السلام عليكم،
يوم أنا طالب هقيت أني عرفت كل مافي الكون من سر الحياة
لـ خالد الفيصل
بالرغم أنني ما زالت طالبة دراسات عليا .. تلتصق على ذاكرتي الكثير من الورقات الدراسية المدرسية .. وحيث أنني انتقلت في جميع مراحلي كل مرة إلى مدرسة جديدة لا أعرف فيها أحد .. منذ الابتدائية وحتى الجامعية (إن تم تصنيفها كمرحلة مدرسية) ..أجد أنني كونت العديد من الذكريات مع صداقات متعددة .. وتعددها أيضاً في اختلافها واختلاف نوعيتها ..
اليوم وبعد تلك السنين وعوالق بيني وبين أول يوم دراسة ..
مراحل تجعلني أضحك غالباً .. والأجمل أني تعرفت على صديقة في الابتدائية .. ودار بنا الزمن كي أعود لـ أجدها معي في نفس الجامعة وفي نفس التخصص .. والآن هي صديقتي العزيزة pinky
في الابتدائية\.. التحقت بـ مدرسة خاصة .. مدارس الفيصلية الإسلامية ..
– أتذكر أول يوم لي .. كان اختبار اللغة الانجليزية وأذكركم أني لا أفرق بين aوb في تلك السن بخلاف الملتحقات في روضة المدرسة نفسها ..
في أول اختبار لتحديد المستوى فقد كانت المدرسة تتعامل مع اللغة الانجليزية كفصول تتحدد حسب مستوى الطالبات وتكون الحصة مشتركة لكل المرحلة الدراسية وتذهب كل طالبة للمستوى الذي تنتمي له بعد اختبار المستوى كل بداية سنة ..(أعتقد أنها طريقة ناجحة في تدريس اللغة)
في الاختبار الأول حصلت على 3 من 10!
ولا أدري من أين أتت تلك الثلاثة .. حتى قالت أمي (زين جبتي الثلاثة أكيد جت حظ) ..
وهذا يعني التحاقي بالمستوى الأول..
– أول إحساس خيانة عشته كان في السنة الأولى الابتدائية.. بعد أن وقفن الطالبات بإلقاء النشيد اليومي الذي تعلمنه في الروضة الخاصة بالمدرسة .. وأنا وحدي أقف دون أعلم ما يقولون .. كان شعوراً بغيضاً .. أن لا تنتمي للمجموعة!
– أول بداية غش حاولتها كانت عندما كنت في السنة الثالثة الابتدائية ..في حصة الإملاء .. كتبت كلمة السماوات بدون الألف التي تسبق التاء .. وبعد أن نزعت الآنسة (هكذا كنا نطلق اللقب على المعلمة) الغطاء عن النص الإملائي في السبورة وجدت خطأ في كتابتي وقمت بتصليحه ولكن بتذاكي شديد الغباء ..!! :dsadasccc:
حيث أنني وضعت الألف التي نجدها لدلالة المد في القرآن (أعرف رسم القرآن بسم الله علي من يومي) :sd: لأنها كانت الوسيلة الأسرع قبل أن تجمع الدفاتر.. (والحمدلله ربي تاب علينا في سن النضج من الغش) .. :dsadsad:
– كانت أمي تهتم بشي اسمه lunch box حيث لم نملك المقصف أو الكافتيريا .. وكانت تتفنن في شكله ومضمونه يا ربي يخليها.. وربما أعيش أعمق إحساس حين يكون في بداية الأسبوع بعد التسوق في السوبر ماركت في ألويك إند والذي يحتم أن أحصل في “لانش بوكس” السبت حلويات مختلفة نباهي بها بعضنا البعض .. والغريب أننا كنا نتبادل الفاكهة أيضاً..(عنب، رمان، تفاح، وبرتقال، وحتى كنار)!
– تمقتني أمي حين تجد في نهاية كل أسبوع الخبزة (معفنة) خضراء خلف الدولاب .. فقد كنت أجمعها يومياً خوفاً من أن تجدني بها عائدة ولم أتفسح بها في ذلك اليوم .. ولم أكل إلا الحلوى وأشرب العصير ..
