السلام عليكم،
“ideas all existed in some form somewhere before.” scott Berkun
عدسة: المصور خالد العيسى
هذه التدوينة هي أول مسودة حفظتها في مدونتي، ولم أنشرها لأني لم أتممها حتى اليوم. بدأت بكتابة العنوان منذ سنة وكنت أريد توجيهه للطالبات عند اختيار فكرة لمشاريعهم أو حتى إيجاد فكرة لبحث ما .. ووجدت أن هناك طرق متبعة لاستخراج أي فكرة في أي موضوع.. هذه التدوينة ستساعدك في جلب أفكار جديدة لأي مشروع تفكر به بحسب تخصصك ..
قد تعتقد كما أعتقد أن الفكرة تسقط من السماء، وهذا أمر حقيقي وقد يقال عنه إلهام أو خاطرة بغض النظر عن المشروع.. لكن الامر الذي لا يعرفه البعض أنه يمكن توليد الافكار وتطويرها وتنقيحها وتنفيذها .. كما أنني مارست بعض تلك الطرق فعلاً ووجدت أنها مجدية .. ثم بحثت عن مزيد من الطرق لتوليد الأفكار ووجدت مصطلح: Design Ideation Process .. أي وصف لعملية التفكير لتصميم ما.. إذن فهي عملية محددة باستراتيجية وعلى مراحل..
الفكرة هي كل ما يطري على الذهن، وقد يكون أمرا جديدا غير مسبوق فيصير أو تطوير لفكرة سابقة من أحد ما افتقد حلا فأوجدت أنت له الحل.. وقد تكون تبسيطا لافكار مجتمعة في موضوع ما، أو حتى جمع الافكار يعد فكرة، أو حلا لمشكلة \ تصحيحا لخطأ أو نقض لنظرية.. وحتى أفكار مقلدة أو مثلاً معاد تنفيذها .. وهناك أفكار تأتي من أجل حاجة إنسانية، حاجة مادية\مالية أو اجتماعية، من فعل يومي، حل مشكلات عامة، شخصية، ومن أجل سد فراغ، كما أنها أفكار للمتعة أيضاً..
تذكر: إن كنت غائباً حين سقطت الافكار من السماء.. يمكنك الصعود للسماء كي تحصل عليها! 🙂
هل ستسخدم طائرة؟ صاروخ؟ بالون هوائي؟ قفزا من على منصة مرتفعة؟ صعودا على جبل؟ أم ماذا؟
فقط قرر طريقتك وستحصل عليها بإذن الله ..
اخلص النية لله واجعل ما تفكر به وسيلة من وسائل الطاعة لكسب الاجر وتحقيق غاية سامية، واحتسب الاجر في كل خطواتك.
.
.
كيف تجد فكرتك الطازجة؟ \..
– إقرأ: أي شيء – فقد تجد سطراً واحداً في كتاب ما سبباً في توليد الافكار، ولا يشترط أن تكون قراءة متخصصة.
– إسأل: طرح الاسئلة – تلك التي لا تملك إجابات واضحة أو محلولة مسبقاً، قد تكون صيغ الاسئلة حول موضوع معين: لماذا؟ وكيف؟ وماذا لو..؟ .. هي الوسيلة الاسهل في الوصول الى سؤال الفكرة.
– حلل: القضايا المتشابهة – التي تقوم على فكرة واحدة، ومن ثم محاولة تغيير عنصر من العناصر المؤدية الى ذلك التشابهة.
– احلم: كتلك الأحلام البنفسجية، أو الفوق\تحت بنفسجية .. تخيل نفسك الشيء الذي تفكر من أجله وفكر من منظوره، أنت النملة التي ستصنع لها منزلا فكيف ستتصرف؟ أو حتى تخيل نفسك مقعد الطائرة في الممر الضيق فكيف سيكون رد فعلك؟
– إربط: الروابط والعلاقات، لقضيتين مختلفتين، أو احتياجين، أو حتى تخصصين مختلفين لإنتاج رابط بينهما وهذا مثال: تقنية + طعام = قيّم.
