السلام عليكم،
تم تغيير اسم التدوينة إلى إعدادات متقدمة .. لأني شعرت أنها أبلغ
كتب وقراءة\
منذ الصيف الماضي ورغبة القراءة تزداد وعلاقتي مع الكتب أصبحت أقوى.. وموقع goodreads أصبح أحد المواقع التي أزورها باستمرار .. أشعر بشغف شديد للقراءة .. أفرح بالكتاب الذي يترجم ما أفكر به، وأستمتع بزيادة المعرفة .. وحتى مهارة القراءة تحسنت .. كما أنني قرأت كتباً إنجليزية وهذا إنجاز حقيقي بالنسبة لي .. عل لغتي تتحسن أكثر .. تكمن المشكلة في هذه المرحلة أني لم ألخص كتاباً منذ زمن .. ولم أكتب رأيي واقتباساتي حول ما قرأته .. إلا تلك الكتب المتعلقة بالتخصص بالطبع ..
تقول أمي: “إن القراءة في أي مرحلة عمرية تُحدث فرقاً، سواء بدأت الآن.. في عمر مبكر أو حتى في عمر متأخر.. لن تخسر شيئاً… (أنت الكسبان)“.. 🙂
..ومآرب أخرى على الفيس بوك\
بعد أن قمت بإنشاء صفحة المدونة على الفيس بوك .. وجدت تفاعلاً جميلاً وقراء متفاعلين (فيسبوكيين) .. وصلتني من بعضهم بعض التعليقات المفيدة والاقترحات التطويرية منها استقبال الإعلانات على المدونة، وتحسين بعض من أسلوب كتابتي والأخطاء التي أقع بها.. وتعليقات أخرى نقاشية حول بعض المواضيع ..
عمدت لمشاركة بعض المواضيع من مدونات أخرى قد أعجبتني وأدرجتها لمزيد من التفاعل حول قضية أخرى..
شاركنا برأيك وتفاعلك عبر صفحة مدونة ومآرب أخرى على الفيس بوك.. من هنا: http://www.facebook.com/wdd.net
أنتم معاقبون\
أثار هذا الموضوع نقاشات متفرقة، على الفيس بوك وعلى البريد .. والذي لم أتوقع حدوثه هو بعض النقاشات وجهاً لوجه 🙂 . بل أنني سعيدة أكثر من ذلك أن كان له تأثير باتجاهات مختلفة.. ربما أفكر باستعراض تلك التعليقات في موضوع منفصل جديد ..
أما التعليق المضاد والذي كان من عدة أشخاص هو كيف أتحدث بهذه الصورة وأنا لست طالبة .. بل أني الان معلمة ..!
أعتقد في كل مرحلة من مراحل عمري .. وحتى بعد تخرجي كل هذه المدة .. ما زلت أشعر أني “طالبة” ما زلت أتعلم .. حتى لو كنت في الاستديو مع الطالبات نقف لنستمع لشرح الدكتورة .. أنا أتعلم.. وليس فقط من حديث الدكتورة.. أعتقد أني سأموت وأنا طالبة أتعلم ..
🙂
تبادل أحادي\
أشعر في بعض الاحيان أنك تكتب تدوينة جديدة بعد أن تجد شيئاً في مدونتي لتنتقدني به، شعورك بالسوء\الرفض حول ما أكتب يجعلك (تكتب)..
لا أملك دليل على ذلك، ولكني سعيدة بهذا الانتفاع .. ويكفيني العلم بأن أحدهم يقرأ هنا ليكتب هناك 🙂
وكما قال د.بكار: ”إن نقد الكاتب ومحاولة العثور على وجهة نظر أخرى غير وجهة نظره، دليل قوي على أن تقدماً ما قد حدث لدى القارئ”
فهنيئأ لمدونتي بك ..