– أتذكر عند انتقالي للصف السادس وكانت هذه المرحلة في مبنى آخر مع المرحلتين المتوسطة والثانوية .. وهذا الشعور الأعمق .. حين تصل إلى الإحساس أنك كبرت وتنتمي إلى مراحل متقدمة ..
في المرحلة المتوسطة\..
– خيانة أخرى في المرحلة المتوسطة .. والتي كانت في مدرسة حكومية .. إحساس أن الجميع يعرفون بعضهم وأنا دخيلة جديدة .. بيئتي اختلفت عنهم ووجدت صعوبة في الانخراط إلا أنني في تلك السن الغريبة استطعت أن أكون ذات صداقات ومعجبات أيضاً ..
– لا ذكريات عالقة سوى بعض المغامرات التي لا أحب تقليبها كثيراً ..ربما أقواها هو قراري أن لا أدعي على أحد مهما كانت الأسباب .. فقط دعيت مرة على إحدى مدرساتي وغابت ثاني يوم أثر شيء عانت منه في عينها .. (دعيت أن ترى ما ظلمتني به في عينها وتعرف أن ما أصابها مني وبسبب ظلمها) .. وصدمت جدا وقررت أن لا أدعي على أحد ولا أكترث لأي علامة أخسرها في أي مادة .. (وأحمد الله على هذا القرار في سن مبكرة)
– محاولة التمرد المراهقية .. وحتى أنني لم أملك دفتر للحديث والذي تدرسه معلمة واحدة مع الفقه .. فكنت أحضر دفتراً واحداً للمادتين استخدمه من الجهتين .. (عناد)!!
أما الثانوية الثالثة بـ الخبر والمقر الأخير للدراسة .. وكانت المدرسة لكل بنات العائلة .. مراحل ومراحل … فلا تخلو مرحلة من طالبة أو اثنتين (حتى الآن) من إحدى بنات العائلة..
– بدايات النضج أو عندما نعتقد ذلك :dsadasccc: .. إحساس المسئولية والاعتماد على النفس .. الاختيار والقرار ..
– درست التخصص العلمي وانتهيت من تلك المرحلة وكل ما أتذكره جملة من صديقات أحبهن حتى الآن .. وعلاقتي معهن مستمرة ولله الحمد ..
– الكثير من المقالب .. بالرغم من أني كنت هادية نسبياً (مقارنة بخواتي) .. أممم ملتزمة بالصف وقليلة الحركة من مقعدي في الفصل.. (أقصى المكان الللي أروح له عند الباب) .. ساكتة .. ولم أكن ممن يشردون من الفصل .. وكنت أحب أن أرسم من تجلس أمامي في معمل الأحياء ..
– مقلبين وحيدين كنت بهما ولم أشارك التنفيذ ولكني شاركت الشماتة والعقاب وحتى المتعة ..
الأول في بداية ظهور عيد الحب .. والذي حتم على أحد الفصول البقاء في الفصل وقت الفسحة .. لأنه لم يميزوا بين عيد الحَب والحُب ..وأحضروا كمية مهولة منه (فصفص) للفصل في ذلك اليوم للجميع ..
المقلب الثاني حين شاركنا فصل آخر الفصل لأهمية الدرس وضيق الوقت عند انتهاء السنة .. وأحضروا معهم فأر (من بقايا حصة الأحيا) كي (يفجعوا) المدرسة .. بالرغم من الضحك الكثير ذاك اليوم إلا أني رحمت المدرسة التي طارت هلعاً ..!
.
.
.
– لاحظت في مراحلي الدراسية كلها انتمائي للصف الأمامي دائما .. الأول والثاني فقط .. حتى وإن كنت طويلة أقاوم التحرك بالجلوس عند الجدار حتى لا أضايق أحد خلفي في مستوى الرؤية .. المهم أن أكون قدام! :sd:
– أحب كثيراً أن أسمع كل ما تقوله المعلمة حتى لو كان سوالف .. فقط (لقافة).. :dsadasccc:
– كنت قليلة الغياب .. أيام غيابي كانت يومين في الابتدائية وربما أسبوع في المتوسط وقد أكمل 3أسابيع في الثانوية كلها ..!! :ooo:
– لا أحب المراجعة لا قبل ولا بعد الامتحان .. ولا أسأل عن علامتي حتى تصلني .. إيماناً مني بأنها موجودة في كل الأحوال..