– إدمج: هي كالربط – ولكن بمزيد من الخيال، كأن تفكر بشيئين ليس لهما علاقة لمحاولة استنتاج قضية جديدة، كما حصل في بداية قصة A Beautiful Mind أوجد علاقة فيزيائية جديدة من العلاقة الإنسانية!
– راقب: مراقبة الناس والظواهر والمشكلات المتكررة – تلك الحاجات التي يشعر الانسان بأهميتها لايجاد حلول.
– اختلط: فإن الأفكار معدية – ووجودك وسط مجموعة من المفكرين ومولدين الافكار يساعدك في تحفيز عقلك وتشغيله.
– خالط: أصحاب المشكلة، مستخدمي الشيء الذي تفكر من أجله، واجه الناس الحقيقين الذين يحتاجون الحل في بيئتهم نفسها. Experiencing real people in their actual environments
– إعرف نفسك: قدراتك واهتماماتك ستجعلك تعرف ماذا تستطيع أن تنتج، في اختيار المشاريع يمكنك أن تبحث عن أهم اهتمامك وما تجيده في تصميم مشاريع تقنية، أو صحية، أم أنت من النوع الذي يحب الفنون؟
– تلاعب بالقيود Play with the constraints: مثلاً أن تتجاهل القيود المتعلقة بتحقيق الفكرة، ماذا لو قمت بتصميم المبنى للفضائيين؟ أو حتى أن لا تكون الفكرة قائمة على الارض.. حتى وإن كان أمر لا يمكن أن يكون وستطبقه لا محالة.. مجرد استبعاده في بداية توليد الافكار سيحقق لك ربح فكري جديد.. ثم تستطيع تطويع القيد الواقعي الذي استبعدته وفقا لفكرتك.
– جرب: أن تأخذ فكرة موجودة وغير منفذة لسبب ما، وعالجها بأسلوب مختلف. أو حتى إظهارها بأسلوب جديد. يقول مارسيل: “ليس الاستكشاف الوصول الى أرض جديدة، بل النظر اليها بأعين جديدة”.
– ابحث: عن ما يحتاج الناس، فالحاجة أم الاختراع.
– أخطئ: تكرار الخطأ سيؤدي إلى كل الحلول التي لا تنفع، بتلك الطريقة فقد وصلت إلى كل الاحتمالات الخاطئة: يمكنك كتابتها كي يستفيد منها غيرك بعنوان (الطريق مسدود) وحتماً ستجد حلاً أو يجده غيرك بعد تلك التجارب وبعد الوصول لتلك الحلول الغير مناسبة. أفكار خاطئة وسيئة كثير لحل تلك لمشكلة هو الاقتراب من فكرة لحل جيد.. فالمحاولات الواقعية السيئة هي استبعاد لكل ما هو غير مناسب.
– تذكر طفولتك: أمور كنت تحبها في طفولتك – المخزون المعرفي الطفولي أو احتياجاتك الطفولية وتلك الاحاسيس والمشاعر التي تنتابنا من ذكرياتنا تولد أفكار مختلفة وجديدة كما فعلت هذه الشركة.
– أقرأ ماذا فعلوا: أفتح صفحة مشروع ما وأقرأ كيف نتجت فكرته، أو كيف توصل إليها، ما الدافع وراء هذا المشروع؟ وكيف لمعت في رأسه البدايات؟
– اقلب تفكيرك: هذا كتاب مفيد لشرح المفهوم لهذه الطريقة
-شاهد: الصور.. كما في القراءة فأنت تقرأ الأفكار والصور وسيلة أبلغ في الوصول إلي عدد من الأفكار.. الأفكار الكبيرة الجيدة تأتي من اللاوعي، وهذا صحيح في الفن والعلم، ولكنك تحتاج إلى من يغذي اللاوعي لديك.
