ودّي

السلام عليكم،

اذا اردت المزيد من التركيز فهذه 90 نصيحة كتبتها عصر الأمس في تويتر.. وأنقلها لكم هنا.. أرجو أن تكون مفيدة لكم خاصة في فترة الاختبارات وتقديم نهاية الاعمال والابحاث والمشاريع.. وأشكر من جمعتها لي وأرسلتها على بريدي.. 🙂
للعلم/ كل المعلومات من مصادر مختلفة، تعلمتها وجربتها.. وامارس ٨٠٪ منها ولله الحمد

اقراء المزيد

التعليقات: 13 | الزيارات: | التاريخ: 2012/05/11

السلام عليكم،

في الاسبوع الماضي كنت في ضيافة نادي يمام @YamamClub  التابع لكلية الدراسات التطبيقية وخدمة المجتمع في جامعة الدمام، في حملتهم (تكنيك) عن (حلمي واقع) وتحدثت عن ٧ خطوط متوازية ساعدتني في تحقيق بعض من أحلامي وإنجازها..

ليست القضية في حجم الحلم، أو اتجاهه أو حتى مدته.. المهم أن يكون شيئاً تشعر بالسعادة لإنجازه.. راجعت الكثير مما أسعدني ووجدت أني أحقق ٧ خطوط .. ربما أكثر أو أقل.. فأحببت أن أشارككم بها.. لاني احلم ان اكون (كاتبة) ولم اشعر برغبتي في تحقيق هذا الحلم الا بعد تخرجي من الجامعة.. اي لم يكن هاجس طفولة.. لم افكر في الهندسة في طفولتي.. ولم اعش هاجش الشغف الطفولي وبالرغم من ذلك حققت شيئاً.. وساعدني وجود:

١– إلهام/قدوة
حين كنت في الثانوية، قابلت فتاة في (عزيمة) وعرفت بنفسها وقالت: أنا أدرس السنة الثانية في قسم الهندسة.. فأصبحت هذه الانسانة بكلماتها هاجسي.. بالرغم اني تجاهلت نصيحتها في عدم الانضمام للكلية لصعوبتها وضغطها.. وكانت إلهام (المهندسة) هي إلهامي.. والتحقت بالهندسة بعدها!
وتبعت خطوتها في دراسة الماجستير.. الحمدلله..

٢- هدف
+ أن أقوم بتحويل تخصصي وتفاصيله الى محتوى بسيط يفيد غير المتخصص ويساعده في تصميم منزله.. هذا كان الهدف.. والحمدلله تم تحقيقه في الصيف الماضي.. عبر دورة تدريبية.. ثم سلسلة حلقات تثقيفية في تويتر وفي المدونة.. يعني أن تبحث عن أن يكون لك هدف يساعدك على النجاح!
+ أن أقرأ ٥٢ كتاب في سنة كاملة.. هدف آخر والحمدلله فعلتها وسأبذل جهدي كي احققه مرة أخرى هذا العامة..
+ أن أصبح كاتبة.. وقريباً سيحدث ذلك.. ان شاءالله

٣- نية
ما الذي يحركك من الداخل؟ ما الذي يجعلك تتحمل ما يحدث لك من صعوبات؟ لماذا تسعى لهذا الامر؟ شخصياً أحب الكتابة، ونيتي في ممارستها هي تحقيق العلم النافع الذي ينتفع به.. فأنشأت هذه المدونة (ومآرب أخرى) قبل أربع سنوات سعياً في تحقيق ذلك.. وأنجزت عدد من السنوات الكتابية في ذلك.. فما هي نيتك
٤- مبادر

أفكر كثيراً وأسمع الافكار من حولي.. واشعر اننا نتحدث بأمور يمكن تحقيقها وتنفيذها.. فمثلا: حين كنت طالبة.. كنت اقوم بلصق الورق والكارد بورد وكنت احتاج رش الصمغ بطريقة عالية النظافة.. للحصول على جودة عالية.. وأحدث نفسي عن مدى تواجد صمغ بخاخ! اكتشفت بعد تخرجي انه موجود.. شعرت ن كل فكرة نحتاجها ونتحدث بها هي شيء قابل للتنفيذ.. فبدأت في تدوين الافكار.. وعرضها يومياًكك في مدونة فكرة طازجة fresh-idea.net

مجرد أن تبدأ وتسارع لتبادر بالعمل.. ستحقق نجاح!

٥- بديل
الخطة ب، هي الداعم الذي يساعدك على تخطي الفشل حين لا تجد وسيلة لتحقيق هدفك او حلمك.. حتى لو كانت احلامك هي وقودك للحياة واملك في العيش..!!
بالرغم اني قررت الدخول للهندسة ولم ارى غيره في ذلك الوقت.. الا انني قدمت في تخصصات اخرى وسجلت في تخصص الرياضيات.. بالرغم من اني اسعى لإكمال دراستي العليا الا انني اتصرف وكأنني سأستمر دون دراسة دكتوراه..
بديل امام عينك.. يوفر عليك وقت حين لا تستطيع تحقيق حلمك الحالي.. وقد تستبدله بحلم جديد جميل!