– أؤمن دائما أن العلامة إن نقصت خاصة في التاريخ والجغرافيا والفيزياء فهو أمر انتماء تخصصي وحب ولن أكترث لو كانت قليلة ..
– وأؤمن أيضاً أن العلامة الناقصة ظلماً ستكون على عاتق المدرسة حتى يوم القيامة ..فلا أناقش نقصاً مهما كان .. وإن (فشلتني) المدرسة كي أعيد الامتحان امتثل دون نقاش ..
– أحببت الرياضيات بسبب المدرسات اللواتي تعاقبن في كل المراحل الدراسية ..
– النحو والقواعد والكتابة بسبب رابع جـ .. والذي اهتمت الآنسة التي قامت بتدريسي بمزج كل نص في الحياة مع القواعد تلقيناً ودراسة حتى تشبعته ..
– الأحياء أحبه ولا أتقنه .. أستمتع فقط وقت الحصة بسبب المعلمة الهادئة والمريحة في الشرح
– الفنية توارثاً من والدي.. حتى قررت في الثاني ثانوي أن أكون مهندسة .. أممم بسبب بعض من ظروف ..(سأروي القصة مستقبلاً)
– تقديري الامتياز دائما في كل المراحل .. :sd:
.
.
أتذكر بعض من المعلمات كان لهن أثر في مسيرتي التعليمية .. ما قبل الجامعة
– آنسة شهناز في أول ابتدائي .. ربما كانت الأولى والتي تمنت لو أن أكون خطاطة .. بالطبع خابت ظنونها اليوم ..
-الآنسة مريم في الانجليزية الابتدائية .. لأنها تحملت كسلي وانتمائي المتواصل للمستوى الأول ..(الأخير)..
أبلة بشرى مدرسة اللغة العربية في المرحلة المتوسطة .. بدأت معها مشوار الثقة في الرأي والكتابة .. ولا أنسى أنها قرأت رداً على سؤال في الأدب (شاعر مدح ماء الطائف وأرادت منا أن نصف ماء الطائف كما وصفه وإرفاق رأينا به ..
وصفت أنا ماء الطائف كما القصيدة وكان رأيي الشخصي مختلف عنه لأن الماء ماء في أي مكان وحب الشاعر للطائف جعل الماء عذباً .. وأرفقت أن الماء البارد للعطشى سيروي وسيكون أغلى من ماء الطائف وضواحيها لذلك الشاعر.. ولو كان الماء ساخناً لحرقه وربما هجاه ليكون أسوأ من ماء البحر!)
أقابلها كل رمضان (هذه المعلمة) وأحب حين تناديني بابنتي وأمام بناتها الحقيقيات.. 🙂
– في الثانوية .. أبلة نورة وأبلة نهيل للرياضيات وأبلة بدرية وعائشة للدين وأبلة نجاة ,ومها للعربي وأبلة الانجليزي النعيمي .. , وهدى ش للأحياء .. هؤلاء لهن أثر وربما لا أنساه ولا يعلمنه ..
– حتى الآن لا أستطيع المرور أو زيارة أي مدرسة درست بها .. كي لا أفقد صورة المساحات وأشكالها التي علقت في مستدوععقلي و قد تغيرت في الواقع الآن.. ذاكرتي فقط كفيلة برسم الصورة القديمة ..
– لم أرغب يوماً ولم أتمن أن أعود لـ مقاعد الدراسة أياً كانت (لم أكن أحبها ولم أكرهها).. فقط لأني لا أحب أن أعود للوراء ..
.
.
.
الجامعية \.. قصص لا تنتهي ربما في تدوينة أخرى ..خاصة الآن بعد سنين من التخرج واكتشاف أن التعلم بدأ عندما انتهيت من الجامعة!!
وإليكم هذه الكلمات عن المدرسة من تحت السطر والتي قمت بكتابتها بعد أن تخرجت من الجامعة ..وانتصفت بي الدراسة العليا بعد قبول ملخص بحث الماجستير .. ولله الحمد ..
.
.