مدونة يومياتي\
منذ زمن طويل وأنا أكتب يومياتي بحسب الحدث.. وكانت ذا أثر كبير في الكثير من تحسن نوعية جودة حياتي .. حسناً، قد بدأت في نفس المدة التي افتحت بها مدونة المآرب أخرى مدونة أخرى خاصة .. كانت مفتوحة وكنت أكتب بها ما أشاء .. أقفلتها وأصبحت المكان الخاص لكتابة اليوميات .. وربما الحل حتى لا ينفجر البالون 🙂
إنها تجربة صحية تطويرية تؤنس النفس وتريحها.. وأشعر أننا نحتاج لتلك “الغرفة الخلفية” كما أطلقت عليها المدونة هديل رحمها الله ..
إعدادات متقدمة\
قال عمي: من أجل إعدادات متقدمة = نوم مبكر!
قد ذكرت لي أختي شيئاً لا أدري من أين؟، حول محاولة تجربة شيء جديد في أي شي .. مثل تجربة نوعية طعام لا أكلها عادة .. أو لبس نوعية من الموديلات لم أجربها .. أو شرب القهوة.. والأمثلة على ذلك كثيرة .. المهم أن الفكرة تكمن فقط في تجربة شيء جديد وبسيط خلال الشهر أو الأسبوع .. لذلك وتلاقحاً مع الإعدادات المتقدمة التي ذكرها عمي .. بدأت بتجربة ذلك بأشياء متعددة .. عل أبرزها هو يومين كاملين دون الدخول إلى الانترنت لأي سبب كان .. الحمدلله قد تم (أرجو أن لا تستغربوا ذلك، فجهاز جوالي يصلني بالايميل مباشرة وكأنه رسالة نصية) أوقفت ذلك خلال اليومين واستمر الايقاف ..
جربوا إعدادات متقدمة في حياتكم .. واستطعموا التجربة 🙂
الإنجاز\
قبل عدة أسابيع كنت أقرأ في مدونة أسماء قدح.. تلك التي أحب كتاباتها .. وأعتقد أنها أفضل فتاة تكتب في عالم التدوين (بالنسبة لي شخصياً) .. وجدت في أحد صفحاتها صفحة عن إنجازاتها في حياتها .. أحببت الفكرة وعزمت على تطبيقها .. وفعلاً بدأت بصفحة خاصة في مدونتي المغلقة .. وجعلتها تصنيفاً جديداً يدعى (إنجاز).. لم أكتب الإنجازات السابقة التي قمت بها لأنها انتهت.. لكني بدأت بكتابة كل إنجاز جديد منذ بداية التصنيف .. حتى الآن كتبت من 4 إلى 6 إنجازات شخصية على صعيد مختلف .. فالحمدلله .. وشكراً أسماء 🙂
قرأت في كتاب ما محاولة لكتابة النعم التي من الله بها علينا .. تراودني الفكرة ولكني لم أبدأ بها حتى الآن .. فسبحانه نعمه لا تعد ولا تحصى ..
إبدأ بكتابة إنجازك .. ستشعر بشيء لا أستطيع وصفه لك .. يجب عليك أن تجربه بنفسك..
دفتر المهام\
ذكرت قبل مدة محاولتي لاكتساب عادة جديدة في تدوين كل ما أود القيام به سواء على مستوى اليوم أو الأسبوع أو حتى شيء يجب تنفيذه .. وطلبت مني الصديقة الحيوية نوفة شرح الفكرة بالمدونة .. وها أنا أفعل يا نوفة 🙂
بما أنني من أولئك الذي ينسون كثيراً (الحمد لله).. وسئمت برنامج to-do في جوالي، والبريد والاوراق المتناثرة في كل مكان .. عزمت أن ألتزم بطريقة تسهل علي ذلك .. فمنذ تاريخ 9 أكتوبر-2009 وأنا ملتزمة بها الحمدلله .. (قد تكون مدة قصيرة للقياس لكنني التزمت الحمد لله)..
هي عبارة عن دفتر صغير ذو شكل جديد (لا يتناسب حقيقة مع شخصيتي، ولكنها من ضمن سلسلة الإعدادات المتقدمة 🙂 )
أكتب به كل ما أود القيام به بسطر واحد (جملة أو جملتين تصف الفعل) دون ترتيب ودون تاريخ ودون أي ملاحظات .. فقط الفعل..