– إفعل act: أي لا تفكر فقط بطريقة شفهية ذهنية .. إفعل الرسم أو الكتابة أو التحدث أو الجري أو ممارسة الشيء الذي تريد أن تفكر من أجله فالممارسة تنتج أفكاراً.
– ناقش: الحديث المستمر عن المشاكل أو الأفكار أو عن القضية ينتج حلولاً، كما أن النقاش له جانب من الإنصات لمن يناقشك فيحدثك بشيء ما يولد لديك هاجس فكرة ما.
“Ideas don’t live in your brain or my brain but in the collective space between our brains.” Richard Buchanan.
-Internet fishing الاصطياد في الانترنت: – فقط اكتب الكلمات الدالة؛ أو صيغة سؤال يؤرقك.. أعدك أنك ستجد الاجابة وإن كان المحتوى العربي شحيحا, ترجم كلماتك وابحث عنها باللغة الانقليزية.
– إسرق: “Bad artists copy. Good artists steal.” – Pablo Picasso 🙂
– اسرح: بعض الأفكار تكون من السرحان (غالباً لو كنت في محاضرة ما ، أو تشاهد برنامجك على التلفاز، أو تقود سيارتك أو حتى في اجتماع عملك) تأتيك فكرة ما وتقفز لك بإلحاح .. لا تنسى أن تدونها فقط 🙂
وقد أقول لك .. تعمد السرحان أمام النافذة أو في الشارع أو على ناصية مقهى .. (في حديثي مع خلود عن هذا الموضوع قالت لي: أوقات الاختبارات وقت تتكون فيه الكثير من الأفكار، وعند الانتهاء منها يختفي معها كل شيء، أكتب أفكارك في تلك الأوقات)
– فكر بطريقة مجنونة: لا يمكنني أن أتحدث عن هذه النقطة ..أنت من سيجد الجنون بنفسه ..
– توليد الأفكار ……. ليس له حدود ~
– البرمجة اللغوية العصبية: في توليد الأفكار الابداعية تثبت الدراسات أن بناء أي فكرة والعمل عليها يستلزم أن تمارس الشخصيات الثلاث التالية: تتقمص دور الحالم كي توجد الفكرة ومن ثم تنتقل إلى شخصية الواقعي .. حتى تصل إلى مرحلة شخصية الناقد في نهاية العمل. وهذه الطريقة تستخدمها شركة دزني في إنتاج أفلامها في محاولة لإرضاء جميع أنواع الشخصيات لأنها قامت بإيجاد كل شخصية من شخصيتها في كل فلم لجذب مختلف أنواع المشاهدين..
فالحالم: هو من يخبرك جميع الاحتمالات التي تناسب الفكرة والقضية التي تبحث عنها، أما الواقعي: فهو من يختبر الفكرة بدقة ويناقش كيفية تطبيقها في الواقع . (ستكون التدوينة القادمة بإذن الله) أما الناقد: يتفحص الفكرة ويقيم جميع نقاط القوة والضعف..وربما قد يكون توليد الفكرة من فريق عمل يحمل كل فرد أحد الشخصيات تلك ..
شاركني طريقتك في اقتناص أو إيجاد الأفكار.. هل لديك أسلوب مختلف، أو وجدت مكاناً يحفزك على توليد الفكرة أو إيجادها؟
.
.
الآن\.. اعصف ذهنك: Brain Storming
فكر كثيراً.. قم بتأجيل الحكم على الافكار فالكم يولد الكيف .. تجنب النقد، وأطلق حرية التفكير
اسمح لكل الأفكار أن تأتيك .. لا ترفض حتى المتطاير منها ..
دونها .. حتى وإن لم تكتمل .. إجمعها مكتوباً أو مرسوماً .. المهم أن يكون ملموساً أمامك ..
لديك الأفكار: وهي غالبا تأتي غير مكتملة وناقصة ومجرد إضاءة في مكان ما في عقلك..
