ليس الذكاء والموهبة فقط في التفوق بالقراءة والحساب
إن كل طالب يحسن ذكاء أو اثنين أو عشر ذكاءات معا
يجب أن نتجاهل التصنيف المبكر حتى لا نبني صورة ذهنية سلبية تكون هي مصدر الإعاقة لهم طول حياتهم
لا أتفق مع\
إن الذين يختارون الطرق السهلة لن يصلوا أبدا إلى القمة
أن الفروق التي تشاهدونها في درجاتكم ترجع إلى حجم ما بذلتموه من مجهود وعمل مركز
أممم .. كثيراً ما قرأت هذه الجملة ولكني قد لا أتفق معها ..
وذلك لأن هناك ممن يفكرون بأقصر الطرق وبسبب مهاراتهم التي قاموا بتطويرها وصلوا إلى القمة .. وكان لديهم short cut
.
.
أنصحكم بالكتاب .. خاصة من هم على أعتاب الجامعة ..
rememmber .. never 2 late
.
.
.
.
للمزيد\
كيف أصبحوا عظماء في نادي أقرأ
أبعاد التصوير يتحدث عن صورة الدب والسمكة catch of the day
اختي ودّ ,,
كتاب اراي فيه الجمال .. سوف اسعي للبحث عنه وقرائته ..!!
شاكر لك جهدك .ز وبارك الله فيك ..!!
أحببته كثيرا ود..اسلوبك مشوق وأنت تكتبن عنه..شكرا لك
ما شاء الله تبارك الله ..
عرض موفق للغاية ..
الكتاب موجود في مكتبتي ..
وسأقرأه في اقرب فرصة ..
شكراً تترى
[…] أخرى L i F E « واجب .. الرجل و”أنا”! كيف أصبحوا عظماء! […]
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
أهلا غاليتي ود ..
شكل الكتاب مره حلو ..!!
عجبتيني اقتباساتك ..
وايضا اعجبني ما تعلمتيه ..
لذلك سأحاول قراءته ..
أما جملته :
”” ولد فرانكلين لوالدين عيالهم كثير” هههههههه ..
اتوقع انها ابدا مش عربي فصيح .. لو كان فصيح كان قال : ابناءهم كثر !!!!
اعجبتني هذي الجمله ..
تجاوز مشكلاتك فإن المشكلات أما تلتهمك أو تلتهمها..
صح لسانك وقلمك يا “سعد سعود الكريباني ”
ود .. شكرا على عرضك جزء من هذا الكتاب الرائع ..
وياليتك خليتينا نقراه في الملتقى كان قريته غصب
لأن الحين لو اجيبه بتكاسل على قرايته.. >> عجازة ..
عالعموم انتي ..
اممممم
كما اقول لك دائما وابدا ..
راااااااااااااااااااااائعه ..
مع خالص تحياتي ..
عبدالله\
ربما تستطيع البحث عنه في النت ولا تشتريه
إلا إن كنت تحب القراءة من كتاب ..
شكرا على حضورك
—
ماسة زيوس\
أشكرك .. وإن شاء الله أرى رأيك به
—
عصام\
الله يسلمك ..
أرجو أن يحوز على ذائقتك
حياك
—
شيخة البنات\
كان بودي فعلاً أن قرأناه سوياً ..
ما زال هناك متسع
سأنتظر تحليلك أنتِ وباقي البنات ..
وسنجتمع نتياً لأرى بعض من أراءكم
أو ربما نختار مجموعة من الكتب وتكون هواية جديدة
🙂
شكرا لكلماتك الكبيرة الكثيرة ..
—
—
شكله الكتاب روعه
اقتباساتك جميلة ورائعة وتحمس الواحد يقرا .. وقفت على بعضها ..=)
وخاصة
((ليس هناك معلم يستطيع أن يهبك العلم مثلما تهبه أنت لنفسك
فأنت خير معلم لذاتك
وبنفسك ترقى إلى سلم المجد))
ود..
احين احترت شنو اقرا وشنو اخلي 🙂 >>حمستيها على قراءة كتب
في ايش تنصحيني اقرا اول ..هذا ولا الخيميائي
مع اني تحمست لهذا اكثر ..