وكل ما زادت الأفعال والمهام أقلب الصفحة وأتابع.. وبعد إنجاز الفعل أشطبه .. لا أهتم بنوعية القلم الذي أكتب به .. ولا لونه.. المهم أن أقلب كل يوم الصفحات لا أرى ما قمت بإنجازه وما أستطيع إنجازه اليوم .. ربما مستقبلاً سيزيد عدد الصفحات واضطر أن أقلب كل يوم من 4 إلى 20 صفحة لإنجاز شيء ما متأخر.. حتى الان الوضع آمن .. والطريقة مجدية لي شخصياً.. 🙂
Twitter\
مضى عام على واجدي في تويتر.. وأشار لي أحد التويتيرين (ابراهيم العجلان) أن أكتب حجم استفادتي من الموقع .. ومقدار التغير الذي طرأ علي خلال السنة وكان تأثيره من توتير .. راقت لي الفكرة .. وبدأت كتابة ذلك .. لا أنوي نشرها .. فهي أيضاً أصبحت ضمن مدونتي الخاصة.. الاستفادة تعتبر شخصية وربما لم أستهلك الطاقة الكامنة ف الموقع بصورة جيدة..
iRaghad\
إنها مساحة صغيرة كي أبارك لأختي جهازها الجديد .. وليست القضية كون الجهاز أيفون .. ومبارك لأريج أيضاً .. 🙂
.
.
.
تحديث\
من ضمن الاعدادات المتقدمة الجديدة .. إضافة إلى تغيير اسم التدوينة هو تخفيف دخولي للماسنجر بنسبة كبيرة .. لأسباب كثيرة .. منها ما هو شخصي بحت 🙂
فعذراً لأصدقائي الماسنجريين ..
أقوال ليست مأثورة\
مدونة جديدة قدمتها لنا العزيزة المدونة نور\أفياء .. بطريقة تفاعلية جماعية رائعة .. أحببتها وأصبحت من المواقع التي أزورها يومياً .. (أرجو أن لا تخسر بريقها مع الوقت) .. أو حتى يمكننا الاشتراك بها عن طريق مسجات الجوال .. وتصلنا تلك الأقول بأسماء أصحابها عن طريق مسج صغير 🙂 ..
لمعرفة فكرة المدونة الجماعية يمكنك زيارتها من هنا .. وزيارة هدفها من هنا ومن هنا أيضاً صفحة أقوال غير مأثورة على الفيس بوك .. ..
الجميع يستطيع الاشتراك بها .. فبادروا بالتسجيل 🙂
.. وأدعو الله أن ييسر لي إفراغ مسودتي
* العنوان مقتبس من إحدى تدوينات عمي في مدونته .. 🙂
اكتبي يا وعد اكتبي ..
لأنني عندما أتوقف عن الكتابة ، أنتظر أن تكتبي !
أعيريني قلمًا ، وأسطرًا من كتاب 🙁
إحسان\.. كل الأقلام لك ..
هل نعقد اتفاق الكتابة؟ 🙂
ماشالله تبارك الله
من جد بالنسبة لي احسن اسلوب كتابة اشوفه
الواحد مايمل وهو يقرا كل شي مرتب وواضح
وعجبني انك ناسبة كل معلومة لصاحبها مثل مدونة هديل وكذا
وعجبني توزيع العناوين ودخول تجربتك الشخصية بكل عنوان
انتي احسن اخت بالعالم
هههههههههههه
وبصارحة انا اتمنى اكتب بس احس مخي نفس الي بالصورة فوق حووووووسة هههههه
يارب نسمع عن كتاب المؤلف حقه انتي في القريب العاجل
وُصفت من قبل بحب الاستطلاع “اللقافة” ولم اتخيل يوم من الأيام ان هذه الصفة تصاحبني حتى في طلب العلم ..
في السنين الماضية .. لم اكن احب القراءة أبداً وان اُرغمت فغالباً ما اني ابحث عن كتب تحتوي على الصور والخط الكبير !!
حتى جاء الصيف الماضي وكانت نقطة تحول لي صراحة
بدأت في قراءة الكتب التي تهتم في مجال التخصص حتى تكون الاستفادة من الناحيتين “اضرب عصفورين بحجر”..
