السلام عليكم،
تساؤل ودّي ..
ما هي الهوية ؟؟
ماذا تعني؟
كيف تصنفها؟
هل هي متعلقة بالدين ..
بالوطن ..
بالعائلة ..
بالانتماء التخصصي ..؟؟
ما هي “الهوية” ؟؟
.
.
.
.
.
اجعلوا الأفق قريباً .. وفكروا بصوت مرتفع ..
السلام عليكم،
تساؤل ودّي ..
ما هي الهوية ؟؟
ماذا تعني؟
كيف تصنفها؟
هل هي متعلقة بالدين ..
بالوطن ..
بالعائلة ..
بالانتماء التخصصي ..؟؟
ما هي “الهوية” ؟؟
.
.
.
.
.
اجعلوا الأفق قريباً .. وفكروا بصوت مرتفع ..
السلام عليكم
الهوية هي مقدار الانتماء الى المحيط الاجتماعي بغض النظر عن نوع المحيط
فقط يكون دينيا او وطنيا او قبليا او غيره
وهويتي التي اعتز بها هي الاسلام باتلدرجة الاولى
وان قيل ماقيل عنه فسأظل مفتخرا به
وانا خلال هالكم يوم
اقرا كتابا للالماني المسلم مراد هوفمان بعنوان الاسلام كبديل انصح الجميع بقراءته
انا ارى بها خليط من هذا وذاك
بالاضافة للدين الاسلامي
البلد الام
والعادات المتعلقة بي
تساؤل رائع، وهو يراودني كثيراً.
ربما نتفق جميعاً أن الهوية هي نوع من الانتماء، والانتماء غريزة إنسانية لا يمكن الفكاك منها.
وأنا على قناعة بأننا نعيش في دوائر من الانتماء وليست دائرة واحدة، والفرد منا هو نتيجة تقاطع العديد من تلك الدوائر. فهنالك مثلاً دوائر الديانات، ومن ضمنها تقع دائرة الإسلام التي ينتمي لها الملايين. هنالك أيضاً دوائر اللغات، ومن ضمنها اللغة العربية. العرب المسلمون هم نتيجة تقاطع هاتين الدائرتين. ولكن الدائرتان لا تتقاطعان دائماً، فهنالك مسلمون غير عرب، وعرب غير مسلمون.
وهنالك الكثير من الدوائر والعوامل التي تفرض الهوية، كالعرْق، والدولة، وكل ما يدخل في انتماءات الشخص.
فالهوية بنظري مصطلح لا يمكن تبسيطه بمفهوم واحد مثل (إسلام) أو (عروبة)، بل أنظر له كشيء معقد داخل كل نفس بشرية متشكل نتيجة تضافر العديد من العوامل المتشابكة.
مفهوم الهوية هالايام صاير مفتوح اكثر من اي وقت ثاني بحكم الانفتاح و العولمة و و و
بأعتقادي الهوية هي كل ما ذكرت مع ما يختار ان يكونه الانسان
كرأي, كمصير, كموقف من علوم و احداث العصر
سلامٌ عليكم
مساؤك زاكي,,
الهوية …؟!
أخشى أن أكون سوداوية
.
.
الهوية:
أنت .. البياض فيها
وما تمتلكه حبرها
ليس مهماً بياضها, بقدر أهمية أحرفها.
الهوية هو شعور بالإنتماء يجعلني أضحي بالعديد من الأمول وأبذل الجهد لأبقى منتميا إليها ومفترا بها
هذا ما أجده في بالي حاليا !
الهويه ..!! اجدها تنبع من المعتقد(( الدين )) وتسير باتجاهات عديده وطرق كثيره ..!!فى كل طريق واتجاه عديد من الوحات الارشاديه التي تدلك على طريق العوده لذاك المعتقد ..!!
تقبلي تواجدي
عبدالله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
الهوية أختي “ود” مسألة غنية بالفلسفة لكن بسبب “جهلي ” سأجيب على تساؤلاتك بشيء من “السطحية ” التي يمتطيها قلمي دائماً للتعليق على مثل هذه المواضيع ..
