.. ومآرب أخرى

25 من التعليقات

1. يقول afnan:

   14 أكتوبر 2008 الساعة 5:54 ص

   الرقم تسعه أتوقع أكبر ربح ممكن

   بأسلوب تسويقي يجذب الكثير

   أبشرك ما تغرني التسعات :sd:

   إذا قال لي 499 قلت له يعني 500

2. يقول ودّ:

   14 أكتوبر 2008 الساعة 6:14 ص

   أهلا أفنان\
   طب كويس فيه أحد ما ينقص عليه زيي :sd:
   يبغالي أتعلم أني أركز

3. يقول عابر سبيل:

   14 أكتوبر 2008 الساعة 6:58 ص

   بالتأكيد هو مبدأ تسويقي
   فالتاجر يربح أقصى حد ممكن
   ويقلل من السعر بأقل تخفيض ممكن
   مع ذلك فالحيلة تنطلي على المشتري، فالمشتري عندما يرى سلعة مكونة من 45 أرقام مثل ( 1000 درهم ) فهي غالية )
   أما الثلاث أرقام 999 فهي أرخص !
   مع ذلك احيانا لا يأخذ الناس المتبقي وهو درهم واحد 🙂

4. يقول ثامر الطويرقي:

   14 أكتوبر 2008 الساعة 7:44 ص

   باختصار ..

   الرقم (9) موجود لأنه الأقرب جداً للرقم الذي لا يراد لك أن تتأثري به ..

   499 >>> ما يبغونك تشوفينه 500

   999 >>> ما يبغونك تشوفينه 1000

   وهكذا ..

   مع ان تخصصي تسويق الا اني في شراء أغراض البيت ومع تدقيقي الشديد على الأسعار تخمني كثير الأرقام الصغيرة مثل (3.95 , 4.98 ….)

   انتبهي مرة ثانية 🙂

5. يقول ألق:

   14 أكتوبر 2008 الساعة 8:07 ص

   هذه ماتسمى بالمهارات التسويقية ،
   وهذا هو ما يسمى بالتأثير الذي لايقاوم ..
   حسناً ..ومن نفس الباب سؤال:
   لماذا في أغلب الحالات تستعمل كلمة new داخل دائرة صفراء؟!!
   وعبارة (من أكثر الكتب مبيعاً في العالم )؟!!

6. يقول محمد المغلوث:

   14 أكتوبر 2008 الساعة 8:40 ص

   أجد أثره مطابقاً تماماً لـ شكله !
   يجعلني أعيش في دوامة و من ثم يحبسني في منتصفها !

7. يقول نُص تُفاحه:

   14 أكتوبر 2008 الساعة 10:37 ص

   :sd: :sd:
   مو بس آنتِ حتى آنا دآيمـ تصير لي خخخ بس بما آنو في نآس مثلي يعني الحآله طبيعيه
   وانا كمان عندي مشكله لما أدفع بالكارد مآحس أبدا أبدا باللي دفعته وأدفع وأدفع بعدين أكتشف أني مآستفدت شيء :haha: وصرتـ الحين أسحب وأدفع خخخ

8. يقول محمد الصالح:

   14 أكتوبر 2008 الساعة 11:31 ص

   🙂

   ود .. أنا إنسان بصري ولاحظت هذه الحركة أول ما لاحظتها قبل 6 سنوات في ماليزيا ..
   كل شيء بتسعة .. بدأت أهمل الرقم تسعة ولا أحسسه بالقيمة .. وأضع دوماً زيادة + 1 .. بعد أي رقم ..

   القصة تطول وأنتِ ذكرتيني بها .. ولكن باختصار التفات الكثير من شركات التسويق عدم تمييز ما نسبته ” 50% تقريباً ” من الناس وهم الناس البصريين الفرق بين 999 و1000 .. بل تعدى الأمر إلى 998 وهو أقل بريالين فقط !

   على كل الأحوال

   لي نصيحة بإهمال الخانة الفردية والاهتمام دائماً بخانة الألوف والمئات .. أضيفي 1 دوماً ..

   زوجتي حينما أخرج معها للسوق تتشكى مني .. تأتي للقطعة وتقول شف هذه بتسعين ” وهي ب 99 ” وأقول .. قولي بمية إلا ريال 🙂

   تقديري

9. يقول شموخ:

   14 أكتوبر 2008 الساعة 7:51 م

   انا اللي يقهرني اكثر
   لما يقولون 9.99
   يعني مو فرق ريـال فرق هلله وحده >> في البقالات اكثر شي

   من نظري إن الصفر يكبر من قيمة العدد .. تحسينه الرقم اللي بتشترين فيه صح :sd:
   يعني لو شفتي قطعه ب300 غير لما تشوفينها ب299 أو 295
   ه

10. يقول شموخ:

    14 أكتوبر 2008 الساعة 7:54 م

    يتبع /
    الموضوع عجبني :sd: لان يا كثر ما انقص علي في هالأشياء
    ومع ذلك تجينا حالات ونشتري بعد>>ما تتوب :dsadsad:

    شكرا لك ود..
    موضوع رائع

11. يقول nOuf.a.s:

    14 أكتوبر 2008 الساعة 10:26 م

    مممممم .. مو دايماً تخدعني !
    بس اذا اشتهيت الشي وابيه .. اتغابى :sd: !!