الموضوع قابل للتحديث عندما أتذكر شيئاً جديداً .. :sd:
فشاركوني ذكرياتكم ..
يالله حلوة ذكرياتك ، اليوم رافقت أختي الصغيرة في اولى ابتدائي الى المدرسة ، عرفتها على فصلها ومعلمتها ، دخلنا الفصل .. كانت صامتة وتحدق في الوجوه .. ، جلست في الكرسي و ريثما وجدتها هادئة غادرت الفصل .. وذهبت لاثرثر مع صاحبة لي في المدرسة .. فجأة جاءت اختي وهي تلوك قميصها الأبيض باسنانها و تبكي ..
– نودي اخاف .. لا تروحين
حينها تذكرت نفسي يوم كنت مكانها وكدت أن ادمع 🙁
بعدها حللت الامر ،
أعتذر إن أطلت ..
شكراً ياود 🙂
🙂
ما شاء الله تبارك الرحمن
اختصرت حياتك في تدوينة .. كتبتُ ذكرياتي في عشرات الأوراق وتعبت قبل أن أنهي الثانوي ..
🙂
موفقة في دراستك .. ونشوفك دكتورة إن شاء الله
حديث ممتع 🙂 ..
اشاركك في نقطتين : قلّة الغياب / وتركي للمراجعه قبل وبعد الاختبار ..
بالتوفيق ودّ ..
جميلة هي الذكريات ود..جميل أن يشعر الإنسان نفسه للحظة كأنه فراشة يتنقل بين جميع المراحل في طرفة عين..شريط يجري أمامه بسرعة..ونتساءل سبحان الله كيف مضت كل هذه السنون..كيف كبرنا بهذه السرعة..تدوينة لذيذة ود…أتمنى لك التوفيق…
(قدام هذي هي اللي عقدتني في المدرسة..حتى لو كنت ابغى الثانية ماأقدر.. :sd: )
ذكريات جميلة …
ليتك أكملتي لنا ذكريات الجامعة …
مدونة جميلة …
شكراً
يــاهوووووووووووو يــاتـــــــيــتشــر والله ماتوقعت ذكريـاتك خطـيره زي كذا :sd:
في الاختبار الأول حصلت على 3 من 10!>>>>ضـحكت لين قــلت امين
والله يــدوم عــليــك الافراح
وعـــقــبال فرحــه الاخره…
تــقــبلي مروري الـصغـنون :dsadasccc:
دمـــتي بود^_^
تحـياتـي
ذكرياتك أتت تحاكي زمن فائت
استطراد عبر الذكرى تتعلق بها المخيلة
متألقة بكل شيء
ودّ ..يبهرني إعجابي بك .. صدقاً !!
وصفك للذكريات رائع ..والأروع جملتك ( لم أرغب يوماً ولم أتمن أن أعود لـ مقاعد الدراسة أياً كانت (لم أكن أحبها ولم أكرهها).. فقط لأني لا أحب أن أعود للوراء .. ) إنني من المناصرين لهذا الفكر :sd:
أعفن ذكرياتي رائحه هي (اللنش بوكس) وتوزيع بقايا الأطعمه قبل الدخول للمنزل ليس خوفا بالطبع ولكن بحجة (نعمه حرام نرميها) :sd: ولو على حساب حويصلة :sd: العصفور المسكين ..
المضحك من ذكرياتي الغش :dsadas: في الصف السادس من زميلتي المصرية (تسنيم) :sd: (عشان اكشن بس ) لم يردعني كون والدتي المديره .. ووساعة وجهه :sd: (أفتّن) على الغشاشات ما عدا المصريه :sd: ..
اكثرها متعة غسل المواعين في الثاني ثانوي في حصص التدبير :sd: ..ولحظه اختياري تخصص الهندسة ..
ايقنت في سنواتي الدراسية ..شغفي باللغه الانجليزية فقط في الابتدائي .. والأملاء والنحو والأحياء ..وبغضي الشديد للجغرافيا والتاريخ .. و للمعلمة دور!! ..
مابقى من دراستس حتى وقتي هذا ..القواعد النحويه للغتين .. وتصحيح الأخطاء الإملائيه ..والأحكام الشرعية ..و(سلامي للبقية) :sd: ..