أختي الفاضلة ..
برأيي الشخصي الهوية هي مقياس تحضر الأشخاص والشعوب والأمم فهي تظهر في فنون الشعوب وآدابها وسياساتها وثقافاتها وحتى في مسألة أبعادها الاجتماعية ..وهي كجبل الثلج “ice berg” حيث يظهرلنا منه مايقارب الـ10% والـ90% الأخرى تغوص في أعماق البحر وهذا ما يعطي الـ10% الثقل والأصالة والعمق ..<<“أبداً مو فلسفة ” 🙂
الشي المؤسف هو أن الكثير منا أصبح هذه الأيام بلا هوية ..بلاطعم ولانكهة ..أصبحنا نصادف في حياتنا الكثير من أولئك البشر “المأمركين ” في هيئاتهم وحتى فكرياً وعقائدياً ..أشخاص لم نعد نعرف عنهم إلا الأسماء ..أما الصفات والقيم فلا تسأل عنها ..أناس أبهرتهم ثقافة الغرب فـ”قضوها فهلوة ” وأمسكوا العصا من منتصفها ..و”يمكن مو هم اللي ماسكينها غيرهم ماسكها لهم ” لأن أيديهم وعقولهم لا تستخدم كثيراً فهي جديدة “عـ الزيرو ” ..جبناء يطأطئون رِؤوسهم لرياح التغيير حتى وإن كانت على حساب الدين والقيم والثوابت والأخلاق ..فهم كالبصلة كريهة الرائحة و مكونة من طبقات متعددة ورقيقة وسهلة النزع والتغيير ..نراهم كل يوم بهيئة مختلفة تبعاً للشخصيات التي تستهويهم ..هؤلاء وبكل أسف لم يعد لديهم هوية بل أصبحوا كقطع الـbuzzle يتشكلون وينصهرون في قوالب مختلفة حسب الأهواء والشهوات والرغبات ..
هم يفعلون ذلك بينما يطبل لهم “قطيع ” من أبناء وبنات علمان والقارئ “بكرامة ” ..لا أريد أن أذكر منهم أو منهن أحد لكي لا أفسد صيامي بزلات قلم متهور ..ولكي لا أحيل صفحات “ود” التي تحمل فكراً راقياً إلى ساحات حرب ومهاترات فكرية لرجيع الغرب ونفايات الشرق من العلمانيين والعلمانيات الذين أصبحوا أخطر علينا من اليهود والنصارى وعبدة الشيطان والنار ..
ربما شطحت بعيداً عن أفق الموضوع ..ولكنني ولله الحمد فكرت بصوت مرتفع 🙂
تحياتي لكم جميعاً وتشكراتي للأخت “ود”
الهوية باختصار هي إحداثياتك
كلنا بشر ، فما أنا بالتحديد؟ ((الجواب سيكون هو الهوية ))
أتمنى أني استطعت توضيح رأيي في الموضوع ..
شكرا لك
مر بخاطري كثيراً هذا السؤال ..
وفي النهاية عرفت أن الهوية .. ابتكار جديد لتفريق الناس !
وخلق العداوات بينهم ..
لا ترتبط لا بدين ولا بوطن ولا بزمان ..
كل ما في الأمر .. بروتوكولات .. لتفريق الناس بين بعضهم البعض ..
أتمنى أن يكون العالم كله بهوية واحدة .. أتمنى بحق ..
حاولت ان أجعل الأفق قريباً..
وكأنني سأصل..
حاولت التفكير بصوت مرتفع..
علني أخرج بأمر متعلق بالهوية..
حتى وصلت لتفسير لا أنكر أن به من الغرابة الشيء الكثير..
إن ربطنا الهوية بـ”الهوى”..والهوى مرتبط بـ”الحب”..
قد نصل لنتيجة مفادها: الهوية ارتباطك بما تهواه..