٦- إنجاز
أن تحقق إنجاز لا يعني شركة بحجم رأس مال ٣ ملايين ريال.. ولكن يجب ان يكون شيئاً ملموسا تستطيع لمسه ونشره والاشارة اليه.. قد يكون لوحة رسمتها، سيارة استطعت شراءها، لابتوب قمت بتصليحه.. كعك كانت من صنعك.. وقد يتحول انجازك بيد غيرك..
حين ترى ان قمت بتعليم شخص ما حرفة معينة او معلومة ما.. فأنجز هو من خلالك.. لذلك حين انظر لصور معرض طالبات التصميم القرافيكي في النصف الماضي اشعر اني انا صاحبة الانجاز بالرغم ان المعرض ومحتوياته من انجازات الطالبات!
كما يقول ستيفن كوفي في العادات السبع للنجاح (اربح وربّح)!

٧- استمتاع
وهذا الخط المتقاطع مع كل ما سبق.. استمتع، استمتع، استمتع.. مارس ما تريد تحقيقه براحة، وشغف.. وضحك وابتسام.. دون شكوى وتذمر وسب وشتم.. دون أن تلتفت للمصاعب.. والعقبات.. أو المحبطين والمحبطات والمثبطين والمثبطات..فهناك ما يرضي متعة عقلية.. قلبية.. جسدية.. فابحث عن نوع متعتك وحققها في لحظات تحقيقك لحلمك..

ابدأ الان..

التعليقات: 5 | الزيارات: | التاريخ: 2012/04/08

السلام عليكم،

 

قلت لك: لا تخبر أحداً!
دار حديث عن ذات الموضوع في أحد المجالس، وبدأ الجميع يذكر قصص مشابهة ولكن الطريف أن البعض أعزى هذه الصفة إلى نوعية من الناس. مثلاً: (أحنا الغمد عندنا هالشي وباء)، ثم آخرون قالوا: (لا لا احنا عندنا يالقصمان قضية الأسرار ولا تعلمون أحد أقوى من غيرنا!!)
تركت هذا المجلس وأنا في حالة استياء، ليس لارتباط الصفة بمجتمع معين فقط، أو فئة معينة بحد ذاتها. بل لأنهم جميعاً يعترفون بذات الأمر! (أن لا تخبر أحداً تعني أخبر من يعز عليك وأنشره قدر استطاعتك!!)
انتقلت إلى أهلي، ومن ثم وصول خبر أو خبرين: سارة حامل! نعم، قالوا لي: إن سارة حامل، ولكن! ترى محد يدري!
بالله لو أحد قالك سارة حامل بس لا تقول لأحد!! ألا تعتقد أنه أمر يجب أن يعلمه الجميع؟ بشارة كهذه؟ أكانت سارقة؟ هل الحمل عيب أو حرام؟؟؟ سارة حامل بس لا تعلم أحد: إذن حمل سارة مشكوك في أمره أو … بسم الله عليها!!

يالله! أما الخبر الثاني، (ترى نوير أملكوا لها البارح بس ترى تونا محد درى لا تعلمون أحد!!)
صاكين على البنت ما تبون تعلمون كأنها طالعة مع واحد وتبون تسترون عليها!! وين شرع الله؟ وليه ما نعلم أحد بزواجها؟؟ (كلنا نفعل ذلك 🙂 )

إذن، القضية ليست فقط قضية شعوب لا تكتم السر؟ وليست قضية أننا لم نتربى على حفظ السر! (قضية صعبة فعلا)
يجب أن أذكركم بشيء ما: فإن اتجهت تلك الأمور إلى حديث (قضاء الحوائج بالكتمان) لا بأس به، ولكن أن يتم إخفاء كل شيء ومن ثم يتم نشره بطريقة لا تخبر أحداً الشهيرة (اكتشفت أنها أشهر مما أعتقد) فهذا أمر يحتاج إلى إعادة نظر!

ذكرت هذه القصة على لسان شخص ما حين قالت: أخبرتني صديقة خبر ما جميل وسعيد، ومن ثم التفت واقتربت من أذني وقالت لي: (أخبري كل من يعز عليك وكل من تبين)، وابتعدت وقالت: عاد لا تقولين لأحد!!

ليس لي أن أخبركم شيئاً الآن، ولكني سأطلب منكم أن لا تخبروا أحداً عن هذا الأمر تحديداً

ولكن، “إن لم يطلب منك صديقك أن لا تخبر أحد، وحاول فقط أن ينتبه إن سمعه أحد ما أخبرك، أو أحسست من حديثه وطريقته أنه لا يريد من احد فعلاً أن يعلم بهذا الحديث، فأنت مؤتمن على ما ذكره ويبقى أمانة في عنقك عليها حفظها له.”

