هل هناك ما يتسع لي الآن؟
ما يستطيعني بقدر ظلمة الليل
حين أقف على عتبات جرس المدرسة
وأسمعه بعد سنين
أتذكر لحظات السهر .. وتلك الحياة المملوءة بالصخب !!
أقريّنا .. بالنهاية بـ انتهاء المدرسة
فـ انتهينا
ولكن أنا .. لست إلا امتطيه كـ بداية
وأجدني أنا العاجزة عن التورط في أي شيء آخر
سوى دراسة أخرى وأخرى
بجرس آخر
كـ سفر .. كـ رحلة تشبهني !!
وأكتب بي بداية أمل
و يظل جرس المدرسة
صوت فارغ يقبع بالذاكرة
يتركني وأمضي عنه
ولا يملك من المدرسة سوى قشرتها
وما زلت أدرس .. وأسمعه
.
.
هنا لا أجد إلا الدعاء (لنا) بالتوفيق!!
قمت بكتابتها بعد أن تخرجت من الجامعة ..وانتصفت بي الدراسة العليا بعد قبول ملخص بحث الماجستير .. ولله الحمد 🙂
[…] « جرس المدرسة عندما كنت […]
وفقكم الله 🙂
الدراسة مجد يتكرر على ذهن المرء دوماً حين تمر بخاطره ..
ستكون أجمل ذكرى 🙂
محمد الصالح\
شكراً للكلمة .. والذكرى 🙂
كل الدعاء لكِ بالتوفيق ود (:
أستاذتي..
ربي يوفقك،،
(F)
ألمس في هذه التدوينة متعة ممزوجة بخوف وأمل
قد أكون مخطئة، بس هذا اللي حسيته
ماسة زيوس\
ولك مثل ذلك ..
—
ديم\
يجتمعون دائماً..
موفقة .. 🙂
—
اهلا ود :
كلماتك اعجبتني .. :dsadsad:
وأكتب بي بداية أمل
و يظل جرس المدرسة
صوت فارغ يقبع بالذاكرة
يتركني وأمضي عنه
ولا يملك من المدرسة سوى قشرتها
وما زلت أدرس .. وأسمعه..
لا اعلم لما وقفت عند هذا المقطع وكررت قراءته مرارا كثيره .. :dsadasccc:
الله يوفقك يا ود .. ونشوفك اكبر مهندسه .. :sd:
شكرياااااا .. :sd:
الله يسلمك ويخليك يا شيخة البنات 🙂
[…] .. ومآرب أخرى « جرس المدرسة [تكليف] ذو نقط […]