بذلك..
علاقتك بكل ما تهوى أو تحب..يجعل من ذلك الأمر هوية لك..!!
قد لا يكون تفكيراً منطقياً..
لكنني فكرت بصوت مرتفع..
وماذلك إلا نتاج تفكيري..!!
.
.
.
كنتُ هنا..
الهوية كلمة مشتقة من الهوى ، أى الحب
وهويتى هى حب ومحبتى ..وأكيد كل الهوى للإسلامى
الذى هو هوايا وكيانى ونعمة الله تعالى علينا
السلام عليكم،
أولا أعتذر عن تأخيري في الرد .. ولكن القالب الجديد شغل وقتي السابق
.
.
ثانياً في موضوع الهوية ..
بحثت كثيراً عن المعنى وأغدقتموني بالمعاني التي تنبع من نظرتكم ..
فكثيراً ما أسمع هويتنا الإسلامية .. هويتنا المعمارية .. هويتنا الرياضية .. هويتنا العربية ..
و”أحوس” بالمعنى ولا أجد منطقاً واحداً يؤدي لتفسير تلك الكلمة المطاطية .. والتي نراها نحن حسبما نعتقد ..
وأيضاً بحثت في اللغة الانجليزية .. ربما أجد ما أبحث عنه ..
ولم أجد كلمة تفي بالغرض حيث كان التعريف define:identity
والكثير الكثير ..
وربما قد وجدت أن السؤال
What does “Identity” mean to you?
سؤال مطروح كثيراً .. والتعاريف تتفاوت أكثر مما أتخيل
ومن أجمل ما وجدت طريقة لإيجاد هويتك الخاصة .. تحت أحد المواد التدريسية في
Western Studies
وجدت هذه الصفحة ..
Identity Chart: Who am I and What Does it Mean?
بطريقة ربما غريبة ولكن لمااذا لا أجربها .. جربوا .. 🙂
قد أحاول ترجمتها وإعادة تدوينها .. قد يكون تعريف الهوية بالنسبة لنا أكثر وضوحاً ..بالرغم من أنني أعجبت كثيراً بكل إجابة منكم دون استثناء..
.
.
.
فحين قال المستشار
هي الانتماء .. إلى المحيط بغض النظر عن نوعه
أشكرك وسأبحث عن الكتاب بإذن الله
—
أما TO0OP
هي خليط .. أجد أنها تصف الكلمة فعلاً
خاصة أن الخلط دون معايير معينة أو نسب واضحة
والتأثر مختلف من صاحب خليط إلى صاحب خليط آخر ..
أشكرك .. وحياك الله
—
أما دوائر مكتوم المتقاطعة
كانت الأبلغ في الوصف .. فبعد أن تخيلت الرسم البياني الخاص بهويتي وجدته تقاطعات لدوائر مختلفة كما ذكرت .. وتأكيداً على الغريزة ..
ربما هويتنا الحقيقية الإسلام ولكنها ليست الوحيدة .. فماليزي أو سعودي مسلم ينتمون للأسلام كهوية ولكن كلاهما مختلفان تماماً لتأثير تقاطع آخر من البيئة أو التعليم أو أي تصنيف آخر ..
مكتوم .. لا أجد التبسيط كما ترى .. فالكلمة ما زالت عائمة ..
شكراً لك على تواجدك .. وحضورك
—
أجد حلاً لديكِ ورق مخطط
عند اختياري أو قابلية الاختيار أمر يحتاج لتفكير .. ولكنه فعلا واقع ..!
سعيدة بكِ
—
ربما لا أنكر ارتباكي بعد حروف رحالة
تعلمين دائماص كيف تجعلين من البياض عالم .. أو قد أقول فضاء ..
رحالة .. دائماً للحرف أهمية بغض النظر عن صاحب القلم ..