انتهى السر!

التعليقات: 4 | الزيارات: | التاريخ: 2012/03/17

السلام عليكم،

العبارة الشهيرة والتي تعني إني أأتمنك أنت فقط، ولا تخبر أحداً بهذا السر.
إلى أي حد هذه العبارة تعمل؟ أو يقوم الآخرين بتنفيذها؟
كثيراً ما أضحك حين يخبرني أحد قصة أو سالفة أو حادثة وقعت له أو لغيره ثم يرفقها بصك الثقة أرجوك لا تخبر أحداً وخاصة فلان!
لتنقسم الرؤيا لدي إلى جزء يحدثني في نفسي أنه يريد الفضفضة ولم يجد سواي جداراً يعلق على مسماره الصدأ بعض من همومه وهذا أمر أرغبه وأعتز به. أو يجد أنني وسيلة جيدة لوضع حلول جديدة له في مقابل القضية، وربما لا يكون هذا الاعتقاد صحيح (اعزي نفسي) ولكني غالباً ما أتجاهل هذا السيناريو حتى لا أقع في فخ لا يناسبني وأعلق به. أما الصورة الجميلة التي اكتشفتها مؤخراً أن صاحب هذه المقولة الشهيرة يريدني أن أخبر فلان فعلاً واتخذني وسيلة إرسال! (وقد أفعل أنا ذلك أيضاً).. 🙂
اقراء المزيد

التعليقات على لا تقل لأحد! مغلقة | الزيارات: | التاريخ: 2012/03/11

السلام عليكم،

تعديت 100 لقاء في مدونتي اليومية (قابلت اليوم).. وكتبت هذه الكلمات بذات الطريقة الارتجالية التي أكتبها في المدونة.. لذلك سأشاركها معكم هنا 🙂

اقراء المزيد

التعليقات: 1 | الزيارات: | التاريخ: 2012/03/03

السلام عليكم،

لكي تبدأ تصميم منزلك بنفسك.. إليك بعض التدوينات التي قد تفيد.. ابدأ بأساسيات التصميم الداخلي، مستخدماً عناصر التصميم الداخلي.. وبالطبع وفقاً للمبادئ الخاصة بها..
أود بالطبع أن أخبركم أني سبق ونشرهت هذه التدوينات ولكني اليوم أجمعها في صفحة واحد كي يسهل الوصول إليها.. وهذه الحلقات كانت عبارة عن دورة أقمتها في الصيف الماضي على صفحات تويتر..

اقرأها وانظر إليها قبل أن تبدأ.. ثم أعد قراءة كل صفحة لوحدها..

http://www.w-dd.net/wp/?p=1994

http://www.w-dd.net/wp/?p=1990
http://www.w-dd.net/wp/?p=2031
http://www.w-dd.net/wp/?p=2108
http://www.w-dd.net/wp/?p=2203
http://www.w-dd.net/wp/?p=2232
http://www.w-dd.net/wp/?p=2370
http://www.w-dd.net/wp/?p=2365
http://www.w-dd.net/wp/?p=2565
http://www.w-dd.net/wp/?p=2453
http://www.w-dd.net/wp/?p=2699
http://www.w-dd.net/wp/?p=2789

التعليقات على صمم منزلك بنفسك (أساسيات التصميم الداخلي) مغلقة | الزيارات: | التاريخ: 2012/02/29

السلام عليكم،

“عليك أن تتعجب لكونك لا تتعجب ولا تعرف معنى الاندهاش مما حولك”*

قبل يومين أرسلت رسالة أسأل فيها عن الاحوال والاخبار.. بسبب انقطاعات الوقت والانشغالات.. ووصلني الرد: “وعد رسالتك صنعت يومي!” نتفق جميعاً أن هذه الكلمة تجعل منك طاووس السعادة حتى لو كان الطرف القائل لها مجاملاً أو مبالغاً في الوصف.. تبقى كلمة ذات معنى جميل.. إذن صناعة اليوم قد تكون بكلمة!

قبل أسابيع كانت لدي رحلة عائلية إلى دبي.. وأنا في الطريق دعوت الله أن أستمتع بها.. ولكني كثيرة النسيان وكثيرة المشاكل.. وقد أفعل ما قد يعكر مزاجي باستعجال.. لذلك ببساطة فتحت المذكرة في الايفون وكتبت الكلمات التالية:

السعادة، الدهشة، الابتسامة، الاستمتاع، العبادة، النية، عدم التسرع، الارادة مع بعض الوجوه التعبيرية..

photo

وجعلتها خلفية القفل في جهازي.. حتى أقرأها كلما فتحت الجوال.. هل يجب أن أحكي لكم عن التغيير الذي كان؟ هل أعترف أنني لم أستمتع مؤخراً كما استمتعت في هذه الرحلة.. لأسباب مختلفة كانت هذه الصفحة أحدها..إذن من البساطة أن تصنع يومك.. فابحث عن الكلمات.. وليس فقط عن الاشخاص!