زاد حب الاستطلاع لدي تمنيت ان يكون عندي وقت فراغ في ايام الدوام حتى اختم العدد الأكبر من الكتب.
وزادت الغيرة .. حتى اني ارى غيري يتعلم اشياء لم اتعلمها <_< ..
مع القراءة .. لاحظت اني اصبحت ادون المعلومات وكأن دفتر الجوال مخزون للمعلومات المتنوعة..
وهذه طريقة افادتني بصراحة في ترتيب مواضيع المدونة.. ربما تتطور وتكون مرتبه بشكل افضل
أبلة وعد : اتمنى انك تفضين يوم وتعلميني على goodreads لاني تايهة معاه.
ويزاتش الله ألف خير على اللي علمتيني اياه
موضوع أكثر من رائع..
“أني لم ألخص كتاباً منذ زمن..”
أبشرك أخذت بنصيحتك من رمضان بدأت ألخص الكتب التي أتممت قراءتها..
“أعتقد أني سأموت وأنا طالبة أتعلم ..”
لا أعلم لماذا أو من أين هذا الاحساس
لكن
منذ أن أصبحت معيدة
أي مدرسة تقدمين العلم بعد تلقيه
أحسست انك مزيج مركب من الاثنان (طالبة ومعلمة)
بالطبع هذه حال الجميع في الأمور اليومية والحياتية كل شخص يتعلم ويعلم
“خيركم من تعلم القرآن وعلمه”
لكن ماأقصده هو استماعي الدائم لك وانت تسردين استفاداتك اليومية من (الدكاترة) كأنك كنت الطالبة في ذاك الاستوديو ولست المعيدة
ويتليه سرد لملاحظاتك على طالباتك
دائما ما أبتسم عندما تفعلين ذلك:)
نعم لازلت طالبة مثابرة ولكنك معلمة أكثر من ممتازة
ونعم ربما تموتين طالبة>>>> بعد عمر طويل بعمل صالح:)
“قد ذكرت لي أختي شيئاً لا أدري من أين؟”
أي أخت بالضبط 🙂 🙂 🙂
“أبدأ بكتابة إنجازك .. ستشعر بشيء لا أستطيع وصفه لك .. يجب عليك أن تجربه بنفسك..”
سأحاول ذلك
لاأقول أني سأفعل فعلا لكن تظل محاولة
كنت سأكتب الجملة التالية بالانجليزية ولكني خفت خخخ
أنا فخورة بك…
iRaghad\
إنها مساحة صغيرة كي أبارك لأختي جهازها الجديد .. وليست القضية كون الجهاز أيفون .. ومبارك لأريج أيضاً .. 🙂
.
وفي الأخير شكرا
أريقاااااااااتو
🙂
أختك التيشر
goodreads
تعرفت على هذا الموقع قبل شهر تقريباً فقط…
بدعوة من إحدى الزميلات…
بالفعل هو بحر ..
تمر الساعات وأنا لا أشعر بها..
فكرته جميلة جداً ومفيدة
كما هي مدونتك 🙂
ربما هي المره الأولى التي أترك هنا تعليقاً…
لكن صدقاً أنا متابعه لكل ماتكتبين
حفظك الرحمن (f)
أعجبتني كثيرا فكرة الاعدادات المتقدمة ..وفعلا كنت أحاول تجربتها ..دون أن أعطيها هذا الاسم ..
راقية ..يا وعد دوما..
“أعتقد أني سأموت وأنا طالبة أتعلم ..”
نفس الشعور …ولذا احترت (حابة أتعلم) ..عنوانا لمدونتي وعلما يدل علي في الانترنت..رغم أني أيضا ..معلمة 🙂
أظن أن كل قلب حي…يتعلم مما حوله ..وسيظل يتعلم حتى آخر لحظة من عمره
شهد، رغد\
هذه المرة الأولى التي أجد رأيك بهذه الطريقة .. الملفتة ..
أشعر بالفخر .. بالحماس .. وحتى أني كتبت موضوعاً كاملاً جديداً بعد قرائتي لتلك الكلمات المشجعة المحفزة ..
—
شهد\..
الافكار والكلمات يجب أن تنسب لأصحابها .. الكثير من الناس لا يشعر بأهمية ذلك ..