..لك جزيييل الشكر
وجزاك الله خير
شموخ\
كثير أشياء تعلق بمخنا لأننا احنا اللي بحثنا عنها وتعلمناها ..
وهي تجربة ما عشتها الالمن صرت أدرس ماجستير
لازم أنا اللي أتعلم وما أنتظر أحد يعلمني
.
.
أقرأي هذا بالأول وبعدين الخيميائي
الخيميائي بيصير مثال على كيف أصبحوا عظماء
بستنى رأيك .. وخلينا نجتمع زي ما قلت لشيخة البنات ..
ونشوف أيش ممكن نقرأ سوى 🙂
—
موضوع رائع جداً , كم نحتاج الى أن نقرأ كيف أصبحوا ؛ لنصبح كذلك 🙂
“توقعك هو واقعك”
بالفعل نحن نتاج أفكارنا
أشكرك أختي ود على هذا الموضع المتميز 🙂
من وصفك للكتاب يتضح أنه مشوق
لعلي اقتنيه في اقرب وقت
تصدقي عنوان الكتاب رائع
وتعليقاتك واستفادتك منه اروع
ساحاول ان اشتريه
ود
روناقية انتِ حينما تكتين
ومبدعة حينما تنتقين
كتاب جدااااااا رائع سأقتنيه بمشيئة الله
البرواز
قريت الكتاب لكن بعد شرحك حسيته احلا بكثير،، فصفصتيه للاخير،، سبحان الله كيف الناس بيدها تخلي الشي حلو وجذاب والحين حسيت بالاشياءات اللي قلتي عليها،،مع اني مريت عليها وبالمرة ماتوقعت،،احس ابغى ارجع اشوفو،،شكرا مرة
وصفك رائع و اقتباساتك اروع ,, شوقتيني اني ادور عليه و اقرأه ..
يعطيك العافية ..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وتستمر قراءاتك المتأنية باختصار
وكأنما تأتين بعصارة الكتاب ..
جميل جداً الاستفادة من قصص النجاحات وحتى الإخفاقات المختلفة
جميل طرحها بهذا الشكل الذي لا يغفل الجانب الديني وتوفيق الله والتوكل عليه سبحانه
ويبدو أن لدي شيئًا لأطرحه هنا
أولاً : ” اعتمد الدكتور سعد الكريباني في كتابته على أسلوب الكتابة الغربي حسب ما أعتقده .. ”
أمّا اعتقادي فهو أنه اعتمد الأسلوب الأعلى والأمثل الذي وجده في كثير من آيات كتاب الله عز وجل
ثانياً : ” ولد فرانكلين لوالدين عيالهم كثير”
قد تكون عربية فصيحة لا أدري .. ولكني توقفت عندها قليلا 🙂
حقاً هي عربية فصحى .. ففي القرآن الكريم وردت ( ذلك أدنى ألا تعولوا )
وفي الحديث الشريف ما رواه عياض بن حمار رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( أهل الجنة ثلاثة ذو سلطان مقسط موفق و رجل رحيم رقيق القلب لكل ذي قربى ومسلم وعفيف متعفف ذو عيال ) رواه مسلم
واسأل الله أن يجعلنا وإياكم من أهل الجنة …
وأثر آخر فيه أن أبا طالب ذا عيال
ثالثاً : ” لكل صناعة وحدة أساسية أو ما يسمى “موديلاً” وهو أساس الصناعة كلها. فإذا عرفت كيف تصنعه فإنك وضعت يدك على سر هذه الصناعة كلها ”
صدقاً هذا ينطبق على البرمجة كثيراً .. فكثيراً ما يحتاج المبرمج للـ ( Module ) واسألوا مبرمج
رابعاً : تعجبني كثيراً قصة محاولات توماس اديسون .. نادر وجودها في هذا الزمن .. حيث السرعة حتى في الرغبة للوصول .
خامساً : ” لا أتفق مع ” وأنا أيضاً أتفق معكِ فيما لا تتفقين معه
سادساً : لو قدر الله لي يوماً بعد عمر طوووووووووووووويل وألفت كتاباً
سوف أهديكِ نسخة .. لقراءتها على الملأ 🙂
أخيراً : يبدو أنني قد أطلت كثيراً .. وعل لي عذراً فقد قرأت كثيرا.