أحبكِ هنا كما أنتِ دائما بيضاء 🙂
—
أتفق مع عابر سبيل
في موضوع التضحية .. إن كانت الهوية هي فقط إسلامي وتضحيتي تكون من أجل لا إله إلا الله
أشكر لك حضورك .. سرني ذلك
—
في حين أن عبدالله
وجد طرقاً كثيرة تعود بنا إلى أمر الانتماء لتلك الهوية ويذكرنا به .. أو ربما كما أرى ارتبطاها ببعضها بتقاطعات طرق مختلفة ..
حياك الله وشكراً لك ..
—
الكثير الكثير مما أتفق مع Mr.Caffeine
ربما لا أطلب الفلسفة بالرغم من أن التعاريف أغلبها حين قراتها كانت تنبع من الفلسفة ..
مقدار التحضر؟؟
طيب .. اممم ما هو التحضر؟؟ أو ما هي الثقافة؟؟
كيف تحدد الثقافة ومقدار التحضر؟؟
.
.
.. أتفق مع ما تقول في أغلب الأسطر .. ولم يزدني سروراً إلا تفكيرك بصوت مرتفع ..
سأتوقف قليلاً لـ أختلف عند كلمة من هم “بلا هوية” .. هم بدون هوية لأنهم “متأمركين” .. :dsadasccc:
فـ أنت من صنفهم حسب هويتك .. وهم من أختار تلك الهوية وإن كانت بنظرنا مشوهة أو مبتورة أو حتى بدون هوية !!
.
.
أعجبني ice berg وهي حقيقة وليست مجرد فلسفة قد قرأت عنها لا أذكر أين بالطبع 🙂
.. أهلا بك .. وشكراً كبيرة
—
أما إحداثيات sami
حين تكتمل الصورة ما بين تقاطعاتي الخاصة المتعلقة بديني المحتوي لكل تلك التقاطعات .. واللغة والتعليم والبيئة .. ووووووووووو …
فأجمل ما يمكن تحديده هو “إحداثياتي” الخاصة والتي تتختلف من شخص لآخر .. داخل النطاق الكوني لتوجدنا
.
.
تخيلت الوصف .. :dsadsad:
فشكراً عميقة ..
—
الجواب الغريب .. لدى محمد الصالح
والذي استوقفني كثيراً .. وفعلاُ جعلتني أفكر كيف سيكون هذا الابتكار .. للتفريق ..
ربما لا أتفق .. قد نختلف ولكننا في النهاية شعوب بالأصل مختلفة للنتعارف ..
.. أسمح لي سأفكر أكثر .. وسأبحث أكثر عن المفهوم
“قد” يكون رأيك في النهاية هو الحقيقية التي نبتعد عنها ..
أشكرك لحضورك وتواجدك .. 🙂
—
والأغرب K A Y A N
الهوى والهوية .. أهي حقيقة؟؟
الهوية ارتباطك بما تهواه.. .. أمممممممم
صح!!
غياب المنطقية .. ؟؟
كيان .. سأحتاج الكثير من الأصوات كي أكون منطقية في تفسير هويتي ولا يكون مجرد صوتي في انتمائي الديني مجرد صوت دون أثر حققييقي
جميلة أنتِ كما الأفق :dsadsad:
—
واتفق معها محمد الجرايحي
الهوى والحب .. هما هوية ..
كياننا الاسلام .. فعلا كما قلت وهي النطاق الكبير الذي يجمعنا .. ولكننا نختلف في ارتباطنا بـ هوية أخرى وأخرى ..
أهلاً بك .. وسعيدة بتواجدك
—
إذن
الهوية .. هي أنا بتقاطعات جميع ما أؤمن به .. وأحبه
ويحدده أنا تحت مظلة قد نجتمع تحتها جميعاً ونختلف في مواقعنا بإحداثيات معينة تخصنا وحدنا ..
.
.
ما زال السؤال قائماً ..
ومزيداً من البحث كي أجدني بـ هوية فعلية حقيقية ..
شكراً كبيرة .. عميقة .. :dsadsad:
بدايةً..