قادرة أنت على الكتابة .. بس بطلي دلع!
—
هند\
أهلا أهلا ..
لولا اللقافة لما استطعنا أن نبحث ونتعلم
شغف القراءة مصاحب لي منذ كنت طفلة زز ولكني أهملته سنين وعاد في بداية تخرجي والصيف الماضي زاد اشتعاله .. 🙂
أما قضية الغيرة ..!
أشعر بغبطتك لهذا الشعور .. وأفتخر بمعرفتك ..
ومتفائلة بوصول اسمك إلى أعلى المراتب يا هند 🙂
بالنسبة للموقع .. يوم الاثنين بعد الساعة 11 هناك موضوع جديد سأعلن عنه في يوم السبت ان شاء الله في ممرات الجامعة ..
أرجو أن تكوني من الحضور 🙂
—
teacher.x\
أنا تركت التلخيص لك .. ما رأيك أن تلخصي الكتب التي قرأتها؟
أو ربما مشاركة تلخيصك ف قود رديز؟ <<< :p هل أتحدث كثيراً عن الاستديو ومدى تعلمي لهذه الدرجة :\ ؟ أنتي من أخبرني بالتغيير في شيء بسيط .. !! أنتظر الانجازات بسرعة عاد --- سيميا\ الموقع حيوي ويساعد على التفاعل مع القراء بطريقة بسيطة وسهلة .. ربما يحتاج لتطوير في نظري الان ولكنه جيد .. شكرا لك ..واهلا بك وبتعليقاتك 🙂 سعيدة بك --- حابة تتعلم\ أطلقت عليها هذا الاسم حين كتبها عمي .. فأعجبتني فعلاً اسمك يدل عليك فعلاً 🙂 الحمدلله ان سخر لنا ذلك ... فتلك نعمة اهلا بك ---
جميل جدا ً
بالسنبة لدفتر المذكرات اليومية التي تحملينه او أوراق تحطي بك ِ بكل جانب , بأمكانك آتستبدالها بطريقة اكثر حداثة وبأمكانك ان تستغنين عن كل هذا الشيء .
الا وهي عن طريق خدمة google-calendar
http://www.rasheed-b.com/2009/07/08/google-calendar/
بس اللي حاب آستفسر اكثر عنه واللي مافهمته الى الان . لما تقولين جهاز جوالك يصلك الى الأيميل ؟ لا ادري هل تقصدين ردود للمدونة او تدوينات او شيء من هذا القبيل ؟
ما شاء الله تبارك الله
مدونة رائعة وتحمل في طياتها معلومات رائعة
شكراً لكم ..
جنون رجل\
جربت استخدام الجوال .. كان مفيداً .. ولكن الورق أصبح أكثر متعة ..
كما أنني استخدم google-calendar وتصلني الرسائل بشكل يومي للتذكير ..
بالنسبة لجهاز الجوال.. جهازي مربوط بالشبكة بشكل مباشر .. ولديه إمكانية أن يتصل بالايميل بشكل مباشر حيث تصل جميع الرسائل على شكل رسالة نصية.. بتحديث تتحكم أنت به .. سواء كل ساعة أو كل يومين أو حتى تحديث يدوي.. أي رسالة تصلك لبريدك الالكتروني..
لم أجرب التدوين عن طريق الجوال .. ربما أجرب ذلك قريباً ..
شكراً لك .. وأهلا بك.
—
شدني موضوعك كثيـر … فيه نقاط كثر اثارتني ..
من الأسباب الي خلتني افتح لي مدونة .. هو تقوية نفسي بالقراءة .. وكل كتاب اقوم بقرأته اضع ملخص له مع المحاولة لعدم الرجوع للكتاب بالتلخيص فقط وضع اقتباسات والحمدلله السنة هذي قرأت اكثر من العام الفائت والي شجعني لها الطريقة مدونة اقرأ بملخصاتها ..
اما بالنسبة لموضوع الانجازات بالفعل اقتبست هذه الفكرة من مدونة اسماء ولدي موضوع مغلق اضع فيه انجازاتي ولو اني تحمست لها في اول 4 شهور الا انه توجد انجازات …
وعد اتمنى تكتبين عن الكتب الي تقرينها بالانجليزي ..