 

تأكد أن الله قادر على تغيير يومك.. فقط آمن انه لا يغير ما بقومٍ حتى تغير ما بنفسك

*ودّ

التعليقات: 9 | الزيارات: | التاريخ: 2012/02/17

وماذا سأكتب؟ وما هي نية الكتابة؟ كيف تستطيع التفريق بين نية شخصية ونية من أجل ديني؟ هل دفاعنا المستميت في أي جهة كانت تعني انتصار عقلنا وقلبنا ووجهة نظرنا وإيماننا؟ أم نعني بها نصرة كلمة الحق؟ ما هي كلمة الحق؟ هل ندخل في نقاش وجدل؟ هل نسب ونشتم؟ هل نعلي الصوت ونعيش ضوضاء التويتات؟ هل لكل منا حق في إصدار حكم؟ ما الذي سأقوله وأكتبه ويجرح عقيدتي؟ ما مقدار جهلي؟ ماذا أريد من كتابة هذه الكلمة؟

تلك الاسئلة التي تعصف بي منذ أن قرأت ماذا في حدث في تويتر عن موضوع الاخ حمزة كاشغري.. لانه تم تصعيد الموضوع لقضايا تصنيفية وقصص في اجتهاد إبداء الرأي والقدرة على السب والشتم والتكفير وإصدار الحكم في تويتة واحدة.. وبالغ الامر في إتهام كل فئة وتصنيفها وسبها علناً..
تناقشت مع أنني لم أكن أرغب النقاش لذلك لن أناقش.. فقط سأسأل..
ما هو هدفك من الدفاع؟ هل ترغب في إعلاء كلمة الله؟ هل تعرف ما يجرح عقيدتك؟ هل تعي معنى تسيس الكلمات وإبداء وجهة نظرك في حكم الله؟ هل تعرف ماذا يعني التشكيك بدينك؟ هل تعرف ما هي عقيدتك؟

الان سأكتب فقط ما كتبته في تويتر.. خشية من عقيدة قد تنجرح.. ولأني أشعر بالأسى والألم.. وأعترف بجهلي في ملابسات القضية..

  • من أمن العقوبة أساء الادب.. فكيف بنا إن تجاهلنا إقامة الحد؟ شتان بين إساءة أدب وبين ارتكاب استهزاء بالرسول الكريم!‏
  • (قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون * لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم)
  • مبكي جداً ومخيف حين ترى انخفاض مستوى الغيرة على الدين.. وغياب الحمية.. وتحول القضية الى مجرد خلافات (تصنيفية)! ‎
  • (لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ، ووالده ، والناس أجمعين)
  • يجب ان لا تتحكم اقوى العواطف (الامومة) بالفصل بين الحق والباطل.. اللهم اربط على قلبهم وقلوبنا
  • (لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الاخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا أباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الايمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها الانهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه) المجادلة ٢٢

.
إقرأ\

  • تفسير القرآن الكريم لابن سعدي
  • كتب التوحيد الثلاثة (مع التركيز على كتاب توحيد الأسماء والصفات)..
  • فقه الاسماء الحسنى لعبدالرزاق البدر

وسأقرأهم معك..

 

التعليقات على (إنا كفيناك المستهزئين) مغلقة | الزيارات: | التاريخ: 2012/02/12

أ: ابشري أنا حامل الحمد لله، بعد 7 سنين من الانتظار تخيلي!!
ب: ما شاء الله، ألف مبروك. الله يتمم عليك ويحفظه وما يطيح!
الله يعينك صحيح قالوا لك أنه ما راح يستمر؟ أمسكي فرحتك لحد ما تولدين!

ج: أخيراً، حصلت على البعثة اللي كنت أحلم فيها!
د: مبررووووك صدق أنك تستاهلها، بس انتبه رح تأكد لا يكون بس الديرة اللي أنت رايح لها فيها …. لا تفرح واجد ترى سنة على بال ما تخلص أوراقك!

هـ: الحمد لله نقلنا البيت الجديد!
و: على بركة الله، منزل مبارك، الحين الله يعينكم على الأثاث ترى الأسعار مرتفعة، وأنتم عليكم ديون من وقت الأرض والبنا، غير أن .. ما تسوى عليكم نقلة البيت الجديد.

ز: تخرررجت، تخررررجت، وخلصت آخر امتحان لي في الجامعة
ح: اووه على المتخرجين، ورنا الحين وش ناوي تشتغل، هذا وجهي إن لقيت مكان!