عندما تجدها .. سأكتب لك كيف تقوم بالمحافظة عليها طازجة كي نستطيع الاستفادة منها وتطبيقها.. في التدوينة القادمة ..
سأكتب لاحقاً عن\..
2- اختبار الفكرة الطازجة وترجمتها
3- معوقات العمل على الفكرة الطازجة
وللمزيد\ Thinking like a Genius
—-
جميع المعلومات ليست مني شخصياً فقط ولكنها من خلاصة قراءات متعددة وبعض التجارب.. كما أن طالبات السنة الثانية قبل سنتين (الان هن دفعة سنة الرابعة) قاموا بعرض تقديمي عن كيفية استخراج (فكرة المشروع) باسم: الفكرة التصميمة، The Design Concept ساعدني ذلك أيضاً في تقديم هذا الموضوع .. فشكراً لمهندسات المستقبل: البندري، بنان، دانة، روان، سارة، شهد،، هند..
ما شاء الله
موضوع شامل جدا
ما قدرت أضيف شي
الله يوفقك
فكر معي ..
لانترنت وسيلة لنقل الصوت والصورة والافكار وحتى قياس حرارة مشاعر الحب والكره والسرعة والاصطدام وكل ما يستطيع اشباع حواسك و
فكر قليلا كيف سينقل الانترنت الرائحة مثلا؟
بعض دور السينما بدأت بالفكرة في عرض بعض الافلام يصاحبها مجسات لبث رائحة المستنقع الذي يتحرك به البطل او قد ينقل لك رائحة الكعك المخبوز او رائحة البحر..
دون كل افكارك اللاواقعية والمجنونة
قد نصل الى وسيلة! 🙂
مقال جميل
ولكن ذكرك البرمجة اللغوية العصبية كان في غير محله والسبب ان هذا العلم من العلوم الغير مفيدة وكلها حشو كلام ووسيلة لاستغلال الضعوف وسرق امواله بداعي الافادة
مقالة رائعة …
وفعلاً طرح الأسئلة مهم جداً ..
والحكمة تقول : ( السؤال مفتاح المعرفة ) ..
شكراً جزيلاً لكِ f
جزء من كتاب
أتمنى أن أراه يزما ما في أرفف المكتبات
موضوع جميل و رائع
لكن اختلف في جزئية واحدة هو انه لا يمكن ان تنشأ فكرة جديدة لا سابق لها. و الأفكار كلها لايد وان تكون مشتقة بشكل او بآخر من فكرة وا افكار سابقة لها.
و سبحان الله مؤخرا نشرت في مدونتي موضوع يتحدث عن هذه النقطة بالذات.
ساكون ممتن لو اطلعتي عليها و سطرتي رايك
دمتي بخير
ماشاء الله موضوع شامل و في قمة الروعه
أنا غالباً أفعل ما تقومين فيه في مجال الإنترنت
أرى حاجة المستخدمين و بناء عليه أقوم بتقييمها و حفظ الفكرة لدي
حتى أستطيع استخدامها في وقت لاحق
شكراً جزيلاً لك على هذه المقالة التحفيزية 🙂
مرحباً ..
“Even if you’re not a genius, you can use the same strategies as Aristotle and Einstein to harness the power of your creative mind and better manage your future.”
^
“حتى لو لم تكن عبقريا.. يمكنك استخدام الاستراتيجيات ذاتها التي استخدمها آرسطو وآينشتاين لتسخير قوى عقلك وتفكيرك الإبداعي لإدارة مستقبلك بشكل أفضل”..
للمزيد ..
http://www.studygs.net/genius.htm
تدوينة جميلة جدًا..
ومما لفت انتباهي أكثر أن بعض الوسائل التي ذكرتها صنفت على أنها صفات المبدعين 🙂
نفع الله بكِ..