أكثر المعلمات قربا لقلبي واكثرهم تأثير في شخصيتي : تيتشر دانيا :sd: دلال , نجاة , عيدة , نهيل , نور , وفا , سميرة , اسماء ,
وشرفا ليس حياء – بعد اخذ الإذن منهن – ذكر اسمائهن كاملا …
شكري موصول لذاكرتك ودّ ..
BN و قهوه :dsadasccc:
ذكريات داعبت فكري وظني …… لست ادري ايهما أقرب مني
كل الشكر
hالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جميلة هى أيام الدراسة حيث لامسئولية ولاخلافه وكل تلك الايام كانت لجميع او اغلب الناس من اجمل ايام العمر فشكرا جزيلا لكى ياخت ود على تذكيرنا بها
انا بالنسبة للغش اول مرة غشيت او بالأصح افتكر اني غشيت كان في 2 متوسط في الإنجليش غشيت من اخويه وفي النهاية طلع حلو خطأ والحل الي كنت حاطو صح 🙁
وبعدين كنت اغش في الثانويه اولى وثانيه ثانوي لسبب واحد هو ان كرسسي ورا كرسي اخويه وكلنا شطار فإذا سؤال كنت مني متلأكد منو ارفع راسي واتأكد << منتهى البرائة
ثالث ثانوي عزمت الا اغش والحمدلله ما غشيت طبعاً اخويه كان في قاعة تانية <<== مدري ليش فرقونا :sd:
في بعض الذكريات كتبتها في مدونتي 🙂
الذكريات مجرمة!
.
.
.
noudi\
حياك الله .. يا حبيلها أختك ..
عقبال ما تفرحين فيها وبتخرجها 🙂
—
محمد الصالح\
رأس قلم .. في أول يوم ذكرى
جزاك الله خير .. ويا رب إن شاء الله ..
—
nOuf.a.s\
حياك الله .. نادرون من لا يحبون الغياب 🙂
—
ماسة زيوس\
قدام قدام قدام .. أهم شي 🙂
العمر يركض فعلاً .. ربي يطول بأعمارنا على زود عمل صالح ..
—
رجل مؤجل\
الجامعة بحجم تلك السنوات ..
تحتاج لمكان شاسع!
قريباً .. ربما
حياك الله
—
أسطورة جنونها\
يا هلا والله فيك.. نور المكان ياتيتشر 🙂
الله يخليك ويسلمك ..
—
فهد\
حياك الله .. أشكر تواجدك وإطراءك
—
قهوة-بُن\
هههههههه والله المدرسة والمدرسات لهم أثر فعلاً .. كان ممكن أكتب الأسامي كاملة لكن يمكن هم ما يرضون مع أن الثالثة مشهورة فيهم 🙂
وأهم شي أنك شرفتينا بن بن .. نراك قريب إن شاء الله ..
—
تلف\
اهلا وسهلا .. العفو
—
هدهد سليمان\
وعليكم السلام ورحمة الله
كانت مسئولية بحجم أعمارنا خاصة حين نعتقد اننا كبرنا ..
حياك الله وشكرا على حضورك
—
الإعصار الأحمر\
ههههههههه يعني غشيت الخطأ وما استفدت
مشكلتك أجل كان اخوك ولا انت ما عليك ذنب أبدا في الغش..
مريت على الذكريات .. وشكرا على مرورك وعقبال التخرج يا رب 🙂
—
تدوينتك ايقضت فيني الحنين لـ سنين مضت ..
كتبت عنها كثيرًا .. و كتبت يوم حفل التخرج من الثانوية اختصره في عنوانها ” غدًا أشتاق لـ الأمس ”
و فعلًا أراني .. وأرى الجميع كـ حالي اشتقنا لـ الأمس .. وكلما يصير يومنا أمس نشتاق إليه
دعواتي لك ِ بالتوفيق .. و مزيد من التقدم والعطاء
ياااااه..
تدوينة جمييلة جددداً..
ومع أنك لا تحبين العودة للوراء إلا أنك أبحرت بنا للخلف -وبمهارة!
حفزتني لكتابة ذكرياتي..
=)
جميلة أنت يا ودّ،
ولكِ،، كل الودّ..