12. يقول رادار:

    15 أكتوبر 2008 الساعة 2:20 ص

    العكس عندي تماماً ، لا أشتري لو رأيت مثل هذه الأسعار 10.9 و 999
    عناداً ، فلو كتب 1000 مباشرة هو أفضل عندي من هذا الاستخفاف بنا

    بوست جميل

    في آمان الله

    رادار

13. يقول عـائــشــة:

    15 أكتوبر 2008 الساعة 9:04 ص

    رقم تسعه معروف بقوته في مجال البيع
    وفعلا لا أعرف ماهو السر وراء اندفاع الملايين لشراء ماهو مرقم بالرقم 9

    :ooo:

14. يقول fettna:

    15 أكتوبر 2008 الساعة 6:48 م

    يمكن لمن نبغى الحاجه نقربها لأقرب عشرة من تحت
    ولمن نكون مترددين بترجيعها نطلعها للعشره اللي فوق
    وبكذا يتأكدون انك حتاخذيها لو كنت مصره او متردده انك تاخذيها (:

    وبكل الاحوال نايس بوست
    دمت بود

15. يقول شيخة البنات:

    15 أكتوبر 2008 الساعة 8:38 م

    السلام عليكم والرحمه

    صدقت نوف يوم قالت ان اذا عجبنا شي استغبينا واخذناه يعني لو اشوف اي شي بـ 999.. بشتريه ..وما بشوف السعر غالي ..
    لكن اذا كان الشي بـ 1000 بقول مو كانه غالي .. يعني شاللي يفرق ريال ….؟؟؟
    والله من جد غبااااااء .. :dsadasccc:

    صدق اللي قال التجاره شطاره .. :sd: ههههههه
    عرفوا كيف يستغلونا ..
    من جد شطاااااره .. :sd:

    شكرا لك ود ..

16. يقول ماسة زيوس:

    17 أكتوبر 2008 الساعة 4:58 م

    الآن فهمت لما دائما 999 أو 499…دائما أتسائل لما يرفع الريال فقط! :sd:

17. يقول فواح:

    19 أكتوبر 2008 الساعة 11:04 م

    مرة واحد من أصحابي ، يسأل صاحب المحل بكم سعر هذا الجهاز ؟
    قال : بـ 4 الآف وشويه ..
    صاحبي ناوي يشتريه .. يوم جاء يتأكد من السعر ..
    حصله بـ 4900 أو رقم حول هذا !
    //
    ع فكرة أنا أحب رقم ( 9 ) << يمكن علشان سامي :sd:

18. يقول ودّ:

    22 أكتوبر 2008 الساعة 1:49 م

    عابر سبيل\
    قضية العداد وعدد خانات الأرقام قد تكون مجدية فعلاً .. لكن 3.99 و4 ربما يكون هناك فرق!
    شكرا لحضورك ..
    —

    ثامر الطويرقي\
    إن كان تخصصك تسويق .. فهل تطرقتم لتلك النظرية؟؟
    ربما شدتني نظريات التسويق الحديثة وهذه إحداها ولكن أحب أن أعرف السبب
    شكرا لك .. وفعلا البقالة تنسي الواحد الهلل!
    —

    ألق\
    كلمة new أو وصل حديثاً .. دائما أراها باللون الأحمر .. لأنه من أقوى الألوان ترددا في وصوله للعين
    .
    .
    لاحظي أنها في وقت التخفيضات
    إليكِ هذه الملاحظة\ أغلب المحلات يقوومون بأشهر محددة ومواسم معينة للتخفيضات وفي جانب معين وإحدى زوايا المحل ..
    بضاعة جديدة مرتبة ومنسقة (عكس بضاعة التخفيض) وكثيرة أيضاً .. ومن ثم كلمة وصل حديثاً وnew!
    وغالبا تكون بضاعة أفضل شكلياً من المخفضة .. والتي قبل شهر فقط كانت في هذا الصف!
    حيلة لإقناعك أنها أفضل وأنك من النخبة أو إذا رأيتِ تلك البضاعة وفي خضم التجميع المستميت من التخفيضات لا تحسين بالفرق في السعر وتشترين تلك البضاعة .. يعني بالمرة دامك بالسوق اختصار للوقت!!
    حيل كثيرة .. وفعلاً تؤثر في “المستهلك”
    عموماً لا أدري ما هي قضية new الحقيقية ولكني أجد أنها عنصر جذب!!
    حياك الله .. وأسعدني تواجدك :dsadsad:
    —