القالب الجديد “راهي وشرح” و”مثمر ” و”زين “..
“سأتوقف قليلاً لـ أختلف عند كلمة من هم “بلا هوية” .. هم بدون هوية لأنهم “متأمركين” ..
فـ أنت من صنفهم حسب هويتك “…
أخيتي ..
سوف أضرب لك مثالاً واحداً :
شخصٌ وُلد لأبوين مسلمين سعوديين ..ترعرع ونشأ على الأرض الطاهرة التي استقبلت رأسه الذي تردى في أوحال الغرب ثم مالبث أن تغيرت أيديولوجيته ونظرته لأرضه ومعتقده وأهله فأصبح سعودي الولادة والمنشأ والإسم.. غربي الفكر والمعتقد والتطلعات عديم الغيرة على دينه ولغته وأرضه.. في اعتقادي أن هكذا شخص يستحق بجدارة مسمى “بلاهوية “..
لا تنسي بأن ماذكرته مثال واحد 🙂 والامثلة كثيرة ..
وللأمانة وهذه شهادة حق :
طريقتك الجديدة في الرد على التعليقات احتبست أنفاس الإبداع عند ها وأطبق قلمي فمه عندها صامتاً لروعتها.. وماذا سيقول قلمُ صائم عند إلتقاء الخيط الأبيض بالأسود من الفجر ..
ألا يفطر !!!
ى قد يكون تعقيبي ضوضائيٌ ومزعج أعتذر عن ذلك وعن كوني لا أجيد الكذب والتملق ..
أمنياتي بصيام مقبول وذنوب مغفورة ..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
أهلا اختي الغاليه ود :
كم ترددت في التعليق على موضوعك ..
بحجة انني امممممممممم ..
.
.
.
لااعلم ربما لانني رايت ردود منهم قبلي ..
فتخاذل قلمي عن الكتابه ..
خوفا من ان نتاجه لايحظى اعجابك ..
او اقناعك ..
بعد ان شقلبت الموضوع في رأسي >>اماااا شقلبت ههههههه
وجدت بان كلمة “هويه”
تنطبق على الدين الإسلامي ..
فليسمح اخي الفاضل mr.cafeine
بأن اضم صوتي له بقوله :
فهم كالبصلة كريهة الرائحة و مكونة من طبقات متعددة ورقيقة وسهلة النزع والتغيير ..نراهم كل يوم مختلفة تبعاً للشخصيات التي تستهويهم ..هؤلاء وبكل أسف لم يعد لديهم هوية بل أصبحوا كقطع الـbuzzle يتشكلون وينصهرون في قوالب مختلفة حسب الأهواء والشهوات والرغبات ..
فليكن شعـــــــــــارنا :
“: عزتنـــــــا فــــــي هويتنـــــــــــا:”
وكما اسلفت بأن الهويه في نظري هي الدين الإسلامي
فمن لم تكن ديانته الإسلام ..
أقول له عذرا فليس لديك هويه ..
غاليتي ود :
ما قدرت اني ما ارز فيسي بها التدوينه وارد ..
فجيت ورديت .. فتقبلي مني كلماتي المبعثره البسيطه ..
ود :
مبرووووووووووك عالقالب الجديد كلوووووووووووووووووليش ..
ما اقول عليه الا …
واااااو ياعيني …
ألوانه خطيييييره وهاديه تسلم يدينك ..
صياما مقبولا
وافطارا شهيا ..>> متحمسه للفطور ههههههههه
نعم ولا زلتُ ود أؤكد لك ..
الهوية .. إنما جعلتُ لتفريق الناس !
ما المعنى أن يفرق بيننا وبين البحرين خط رفيع جداً تجعل ما وراءه بحريني وهو ابن عمي وأنا سعودي !
له امتيازات لا أجدها ولي امتيازات لا يجدها ؟
أهناك أشد تفريقاً من ذلك ؟؟
ما دفعني .. هاجس داخلي يناديني دوماً ويذكرني ..