لم أرغب يوماً ولم أتمن أن أعود لـ مقاعد الدراسة أياً كانت (لم أكن أحبها ولم أكرهها).. فقط لأني لا أحب أن أعود للوراء ..
.
أجدني كثيراً هنا ياود .. تماماً كإياك ..
استمتعت وتلذذت بالقراءة هنا .. تعرفت عليك عن قرب 🙂
alhanoof\
الذاكرة تشتعل.. حفل التخرج لم يكن حفلاً حقيقة .. فلا أتذكر منه سوى وشاح ملون :$
اهلا بك وحياك الله ..
—
ألاء..\
الله يجمل أيامك ..
سأنتظر قطار الذكريات 🙂
شكرا لك ..
—
نورة\
أهلا بك .. وبالعودة للمستقبل 🙂
أسعدني تواجدك
—
ونااسه ايام المدرسه كانت احلى ايام بصراحه ذكرياتك جميله وكلك حلوه حتى لقافتك :sd: بصراحه مدونه جميله واتمنى لكي التقدم يا م.ود :sd:
هههههههه 3 من 10 …
كثرتي كخخخخخخ ..>> اسكتي عاد من زينك لاجبتيها سويتي حفله هههههههه …
ود من جدك ماكنتي تطلعين من الفصل ابدا ؟؟
حدك عند الباب ..
لو انا مكانك ..كان انجلطت انا وحده ماتحب تجلس بالفصل كثير احس اني مقيده لاطلعت استانس اسير على البنات بفصولهم ..
ونروح للمقصف >> اهم شي طبعا احنا مداومين بالمقصف هههههههه ..
ود نفسي اشوفك وانتي بأول ابتدائي ههههه ..
……………
انااتذكر موقف غبي صار لي بالإبتدائي : :dsadasccc:
كانت صديقتي المقربه اسمها : نوف :
كنت احبها مررره واللي معلقني فيها زياده كانت قصة شعرها : كاريه : حمدلله على ايام ابتدائي هالقصه واو كشخه ..
المهم تزاعلنا يوم انا وياها وكان رقم بيتنا معها .. قمت قلت لها : نوف : جيبي رقمي ..
قالت والله الشغاله يوم غسلت المريول ضيعته ..
عاد انا عصبت رحت وقلت لمعلمتنا ..ابله نوف ضيعت رقمي قامت قالت لي ايش قلمك ..
قلت لها رقمي قامت الابله صرفتني وقالت لي طيب انا بعدين بكلمها ..شكلها فقعت ضحك علي يوم راحت للمدرسات ..ههههههههه
واتذكر يوم غشيت بخامس من فروحه وحده من زميلاتي بالفصل بمادة القواعد وكان الامتحان من 15 .. وما قدرت اجاوب ولاشي لسوء شرح المعلمه ورفعت لي ورقتها وهااات يانقشششش خخخ : استغفر الله .. لا واخذت العلامه الكامله 15 :dsadasccc:
ود …
تدوينتك هذي روعه ..
انتظر تدوينتك اللي فيها قصصك بالجامعه ..
اتوقع انها احلى مرحله مدري ليه .. :dsadasccc:
أمووولـ(ـة)\
الله يخليك ويسلمك يا أموولة 🙂
شيخة البنات\
بصراحة إيه ما كنت أحب أطلع .. ودايم قاعدة ع الكرسي :sd:
لو قابلتك وريتك الصورة :dsadasccc:
حياك الله وإن شاء الله يجي يوم وأكتب ذكريات جامعية :dsadsad:
للتصحيح\
سويتي حفلـ(ة)
انا وحد(ة)
اني مقيد(ة)
صديقتي المقربـ(ة)
وطبعاً القائمة تطول .. مع التاء المربوطة في باقي الحديث ..
اقلمك رائع يا ود كالعاده،و الأروع من ذلك احاطة ذكرياتي المدرسية لي، السعيدة و المؤلمة و انا أقرأ ..يالله زمــــــــان!! أتشوق لقراءة ذكرياتك الجامعية …
بس ودي أقولك عن آنسة شاهيناز و مريم و أبلة نهيل و عائشة و بدرية و نجاة و مها و ..الخ
انه مثل ما هم كانت لهم بصمة في حياتك..