جدا أشعرتني بأنه كتاب يشحذ الهمم
رائعه أنت كـ مدونتك
🙂
الأخت الفاضلة : ود
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحسنت اختيار الموضوع وأحسنت فى الطرح والعرض
قضيت وقتاً ممتعاً ومفيداً مع كلماتك السلسة المشوقة
أكيد قرأت واستفدت كثيراً وهذا لأنك أحسنت اختيار الفقرات التى قدمتها لنا كقراء
أحييك ولك كل تقديرى واحترامى
أخوك
محمد
youssef 4u \
أهلا بك .. وشكرا لتعليقك وإطراءك
—
مراد\
أتمنى أن يكون كما تتوقع أو كما أراه بالنسبة لك
—
أمل المشاعر\
العنوان جذاب .. والاسلوب بسيط في الكتابة
أنتظر رأيك 🙂
—
سار(ة)\
لمن أقرأ فعلا أحس أني أذاكر الكتاب
يمكن عشان كذا حسيتي أني فصفصته 🙂
شكرا لمرورك
—
smilefirst\
اعتقد يمكن تلقينه على النت وما تحتاجين شراءه ..
بالرغم أن سعره تقريباً 37 ريال سعودي
أنتظر رأيك 🙂
—
سامي جبر\
أهلا بك ..
أشكر لك إطراءك وتصحيحك لما وقعت به من خطأ
بالنسبة لأسلوب الكتابة .. لم أقصد غياب الجانب الديني في طرحه هو فقط أسلوب الكتابة الذي وجدته في أغلب الكتب الأجنبية أو المترجمة أيضاً .. وهو الاستمرار في طرح الأمثلة في كل الكتاب لشرح نظرية واحدة أو فكرة أخرى ..
أما العيال .. فشكراً .. قد اعتقدت ولكني استبعدت كونها كلمة دارجة في اللغة العامية 🙂
سأصححها بإذن الله ..
اما الموديول والموديل .. ربما أن قصدت الأولى وهو قصد الثانية model.. module
النموذج = Model
الوحدة = Module
كلاهما مهمان في عملية التصنيع وبالنسبة لنا في التصميم أيضاً .. خاصة الوحدة .. لذلك اقتبستها لما أعتقدته من أهمية في كلا العمليتين ..
أما .. قراءتي على الملأ .. سأكون سعيدة بذلك ..
وحتماً سأنتظر بعد عمر طويل ذلك
أشكر زيارتك وقراءتك المستفيضة .. وتصحيح ما وقعت به من تساؤلات 🙂
شكراً كبيرة ..
—
أم زياد\
وإنه لشرف يجتاح الأحرف والأسطر والصفحات .. لهذا المرور الجميل بجمال زوزو زياد 🙂
—
محمد الجرايحي\
وعليكم السلام ورحمة الله وبركااته
سأشكر من قامت بطرحه علي فقد كانت محاولة جادة للقراءة الحقيقية ..
أشكر لك تواجدك .. وعلى ذلك الإطراء
—
🙂
ود .. انظري ما كتبته قبل فترة طويلة ” قبل سنتين ” ..
http://www.abunawaf.com/post-5025.html
أستغرب أن أجد كثيراً من الكتب التي قرؤتها .. تتكلمين عنها بإسهاب هنا !!
كتاب كيف أصبحوا عظماء من أروع الكتب التي قرؤتها قبل 3 سنوات .. وكان له أثر كبير في حياتي …
بدأت تتكشف بعض الخيوط أمامي 🙂
ولا زلتُ أقرأ الإشارات …
محمد الصالح\
مجدداً الكتاب لا ينضب حتى لو كان قديماً
قرأت تعليقك .. والحمدلله
شكراً على تواجدك .. حياك الله 🙂
واضح ان الكتاب رائع ومفيد
بكل تاكيد سوف ابحث عنه واقراءه
شكرا على الطرح المفيد يا ود
[…] عن مصدر للنجاح .. تتبعه .. حدد هدفك حتى لو كان متأخراً!! أسباب النجاح كثيرة: فابحث عن ناجح.. […]