لتطوير لغتك .. من فترة بدأت بأربع فصول لرواية اجنبي ولم اكملها مع ملاحظة اني تمكنت من حفظ مفردات كثير ساعدتني ..
وعد شكرا على تدوينتك خليتيني افضفض ..ههههههههههه
ملهمة أنت يا وعد !
من الصباح الباكر ولا اعلم ما الشيء الذي جعلني ادخل مدونتك ، ولكنني كنت اعلم دوماً قبل زيارتي هنا ، انني لن اخرج منها خائبة ابداً ،
ملهمة بأفكارك ، بأسلوبك ، بتفاصيل خواطرك ..
أحببت فكرة إعدادات متقدمة :
طبعت الموضوع وقمت بقراءته وتحديد ماهيمني بـ highlighter ..
ذكرتني بطعم الورق في الامور التي تحتاج الى ملاحظات و قوائم المهام اكثر منها في الادوات التقنية الأخرى ،
سأجرب فكرتك من حيث ان استخدم كتاباً فارغاً تماماً من دون تاريخ ولا موعد لكتابة المهام فهذا لربما ساعدني ، لشعوري بالذنب حينما ادون مهمة مع تاريخ ويتأخر تنفيذها ..
استخدم حالياً برنامج 2do على الايفون وهو جميل واغناني عن كثير ، انصحك باستخدامه ..
كل الاماني والتوفيق لك يا وعد ،
طالب الحور\
اهلا بك .. وشكرا لك
—
DesignGirl\
تكاسلت مؤخرا عن كتابة رأيي في الكتب لأني صرت أقرأ بنهم.. وليس لدي الوقت لكتابة ما أريد حو الكتاب لأني أنتقل إلى غيره مباشرة.. وأحياناً في أثناء الكتاب الأول 🙂
موضوع أسماء جميل .. وما زلت أكتب الانجاز ..
حياك الله في أي وقت تشائين .. سعدت بك
—
الريم الناصري\
أسعدني كثيراً ردك .. مع أني وجدته في التعليقات المزعجة؟ لا أدري لماذا؟
أرجو أن تجدي ما يفيدك هنا .. ولا يكون تواجدك هدراً وأن أكسب أنا تواجدك 🙂
لا أملك أيفون حتى أستخدم البرنامج .. ما زلت على طريقتي البدائية حتى الان .. وأجد أني أنجز ما أريد فعلا وحتى في الوقت المطلوب دون وجود تاريخ ..
بعض المهام لطول مدة بقاءها دون شطب أكتب بجانبها الحمدلله بعد الانتهاء منها .. أشهر كأنها حمل كبير وانتهى 🙂
أهلا بك .. وشكرا لكلماتك المحفزة 🙂
تعلمين في مدونتك أعشق قراءة التدوينات الطويلة رغم أني أنفر منها في مدونات أخرى
لديك قدرة ماشاء الله عجيبة على جذب المتلقي شكراً لشرح الفكرة
أملك دفاتر كثيرة سأبدأ بتنفيذها من اليوم باذن الله
شكراً جزيلاً لك
الكتابة متعة
لقد جربت ذلك في مدونتي ، غير أني توقفت 🙁
والقراءة أيضا متعة
جربت ذلك هنا، وأتمنى ألا أتوقف 🙂
نوفة\
أخجلتيني بكلماتك الجميلة ..
فعلا بعض التدوينات طويلة .. والحمدلله أنك قومين بقرائتها :$
جزاك الله خير 🙂
—
أحمد باجابر\
أشكر لك اطرائك ..
وأرجو أن تعود للكتابة وأن لا تتوقف عن القراءة ..
اهلا بك
You’re such an inspiration. I woke up this morning not wanting to study, but reading this motivated me to open my books with a passion. Thanks miss Waad, you’ve inspired so many just like Miss Hind.
ban\
شكرا لك كثيراً يا بان .. على سؤالك واهتمامك ..
اشتقت لك .. والله يوفقك في دراستك .. وحياتك 🙂
كلماتك دافع قوي