مشاء الله تبارك الله 00
مقاله تشحذ الهمم00
واقل شي لو ان كل فكره تاتي على بالنا 00 نكتبها لوجدنا الفائده المرجوه من ذلك 000
تحياتي 00
رب صدفة خير من ألف ميعاد …
أجدني أحتاج لهذا المقال أكثر من أي وقت مضى …
سأبدأ بالتطبيق …:)
فعلا التدوين فكرة رائعة لرصد مواضيع مثل هذه 🙂
غالبا ما أردت طريقة تدعم و تقوي المبدأ التصميمي ..
وبالأخص تعلمني كيف افكر بترتيب !!
.. والحمدلله وجدتها 🙂
لدي احساس انها تحتاج لرسم شجري .
كما آمل الحصول على the ten paths of design
في بداية السنه القادمة <<< أبد ما تلمح ..
جزاك الله خير يا ابلة وعد ..
صارخ بصمت\
أهلا بك .. أشكرك
يمكنك أن تساعد في طرح طريقتك في حفظ أفكارك وتطبيقها إن أردت..
—
سعود الهواوي\
البرمجة اللغوية العصبية أحد العلوم بغض النظر عن قبولنا لها أو رفضنا ..
أشكر لك رأيك
—
ماجد\
نعم، لذلك يجب عليك أن تكون يقظاً ولا تنتظر أن تأتيك دون أن تبحث عنها ..
مررت على التدوينة من قبل .. وأقتبستها في أحد أسطر هذه التدوينة ..
شكراً لك
—
هند\
أشكرك يا هند .. أرجو أن يكون موضوع مفيد لك وللباقي الطالبات .. في توليد فكرة للتصميم الجديد
الرسم الشجري سيكون إن شاء الله في طريقة حف الفكرة وتطبيقها ..
أما 10 path
أرجو أن تكون لدي خلفية جيدة عنها .. حتى أستطيع طرحها لكم هذه السنة بعد أن نستفيد من الدكتورة في ذلك ..
🙂
female، فهد الشدي، نوفة، mr.caffeine، رغد، عبدالله، زيف
شكرا لكم وأرجو أن قدم ذلك بداية مفيدة وعملية لبداية الأفكار .. لكم .. 🙂
السلام عليكم،
أحستي أختي وعد، نقاط مهمة، وإن سمحتي لي أن أضيف عليها (الحرية) وهي من أهم مقومات الإبداع الخلاَّق وإتيان بما هو جديد، فالكبت يولد التقوقع والبؤس والحرية تمنحك المجال للتفكر بما يجول في خاطرك ونفسك، فيمكن من خلال الحرية الإنطلاق وابتكار النظريات الجديدة.
شكراً لك.
السلام عليكم ..
غاليتي .. ( كفيتي ووفيتي ) الموضوع في غاية الأهمية وأحترم التركيز الذي تمتع به المقال ..
بالنسبة لطريقتي في إيجاد الفكرة أو التوصل الى الفكرة هي التدوين الدائم .. ومرافقة دفتر النوتات لي في كل الأماكن وخاصة بجانب سريري ..
غالبا لانني افكر بعمق قبل ان انام وسبحان الله في بعض الاحيان ارى الحلول في أحلامي …. أو أفيق بسرعه ويهبط علي الحل كالالهام وأكتبه وهذه سياستي منذ الطفولة ههههههه… طبعا ارى السبب الرئيسي في هبوط الافكار علي كالوحي هو الراحة..( اذا كنت مرتاحة .. وجدت الحلول وأتت الأفكار … )
وفي بعض الأحيان القليل من التوتر يجدي نفعا .. ليكون نوع من الحماس ويصبح التوتر ايجابي ..
اعتذر على اطالتي…
لكن شدة تعلقي بمقالك هو الذي جعلني اسرد ما بجعبتي هنا على صفحتك الكريمة
ماشاء الله تبارك الله !
تدوينة ثرية ! وبالمصادفة صديقتي أحد طالباتك..
بعض مما ورد كنت أطبقه إلا أني أقابل بسخرية ، أنا سعيدة أنني أشبه أحداً مثلك : )
رائع ..
