السلام عليكم،
غياب شخص ما عن حياتك يفتح مجال لتعبئة فراغه بشيء\شخص آخر ..
تذكر “من يسد بمكانه”؟ *
فلا أحد يعوض عن أحد أو يشغل عن أحد أو يستطيع أداء دور أحد ..
كن نفسك مع الآخرين .. مارس دورك في العلاقة (أب، أخ، أخت، زوج، زوجة، أم، صديق)
لا تكن بديل لـ (أب، أخ، أخت، زوج، زوجة، أم، صديق)..
لا تفكر كثيرا ..كن أنت نفسك بدورك .
حاول أن تتعود على أن هناك أشخاص جدد كل مرة في حياتك (مختلفون)!
لا تبحث عن بديل .. ولا تكن بديل!
* شطر من قصيدة الشاعر عبدالله الفيصل.
تحديث من إحدى االاخوات في الفيسبوك أعجبني وأحببت أن أنقله:
صحيح مافي احد يسد مكان احد … ربي يعوض عن الاشخاص اللي نفقدهم باحسن منهم ..سبحان الله ناس فقدتهم لاسباب عده بس ربي عوضني باحسن منهم..
لا نبحث عن البديل لان مافي بديل اساساً ..
نريد النسخه الاصلية ، ومشكلة لما نفقدها ، يكون مؤلم لمدة طويلة من الزمن ولكن الحياة هاكذا قاسية وصعبة جداً
الله لا يحرمنا من احبابنا يارب
في بعض الأحيان و الكثير من الأوقات
تكون مجبرة أن تمثلي دور “البديل ”
لا لشيء سوى لأن القدر جعلك هكذا
صعب أو مستحيل تجد شخص يسد مكان فاضي بقلبك
هذا مكان روان لسه فاضي !!!
ياليت القى بديل عن اناس فقدتهم
هذه الدنيا
مافي سمنتومه في الدنيا الا انا
احم
تحياتي
وكل عام وانتي بخير
عندما نُغيّر بعض تصرفاتنا نجد من حولنا يطالبون بأن نعود كما كنّا 🙂
هذا سبب كافي لأن نعيش حياتنا بطبيعتنا بما نحب وبما نكره
ومن نفقد، لن نجد له اي بديل حتى لو كان مشابه لبعض الصفات
الحياة جميلة كما هي .. بمرّها وحلوها ..
الله يحفظ لك كل احبابك 🙂
فعلاً والله لا بد نكون أنفسنا بكل العلاقات عشان نقدر نتعايش بدونهم !
لكن صعب 🙁 !
(F)
بالصميم 🙂
ظروف اليُتم المبكر( حيث أجبر الموت أمي لتتركني في عهدة خالتي) صنعت تلك الظروف من هذه الخالة “أماً بديلة لي ” ..ولن أخجل من اسباغ فضيلة الأمومة عليها فقد كانت أماً لي وكنت في عهدتها سنوات طفولتي كضيف طارىء تخاف علي من الضياع والخدش ..
لا أدري كل ما أعرفه أنني كبُرت ولازال في داخلي حنين ممتد صاهل لأحضانها وقبلاتها فيما يضم النكران السافر غيري لأحضان أمه حتى وإن كانت “أماً حقيقية “..
بدايةً، كلُّ عامٍ وأنتِ بخير.
بالنسبة للحب بين الرجل والمرأة،
أعتقد أنَّ الحب الجديد يمحو القديم، أو على الأقل يضعهُ في آخرِ الذاكرة!
إضافةً،
الحياةُ تطلب منَّا أحيانًا أن نلبسَ أقنعةً متعدّدة، وأن نُمثِّلَ أدوارًا مختلفة تتناسب وطبيعةالسيناريو المرسوم بدقَّة،
المهم، أن نُدرك هذا الأمر جيِّدًا، لنتعرف على أنفسنا عندما ننظر إلى المرآة!
ماذا يفعل من اجبرته الظروف على ان يكون بديل لام واب توفوا؟؟؟
هل اكتفي بكوني أخت لهم ؟؟؟
مضيعة بيتهم\
الله لا يحرمنا ولا يطيل الفقد ..
—
فروس\
حاولي أن تمثلي نفسك لا البديل .. سيكون أجمل وسيغطي مكان الفقد..
—
وديان\
الله يرحمها ويسكنها الجنة ..
لا بديل لها أبد 🙁
—
حلمك معك 🙂
أكيد .. لا أحد مثلك سواك .. على ثقة..
وأنتِ بصحة وسلامة ..
—
حنان\
نور المكان يا حنان ..
منظورك كان جميلاً ومختلفاً عما كنت أنظر إليه
🙂
—
نجو\
التعايش أحد الوسائل المجدية
—
محمد الصالح\
شكراَ
—
mr.caffeine\
الظروق تختلف .. لا أستطيع أن أصف شعوراً أو أجد حلاً لأني لا أعرف الشعور والاحساس..
لكن حتى اليتم .. ووجود أم بديلة لا يعوض عن الأم الحقيقية .. رحم الله والدتك ولا حرمها أجر الولد الصالح الذي يدعو لها ..
—
محمود قحطان\
القناع يعني الكذب والتزوير .. أعتقد أنه شيء أسوء من البديل!
شكراً لك ..
—
ليال\
يسأل الله أن عوضه خيراً مما أصابه ..
يصبر على ما أصبح به ..
إسبال العطاء وإغراقهم بما يحتاجون .. لكن بقناعة أن كل ذلك لا يعوض عن أم وأب ..
أرجو من الله أن يعوضك خيراً ..