إلى متى هذه الرسائل السلبية المحطمة المكسرة لكل فرحة في قلوبنا؟ لماذا نستكثر الفرحة على الآخرين ونسعى دون أن نشعر إلى الإحباط والتحطيم وانحراف مسار الفرحة إلى اتجاه آخر حزين؟ قد تكون الحقائق محبطة، ولكن هل تعلمون الغيب؟ هل أنت على ثقة بأن جنينها لن يعيش؟ أم أنه لن يجد وظيفة؟ أم ماذا؟

مجرد أن نطلق صرخة فرحة ولو كانت صغيرة ومتوارية، ومخنوقة نجد الكثير من حولنا مثل: ب، د، و، ح تزداد صرخاتهم المضادة بطريقة أقوى وأسرع. حتى تكاد تتلاشى كل معاني السعادة والابتسام وحتى الضحك الفرحان!

إذا كنتم ب، د، و، ح وأنتم لا تشعرون أرجوكم انظروا لأنفسكم، ماذا تريد أن يفعل الآخرين حولك عند فرحتك؟ هل تريد مسدسات ومدافع من إحباط هذه العملية التي طالما انتظرتها؟ وحتى لو كنت تعلم حقيقة ما فثق أن الله كتب لنا الخير وما رسائلك السلبية إلا سوء ظن بالله وتشاؤم شديد السمية علينا!

أما إذا كنت أ، ج، هـ، ز فأنصحك أن لا تلقي لهؤلاء بالاً ولو اعتقدت في قرار نفسك أن ما يقوله الآخرون صحيح، أو ما تعتقد أنت (ربما تكون أنت شخص ذو سلبية وأفكار مضادة لفرحتك) انصحك، عش اللحظة، الفرحة التي وصلت إليك ولا تلق لأي صوت آخر أذنيك. وإلا فانت الملام على تعاستك لأنك سمحت لهولاء المتوحشين التعيسين الدخول في أجندة حياتك.

القطعة\..
تخيل معي، إن خط أي تجربة أو خبر أو حالة تعيش بها عبارة عن قطعة مستقيمة من النقطة أ إلى ب طولها 10 سم. (درس رياضيات) وتتخللها الكثير من المآسي والتي ربما تكون في النقطة ج بعد 3 سم، أو بعد 9 سم. فلماذا تحرم نفسك من:
10 – 2 المتبقية = 8 سم سعادة وفرحة لأنك تعتقد أن في النقطة ج ستحصل كارثة ما وتهدم سعادتك؟ وحتى لو كانت مجرد 3 سم سعادة اعتقد أنها حق مشروع يجب أن تحمد الله عليه وتعيشه ولا تكترث بالطول الباقي لأنه وربما سيقطعها خط مستقيم آخر وتتحول القيمة التعيسة المتبقية لشيء جديد جميل وسعيد!

لا تكترث بأحد، وعش سعادتك الآن. إن لم تجدها فابحث عنها (قطعة السعادة موجودة) موجودة فعلاً. واغلق أذنيك عند أي مطب أو أي صوت ناعق!

التعليقات: 2 | الزيارات: | التاريخ: 2012/02/06

السلام عليكم، 

“حب القراءة من النعيم المعجل للمؤمن في الدنيا” 

– عبد العزيز بن باز

هذه تدوينة متأخرة، ولكني في كل الاحوال اكتبها الان.. والحمدلله ان استطعت ذلك واستطعت إنجاز قراءة عدد من الكتب لم اكن لأحلم به في سنة واحدة.. بالرغم اني اعتقد اني قرأت في ٢٠٠٩ اكثر من ذلك بسبب الماجستير…

لدي عدد من الاسئلة حول الموضوع وسأحاول مشاركة الاجابة عليها معكم.. خاصة أنني بدأت مشوار كتابة ٥٢ تدوينة في هذه السنة ان شاءالله بعدما قدم الاستاذ محمد الداوود دعوة للبدء في مشروع ٥٢ تدوينة في السنة، والاستاذ جاسم الهارون وتدوينته تحدي ٥٢
اقراء المزيد

التعليقات: 3 | الزيارات: | التاريخ: 2012/01/29

سكتوا عنها ولا تكلمونها ترى بتزعل!
لا، لا، أنتبه وأنت تتحدث حتى لا يتضايق فلان!
أنتقي كلماتك لأن أسلوبك يزعج كثيراً، وربما أمرض بسببها!
والأغبى، صديق جديد ينبه في أول لقاء بعد استعراضه لقصصه مع أصدقاءه أنه شخص كثيراً ما يزعل ويتحسس من بعض التصرفات، وبعد ما تعرض لها مرض وتعب ولم يستطع النوم ولا الأكل لأنه شخص شديد الحساسية!
الفتيات بالطبع الأكثر حساسية من غيرهم، أو هكذا يعتقدون وينوهون في كل مكان، انتبهوا ترى أنا “مرة..مرة.. مرة” حساسة!! اقراء المزيد