اقرأ للسابقين وللاحقين ، فكر وتأمل في السابق من طفولتك وفي تجارب غيرك ..
الاستفادة من شتى العلوم حتى ولو كانت مرفوضة بالنسبة لنا ..
بإمكانك أن تجد المفيد من كل علم ، فقد تضيءاحداها زاوية مظلمة لم تطرق من قِبلك ..
سمعت أحد المفكرين يقول ” استفدت من كل شيء ، حتى من إبليس ”
كيف ؟ يقول ” استفدت منه جرأتة عندما قال ” أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طير” !!
موضوع متكامل .. أفادني كثيرًا ..
شكرًا لك
وعد إنتِ إيش..إنتِ صح D:
موضوع رائع ومفيد كعادتك
الله يعطيك العافيه
حسن يونس – تبيان نت\
عليكم السلام، قد لا أتفق معك في الحرية كأحد مقومات الإبداع، فالكبت والضغط يولد الانفجار بغض النظر عن نوعيته.. وإن اختلفنا في تعريف تلك الحرية .. فقط المنظور مختلف ..
شكراً لك..
—
Arch.Ruba\
عليكم السلام، أشجع فيك التدوين الدائم أو كتاابة ما يخطر على باالك من أفكار..
عنصر الراحة مهم .. إن كان الضغط وسيلة لتوليد أفكار أيضاً فلا أحد يعرف ذلك 🙂
أهلا بك .. وبطول تعليقك .. شكرا لك
—
سمر\
أهلاً بك وبصديقتك .. وقابلي السخرية بالابتسام 🙂
—
عبادي، العازفة ..
أشكركما 🙂
[…] الفكرة الطازجة […]
موضوع رائع
ما شاء الله
لا استطيع القول الا انهجمع ما افعله للبحث عن حلول لما اجده فى رأسى من أسئلة تطمح فى ايجاد اجابات مبتكرة
الا انك وضعت لها مسميات
جزاك الله خيرا واثقل الله بهذه المدونةميزانك
اخي مشكور دا على هذه النظريات القيمة لايجاد فكرة معينة …. المهم ان تكون هناك الرغبة في ايجاد الفكرة لما تكون بواسطة هذه الطرق نبلورها ونجعلها مفيدة وناجحة باذن الله
شكــــــــرراً لك ،
لاعدمتـك يآرب
يعطيك العافيه وموضوع في قمة الروعه
تسلم عليه
[…] هو الجزء الثاني من موضوع الفكرة الطازجة والذي سيكون ما بعد الحصول على الفكرة، أي بعد أن عصفت […]
بسمة غروب، قادة، شات صوتي، سعوديات..
شكرا لكم
[…] المواضيع.. – فكرت كثيراً في الموضوع بعد أن وجدت أن موضوع الفكرة الطازجة هو أكثرها اختياراً.. لذلك بدأت في كتابة الكتاب ليكون […]
[…] “الأفقية” في كافة التخصصات الأخرى. 17. ابحث عن الفكرة! 18. ضع بالقرب منك مفكرة لتسجيل مشاهداتك وأفكارك […]
موضوع متميز وشيق
جعلني اغمض عيني لابحث عن فكرة انقحها واثريها
وكاضافة أود ان أذكر طريقتي في التفكير خصوصا أيام الجامعه
فانا وبكل بساطة اهرب الى االمطبخ ! نعم المطلخ . شرط ان أكون وحدي أنا وافكاري
احاول ان اسلط تفكيري عاى اختراع أو تجربة طبق جديد وأنا ادندن بنغمة لا معنى ولا أساس لها
محاولة ان ادس بينها بعض الكلمات المتعلقه بفكرتي دون التفكير المباشر بها
وأحيانا كثيرة انجح الحمدلله وان لم افعل فلقد استفدت من وقتي بأن انتجت طبخه لذيذة تغذي الروح قبل الجسد 🙂 ♡♡
تحياتي