19. يقول ودّ:

    22 أكتوبر 2008 الساعة 1:53 م

    محمد المغلوث\
    .. جميل الوصف :)!
    —

    نص تفاحـ(ـة)\
    قضية الكارد أعاني منها فعلاً .. وأمي كثير تنبهني لكن أحاول أني أسحب قبل ومن ثم أدفع .. عشان أحس شوي كم دفعت!
    حياك الله واسمحي لي بالتصحيح 🙂
    الحالـ(ة) الطبيعيـ(ة)، مشكلـ(ة)،
    —

    محمد الصالح\
    إذا كانت وصلت لمرحلة الريالين فهي مشكلة أكبر .. فانتباهي لريال الحين صعب فما بالك بالاثنين!
    تحيتي لزوجتك .. فنحن على نفس المركب ولا نعي ذلك!
    شكرا لك وللتنبيه ..
    —

    شموخ\
    فعلا البقالة تقهر أكثر .. فقط لمن يكون الفرق هللة أو حتى خمس هللالات..للحين أبي أعرف كم نسبة الربح لمن يستخدمون هالطريقة!!
    الله يخليك وشكرا على تواجدك شموخة 🙂
    تصحيح: هللـ(ة) وحد(ة) قطعـ(ة) :dsadsad:

20. يقول ودّ:

    22 أكتوبر 2008 الساعة 2:03 م

    nOuf.a.s\
    يبيلي أتعلم منك .. وأتغابى
    —

    رادار\
    يجب أن نتعلم ذلك .. ونعاند حتى لا يتم استغلالنا
    —

    عائشة\
    ليتني أعرف السبب .. ربما أمتنع عن الشراء أو على الأقل المفاوضة ..
    شكرا لك .. تصحيح: تسعـ(ة)
    —

    fettna\
    والله يمكن تكون فعلا كذا!!
    يعني المزاج يلعب دور أحياناً ..لكن مستقبلاً لازم نفتح العين للرقم تسعة..
    شكرا لك 🙂
    تصحيح: الحاجـ(ة)، للعشر(ة)، مصر(ة)، متردد(ة)
    —

21. يقول ودّ:

    22 أكتوبر 2008 الساعة 2:07 م

    شيخة البنات\
    وعليكم السلام ورحمـ(ة) الله..
    أحيانا ينلعب علينا بمزاجنا!! وهنا أحس أقوى لعبة!!
    تصحيح: تجار(ة) شطار(ة) ..
    حياك شيخة ..
    —

    ماسة زيوس\
    وحتى الآن لم أجد جواباً حقيقياً سوى اعتقادي بأنه حيلة للبصريين فقط!
    تصحيح: أتساءل
    حياك الله وشكرا لك ..:)
    —

    فواح\
    ههههههه فعلاً هذا اللي حاصل!
    أما حكاية سامي جديدة علي 🙂
    شكرا لك ..
    —

22. يقول “شامبو” بمواصفات جديدة! « .. ومآرب أخرى:

    26 أكتوبر 2008 الساعة 12:56 م

    […] أدري لماذا مؤخراً بدأت أتحدث عن الـتسويق وفنونه وبعض من تحايله .. وربما هي ملاحظات كنت أختزنها في نفسي […]

23. يقول aleisa.t.h:

    31 أكتوبر 2008 الساعة 12:50 ص

    الرقم 9 اكبر رقم في الآحاد ..

    وغالباً ما تستخدم خذه السياسة في المحلات التي تضع على بضاعتها بطاقة للسعر (TAG)
    فطبيعة الاشخاص قراءة الأعداد من اليسار إلى اليمين كما في أرقام الهاتف ..
    فأول عدد يكون ملفت للنظر اكثر من الذي يليه وهكذا ..

    مثلاً .. 499 +1 = 500 وانتبه لها الزبون ..

    واحيانا يكون الزبون يقرأ المنازل فقط .. قراءة سريعة ..
    فلو مر على عينه (**) (99) كانت بالنسبه له اقل بكثير من(***) (100) !!

    هذا من وجهة نظري 🙂 والله أعلم ..

24. يقول ودّ:

    2 نوفمبر 2008 الساعة 6:48 ص

    العيسى\
    إذن هي طريقة مدروسة فعلاً ..
    والقراءات حقيقة وأجدنا نقع في ذلك الفخ!
    🙂 حياك الله ..

25. يقول ودّ .. ومآرب أخرى » “شامبو” بمواصفات جديدة!:

    2 أبريل 2009 الساعة 4:42 م

    […] أدري لماذا مؤخراً بدأت أتحدث عن الـتسويق وفنونه وبعض من تحايله .. وربما هي ملاحظات كنت أختزنها في نفسي […]