التعليقات: 8 | الزيارات: | التاريخ: 2012/01/17

السلام عليكم،

IMG_4622

قبل كل شيء.. أشعر بالسعادة وأنا استعرض هذا الموضوع في مدونتي.. لفخري وحماستي بكل طالبة في هذا القسم.. واحدة واحدة.. فلكل منهن شخصيتها المستقلة في التصميم والتعامل.. وأستطيع الحديث عنهن قبل المعرض لأنهن أساس المعرض.. سأبدأ بطالبات السنة الرابعة.. لأنهن الاقدم والاكثر قربا وعلاقة.. بدأت علاقتي معهم منذ العام الماضي.. وبدأنا مشوار التعلم معاً..يتميزين بأنهن مؤدبات وذوات اخلاق عالية.. محبين للخير والتصميم.. سمة التعاون بينهن قوية.. ومتفقات على العمل والتوجه تقريبا.. أحبهن وأحب أن أقضي الوقت معهن.. وأتفائل بالمستقبل الانثوي السعودي معهن.. أثق بقدرتهن على تحقيق الصورة الحقيقية للفتاة المسلمة السعودية 🙂 السنة الثالثة: بدأت معهن هذا الفصل في مادة واحدة فقط.. لكنهن من أنشط الفتيات.. ملكة التصميم لديهن عالية.. التنافس بينهن شديد.. الخدمة الخير والمتعة صفة مشتركة بينهن.. مبادرات.. قويات.. وتشعر بالطاقة داخل الفصل معهن لاختلافهن الواضح..
أما الصغيرات في السنة الثانية فهن عائلتي الصغيرة لهذا العام.. عددهن قليل لذلك نجلس غالبا في طاولة واحدة.. يردن التعلم، ويحبون التطور.. تعبيرهن عفوي.. وجههن تظهر مايشعرون به مباشرة.. تملك كل واحدة صفة تختلف عن الاخرى في التصميم لذلك يمكن أن يكونوا فريق متكامل.. طالبة تفكر وأخرى تنفذ وثانية تنقد.. فتياتي الصغيرات لا تتوقفوا أبداً عن التساؤلات والبحث عن اجابتها.. وتجتمع 48 طالبة في صفة الانتماء للقسم وحبها له.. وتكفي أيام المعرض دليلا على ذلك.. فشكرا لكن فردا فردا.. أن جعلتمونا نحن نفخر بكم 🙂

 

أخيراً طاقم العمل برئاسة الدكتورة سمية السليمان.. والتي تمثل لنا القوة في التخطيط والمبادرة والعمل الدووب دون توقف.. فعلا انسانة تحمل هم المكان وتريد أن يكون للمكان شأن كبير ينافس العالمية.. ثم أساتذة المواد.. رزان قصاص: القلب الذكي.. مزون أشقر: المحرك الفعال.. عائشة العبدالعظيم: الجندي المتحرك.. عائشة العفالق: العقل الداعم..
ندى العباد: التقني الدقيق! وأنا 🙂

اقراء المزيد

التعليقات: 24 | الزيارات: | التاريخ: 2012/01/05

السلام عليكم،

هل أتحدث لكِ أم أحدثهم عنك؟ هذا السؤال الذي يلح علي كي أستطيع كتابة كلمات لك..

photo 4 (3)

استاذة إقبال السعدي هي مديرتنا، مديرة الجميع والمكان الوحيد في الكلية الذي لا يمكن أن تذهب الصباح لعملك دون أن تمر عليها لتسلم عليها وتصافحها وتصبح عليها..
منذ زمن وأنا أرغب الكتابة عنها ولها ولكني غالباً أقوم بتأجيل الموضوع في كل مرة.. وبالأمس أقمنا احتفالا امتنانا لها وتوديعا لها لأنها “ستتقاعد”.. وكان احتفالا يخفي مشاعره الحقيقية لأننا لا نستطيع الاحتفال بغيابها.. منذ أشهر ونحن على علم بقرار تقاعدها ولكنا نحاول تجاهل ذلك.. البارحة فقط بكيت بشدة لأني لم أستطع تحمل فكرة فقد الكلية لها.. ولغيابها عنا..
سنفتقد نقاشاتك الصباحية فعلا..<3

اقراء المزيد

التعليقات: 36 | الزيارات: | التاريخ: 2011/12/22

السلام عليكم،

كنت في حديث مع نفسي قبل عدة أيام، وكانت تحدثني عني وعن تغيرات قد أحلت بي. كيف ومتى،ولماذا أصبحت أنا بهذه الصورة؟ ولم أكن كذلك قبل عام؟ أو خمسة أعوام مضت.. من كان المؤثر؟ وكيف استطعت أن أتجاوب مع تغيرات أصبحت أسلوب “حياة” جديد لي؟ المؤثرات متعددة وكثيرة تتمثل بشخصيات عديدة.. فكرت قليلاً، ولم أتعب في إيجاد السبب! إنها العلاقات الجديدة التي ربطتني بصديقة ما!