You’d find it amazing that you may have done the same to others
و دمتي و دام قلمك الممتع
H2O\
آخر سطر مؤثر يا ماء ..
الذكريات الجامعية ستكون إن شاء الله .. وحتى تلك التي ما بعد الجامعية التي كانت تحتويكم ..
.
.
نعم أفتقدكم فعلاً ..
والله من جد مكانكم خالي،، مروا علينا يوم حتى لو المكان مو حلو 🙂
والله تدوينه رائعة.. وذكريات جميلة.. استمتعت بقراءتها
شريط ذكريات المدرسة مر قدامي بعد قراءة كلماتك..
تذكرت أيام الروضه..
بروضة الخبر..
ظهرت عندي أول بوادر الفلسفة.. 🙂
اول مدرسة كان اسمها أبله موزه.. كانت طويلة ونحيفة.. فلما ركبت السيارة بعد الدوام سألني الوالد الله يخليه عن أسم ابلتنا.. قلت له ابله موزه..
ولما سألني إذا عرف أبلات ثانيات.. رديت إيه.. عندنا أبله تفاحة وأبلة برتقالة وخياره..إلخ يعني ربطت شكل كل وحده مع شكل الفاكة المشابهة لها 🙂
وكنت جاده.. والله كل ما أتذكر كيف كنت أفكر.. كنت أضحك على نفسي..
أذكر أبله صباح… وكيف كنت مستغربة من الظل الأبيض اللي تحطه.. ما أتذكر إلا الظل الأبيض! وأقول يمكن علشان أسمها صباح جفونها بيضا؟!
أتذكر تفاصيل وجه ولد أسمه معاذ.. كنا دايم نلعب مع بعض:)
اتذكر البنت الجديده اللي اسمها مي.. وكنت اول مره بحياتي أسمع أحد يسمي المويه (ما) بلهجة القصمان(والنعم).. كنت أضحك عليها بداخلي وأقول مسكينه ما تعرف تتكلم 🙂
أتذكر المرجوحة الكفرات.. كنا نتسابق مين يطلع أول علشان نلعب فيها.. الحديقة مليانه ألعاب… بس المرجوحة كانت المفضلة…
اتذكر لما نجحت من التمهيدي وعطوني الشهادة مع لعبة وبسكوت ريكو!!
بعدين رحت مدرسة الحي الابتدائية..
بأول ابتدائي أذكر ابله ماجده مربية الفصل..مصاص، حلاوة مص احمر وأخضر.. وبنات يبكون..هذا كل اللي أتذكره!
في صف ثاني ابتدائي
انسرق مني قلم رصاص عليه حركات من فوق.. واشتكيت للمدرسة ولما سوت تفتيش طلعت البنت اللي جنبي!!
اتذكر ثالث.. لما اتعرفت على نورة وعفراء البنات التي بكيت وتأثرت عندما حكين قصصهن..
أتذكر اخت زميلتي حصة..الطالبة المستجدة التي رفضت ان تفارق أختها الكبرى ولازمتها أسبوع معنا في الفصل ثم تم سحبها بالقوة وهي ترفس وتبكي ليعيدوها إلى سنه حيث تنتمي..
في رابع أو خامس.. طحنا بدفاتر الاستيكرات.. اللي جنبي بعد سرقت دفتري..
اتذكر صديقتي العزيزه هاجر.. وكيف كنا دائما مع بعض.. وأتسائل أين أنت يا هاجر؟!
اتذكر أني كنت دائما أجلس بالأخير لأني طويلة!!وكيف كنت أتمنى لأن اكون أقصر!! الحمدلله والشكر..
المتوسط.. انتقلت إلى المتوسطة الأولى بالخبر.. لم ينتقل معي سوى واحدة أو اثنتين من مدرستي..حيث أن زميلاتي انتقلن إلى متوسطة الحي.. كانت المرة الأولى التي أدرس فيها مع جنسيات مختلفة..
أتذكر آلاء..البنت الجديدة القادمة من الرياض في الفصل الدراسي الثاني..
وكيف تعرفنا على بعض وأصبحنا أعز الصديقات..