الناس عيال الله .. كلهم أبناء آدم .. الهوية خلقتها قوى قوية .. لتصنع امتيازاً للأمريكي على الصومالي ..
لا لشيء آخر !
والهوى له مكان !
قالت جننتُ من الهوى فقلتُ له .. الحب أدهى مما في المجانين
:dsadasccc:
مررنا بيوم وطني يوافق 23 سبتمبر .. وكنت أبحث عن هوية به .. بالرغم من hنتمائي الشديد له .. ولكني ما زلت أعتقد أن احتفال الوطن كل يوم ولا يستدعي حفلة كل سنة فقط!!
mr.caffeine\
الهوية تعني انتماء .. وهكذا أعتقد ..
إذن هوية صاحب المثال .. مسلم متأمرك ..!
وأشكر إطراءك على القالب، الطريقة، والرد..
—
شيخة البنات\
هلا فيك .. لا أشترط أن أعجب بقلمك أو ردك فلك رأيك الخاص في باب الهوية ..
بالرغم من أني أتفق معك في أن هويتنا بالدرجة الأولى هي ديننا .. ولكن هناك مسلمين من دول مختلفة أو من ثقافتنا أخرى .. فكيف يكون لي هويتي التي تختلف عنهم أو تتفق بشأن ما؟
شكراً أيضاً على إطراءك .. 🙂
—
محمد الصالح\
وجعلكم شعوباً وقبائل لتعارفوا .. ربما تكفي هذه الآية لأن تصف اختلاف الهويات .. بيننا !!
شكراً .. لك 🙂
—
سيكون للحديث تتمة بإذن الله 🙂
مقولة ديكارت الشهيرة {أنا أفكر إذن أنا موجود}
وأنا موجود إذن أنا أتأثر ..
سواء بالدين..
بالوطن..
بالعائلة..
هويتي هي أنا .. واقصد بأنا : سلوك و ومهارات ..
قيل :
ذهب احمد للمدرسة .. جملة لطالما قراناها في المرحلة الابتدائية
ورسخت في بالنا ان احمد هذا فتى مواظب .. وبذهابه للمدرسة اجبرنا على وصفة بهذه الصفة
..
الهوية تطلق على تلك البطاقة التي تحمل الاسم ومعلومات متخصصة عن الشخص ..
فالهوية هي كالفقاعة التي تحيطني وأنا احتويها ماذا افعل ليراها غيري ؟
فكر/ي معي ..
من أنا ؟ كيف أفكر ؟ ما مهاراتي ؟
ما نظرة الآخرين لي .. وكيف اثبت لهم ما بداخلي ؟؟
العيسى\
قد تختلط تلك المظلات بعضها البعض
وتمتزج مظلة الدين بالعائلة والوطن .. وتنتج هوية مختلفة عن شخص آخر ينتمي لنفس الدين والعائلة والوطن بطريقة لا أكاد أفهمها..
التساؤلات .. جميلة
في الموضوع الجديد للهوية سأحاول الإجابة عليها
العيسى .. اكتشفتك ترى وأول مرة أحس كذا <<< 🙂
[…] ومآرب آخرى (ود) , لوست دوت , دبي جاي , مروان , أسامه , أحمد الأميري , […]
اعرف الهوية بكلمة جامعة واحدة الا وهي التراث
تراثنا هو هويتنا : ديننا , لغتنا , عاداتنا وتقاليدنا
تراثنا الذي تلاشى شيئا فشيئا بسبب العولمة
التي تخدم بالمقام الاول دول الغرب للسيطرة على العالم
وفي نظري لاخير في مجتمع اضاع هويته و تراثه بحجة التطور و مواكبة العصر
[…] كأحد محاور أي حفل مدرسي).. ولأني طفلة كنت أحس بفقدان الانتماء لتلك البيئة لأني لم أملك قضية ألبس لها شالاً يميزني ويجعلني أشعر […]