بدأت القصة قبل 5 أعوام وعدة أشهر قليلة، حينما احتجت لمساعدة ما في إحدى مشاريعي ولم أجد بدأً من محادثة شخصية معمارية لا أعرفها إلا إسماً..ولم أعتقد للحظة أنها ستفيدني ليس لقلة خبرتها، لا ولكن لأني لست من أولئك الذي يستمعون إلى النصح والمساعدة أو يستطيعون بعد الطلب أن يتموا ذلك!
ولكني استطعت الاستفادة منها بقدر حجم المشروع، ولكن توطدت العلاقة إلى صحبة شخصية، بالرغم الاتفاق المسبق مع نفسي أن العمل يظل عملاً ولا مكان لغير ذلك! (كل ذلك لا يهم حتى الآن)..
بدأت التعرف واستطعت أن أقتبس القليل من هذه الشخصية وهي التغيرات التي طرأت علي، وبالمناسبة إن التغيرات كانت سعيدة جداً، بعد سنوات من المعرفة استطعمت طعم هذه السعادة بسبب جودة الحياة التي كانت تمررها إلي دون أن تشعر!
اقراء المزيد

التعليقات: 1 | الزيارات: | التاريخ: 2011/12/18

السلام عليكم،

منذ الابتدائية ونحن نستلف/نستعير القلم من صديق\صديقة، حتى إذا لم تحضر قلمك تأكد أنك ستجد من “يسلفك” البديل فوراً وحالاً وبآخر جديد، وتلك عملية تحفز المشاركة والتعاون بين الأصدقاء وحتى غير الأصدقاء. ولكني لم أتذكر يوماً أن قلمي عاد.. أو أن الصديق اهتم أن يعيد القلم الذي تسلفه من صديقه. أو حتى أني قمت بإعادة القلم خاصة تلك الأقلام الرخيصة أو التي توحي أنها “دعاية” من محل، وإن كانت كلمة رخيصة هذه الأيام نادرة التواجد!

ثم، الفسحة.. وعبارة “نسيت الريالات!”
وها أنا أقفز من صديقة لآخرى بحثاً عن من يعطيني ريال.. وأصبحنا في الثانوية ولم تتغير تلك القصص في (التسلف) ولم يهتم أحد يوماً ما بإعادة صغار الريالات والأقلام إلى أصحابها .. احتقاراً لقيمتها القليلة والتي لا تستدعي منا التفكير أن صديقتي القارضة قد لا ملك إلا هي، وأن ذلك القلم الذي أعتطني إياه ما هو إلا قلمها الوحيد!

ممكن شاحن جوال؟
إلى متى وأنت تعمل في مكان لمدة 10 أشهر من السنة، ولا تعتقد أنك بحاجة إلى شاحن في مكان عملك؟ ومن ثم لا ترجعه إلا (خربان)!! (حتى اليوم لم أخذ شاحن جوالي معي في العمل!!)

أصبحت في موقف القارض، والمقترض في فترات عديدة، وبالرغم من ذلك لم أتعلم أن كل حق يجب أن يعود لصاحبه مهما كانت قيمته. وأن الريال الواحد يشكل فرقاً لصحابه فهو حق من حقوقه.

اليوم، وفي هذه الحياة! تعودنا أن لا نعيد الأموال و(السلف) إلى أصحابها، واقتبسنا فكرة “ممكن” قلم، ريال، شاحن….! ولم نعرف أنها حقوق يجب إعادتها.
تربينا أن ما نستلفه ما هو إلا (سلف تلف) لا يتم إعادته. فأصبحت عادة متأصلة. وحتى الآن لا نفكر في إعادة الديون المتراكمة لأصحابها . وما تعلمناه في الطفولة تراكم ليصبح هو الطريقة في تعاملنا. كما أنني أحاول أن أقول حتى لو كان صاحب القلم لديه “مقلمة” ستنفجر من الأقلام، تأكد أن القلم المستعار أحد حقوقه والتي يجب أن تعيدها.

ما يستفاد: اقض دينك (بفتح الدال)

التعليقات: 6 | الزيارات: | التاريخ: 2011/12/14

السلام عليكم،

كثيرة هي تلك الأشياء التي أحب وأقتني في حياتي، وتعداد هذه النعم الكثيرة أمر بالغ في الصعوبة إن لم يكن أمراً مستحيلاً. في يوم ما كنت أقرأ هذه الآية: {{ لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون }}
وتساءلت كيف سأنال أنا البر؟ اقراء المزيد

التعليقات: 2 | الزيارات: | التاريخ: 2011/12/11

السلام عليكم،

مرت سنة 1432هـ بحلوها ومراراتها.. وفقدت فيها والدتي فكانت سنة لن تتكرر في حياتي.. الحمدلله على كل حال.. لكن مع بداية سنة 1433هـ قررت البدء بمشروع 365 يوم من أجل إنجاز منتج أياً كان نوعه.. الفكرة موجودة منذ سنوات ربما بدأت في عام 2005 لا أدري ولكن الفكرة منها أن تقوم بفعل يومي متكرر خلال سنة كاملة تنفذه في 365 يوم..