أتذكر الطالبة السورية التي كانت تنافسني وكيف كانت لازقة فيني غصب.. والنظره اللي كانت تعطينياها لما آخذ درجة أعلى منها!! كن ودها تكفخني 🙂
أتذكر كيف كنت دائما مسؤووله عن ترتيب الفصل وأقعد أقصقص من الورق الملون اللي عندي وأسوي ثيم كامل للفصل..(هنا طلعت بوادر المصممة)
أتذكر موضة الشعر الشعبي وكيف كنا نتبادل مجلات فواصل والمختلف ونحفظ القصائد وأسماء الشعراء..
بالثانوي..
اممم
نفس ثانويتك.. واتذكر نفس المدرسات بس للأسف ما تعرفنا على بعض بهذيك الفترة..
أتذكر اول اسبوع.. كانو مشددين على موضوع الشراب الأسود والجزمة السوده الله يعزكم.. انا طبعا قبل لا نبدا مدرسه اشتريت جزمة بنية غااااامقة(يعني اني باطقم مع المريول)
المهم.. شافتني ابله عايشة(المديرة) الله يذكرها بالخير.. وكنت مو بس مخالفة بالجزمة … كان الشراب اسود بس خفيف.. يااااويييييلييي!!!
هزأتني!!!!!!
طبعا اشتغلت الحنفيات!! ماكنت متعوده أبدا ان أحد من المدرسات ينتقدني بأي شي فما بالك المديره بكبرها!!!!!
اتذكر كيف تكونت عندي عقدة مادة التعبير بهذيك المرحة.. وكيف كنت أطلب من والدي دائما ان يساعدني في مواضيع التعبير ..
أتذكر الشلة المرحة.. والله كانو مسوين لنا جو طقطقة ووناسة!! طبعا انا كنت اقف موقف المتفرج عادة..ودي انضم لهم بس ماكنت أجازف..أبي أطلع مثالية 🙂 خخخ
لا.. أمزح.. بس شخصيتي ما كانت حركة علشان كذا ما شاركتهم..
أتذكر الكثير من البنات اللي ما زالت تربطني بهم علاقة وطيدة إلى يومنا هذا..
أتذكر إكمالي لمشوار المسؤولة عن تزيين الفصل.. وكيف كنت أتبرع بعمل كل شي من..إلى.. خصوصا بعد ما تعلمت على الكمبيوتر..
أتذكر كيف اني اخترت مادة الخياطة مع اني كان خاطري بالفنية.. بس لأنه المدرسة كانت طيبة وتعطي درجات..وبيني وبينك كنت خايفة نسبتي تنخسف ومايصير عندي وقت مع عدد المواد المهول بسنة أولى
طبعا كنت فاشلة بالخياطة.. وخفت من المكينه لما استخدمناها..
و البركة بالوالدة.. هي اللي خيطت لي كل شي..
أتذكر لما بديت استخدم انترنت..
أتذكر لما سمحولي أهلي للمرة الأولى بثالث ثانوي اني ازور صديقاتي ببيوتهم… يووووووه.. عيدت ومحد كان قدي!!!
أما الجامعة فهي بحد ذاتها قصة طويلة عريضة!
يوووه طولت..
الذكريات كثييييره.. وانت اثرتها بتدوينتك ياود…
ننتظر ذكرياتك الجامعية
asms\
لم أكن أعلم أننا في نفس المدرسة إلا مؤخراً ..
تحمل الثانوية الكثير من الذكريات ..
أحببت استعراضك وقريباً قد نلتقي في ذكريات جامعية .. وأخرى في العمل 🙂
يوماً ولم أتمن أن أعود لـ مقاعد الدراسة أياً كانت (لم أكن أحبها ولم أكرهها).. فقط لأني لا أحب أن أعود للوراء ..
.
.
.
مازلت احب ان اعود للوراء
هذه انا
ولكني اتذكر حياتك الدراسية طالما كنت كبيرة
لا اذكر مرحلة كنت طفلة فيها
ههه
لأني كنت اأكبرك بعدد من سنين يا تيتشر أكس!
[…] خلالها على كلمة مهندسة .. حين قابلتها وأنا في سن طالبة الثاني ثانوي.. تحدثت كثيراً عن تخصصها لأنها كانت في تلك المرحلة تدرس […]