بدأت العام الماضي به وكانت الكتابة ارتجالية ودون هدف.. سوى الاستمرار على كتابة يومية.. استفدت كثيرا ووجدت تواصلا واهتماما من المتابعين.. لكني توقفت ربما بعد 240 يوم أو أقل بقليل من ذلك لظروف خاصة.. وقبل يومين فقط .. كنت في مقابلة من أهم مقابلات حياتي.. فطرأت الفكرة علي من أجل كتابة تدوينة قصيرة عن من قابلت اليوم.. بغض النظر عن نوع المقابلة.. سواء كانت ربما في لقاء مباشر، وجهاً لوجه، في الهاتف، على الشبكة أو حتى في كتاب.. فنحن نلتقي كل يوم بأشخاص مختلفين وكل منهم له تأثير في حياتنا..

http://imet2day.tumblr.com قابلت اليوم – 1433هـ #imet2day #365project

 

اقراء المزيد

التعليقات: 4 | الزيارات: | التاريخ: 2011/11/29

السلام عليكم،

كنت البارحة في لقاء ممتع جداً لنادي القراء من جامعة الدمام (الطلاب) مع د. فهد السنيدي ليحكي عن تجربته في القراءة.. وتفضل النادي باستضافة نادي أوراق للقراءة (طالبات) للانضمام..شاكرين لهم ذلك..

كان لدي تصور مسبق عن د.فهد السنيدي الاعلامي، وقدرته على التحدث والتمكن من مادته التي يقدمها. فمنذ طفولتي وأنا أستمع لما يجمعه ويقدمه في إذاعة القرآن الكريم من أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم. وأجد أنه شخص يعرف كيف يتحدث بلغة عربية فصيحة بسيطة بدون تكلف..وخلال ساعة واحدة فقط بدأ (دون تأتأة أو تكرار كلمة محددة كما نفعل دائماً في أحاديثنا، مثل: يعني، هكذا، كذا، اللي هو، أحس….) فاللهم بارك، أرجو أن أستطيع ذلك يوماً 🙂

تطرق الدكتور إلى كم هائل من المعلومات لم أستطع تدوين الا ما وجدته مؤثراً بي. وآثرت الاستمتاع بما قاله دون الانشغال بالكتابة. فإليكم بعض أهم ما تأثرت به وعلق في مذكرتي.. حيث ركز الدكتور على اعتبار اللقاء عرضاً لتجربته لعملية القراءة وليس التجربة الشخصية بحد ذاتها.. وذكر أن: “القراءة هي تشكيل أنماط الجيل القادم”. ثم تحدث عن عدد من أساليب التشجيع على القراءة في العالم.

اقراء المزيد

التعليقات على د.فهد السنيدي وتجربته في القراءة مغلقة | الزيارات: | التاريخ: 2011/11/22

السلام عليكم،

من أصعب الأمور التي قد تمر على الإنسان هو عملية اتخاذ قرار ما في قضية ما بغض النظر عن نوعها، ويصاحبها قلق وخوف وحتى تردد. قد تكون تلك القضية شراء جهاز جديد كالهاتف الخلوي مثلاً. وربما يكون قرار يرتبط بعلاقته الزوجية مدى الحياة. وعلى صعيد العمل سيكون بالتأكيد هناك قرارات مختلفة الحجم والتأثير وحتى الوقت الكافي بين إصدار القرار وتنفيذه ..أيضاً دراسياً كاختيار التخصص أو حتى الانسحاب منه، شراء منزل، سيارة، أو حتى وجبة عشاء 🙂
أو ربما البداية في فكرة ما، قد تجد الان أن الموضوع لا يستدعي كيفية اتخاذ قرار ولكني في بعض الاحيان استصعب الخوض في فكرة جديدة لصعوبة اتخاذ القرار لذلك أود مشاركتك بما تعلمته..

اقراء المزيد

التعليقات على كيف أتعامل مع هذا القرار؟ مغلقة | الزيارات: | التاريخ:

السلام عليكم،

عيدكم مبارك.. وتقبل الله طاعاتكم!
أشعر بالملل لذلك رغبت في كتابة هذا الموضوع، وحين تتحدث مع شخص ما عن الملل يقول لك أشغل نفسك وسيذهب الملل.. لكني اكتشفت أن هناك فرق بين أن تكون (زهقان) أي في حالة ملل وبين أن لا يكون لديك شيء (فراغ)..

إنه الشعور بالملل وليس الفراغ! اقراء المزيد

التعليقات: 6 | الزيارات: | التاريخ: 2011/11/11